بسمة الخطيب: من الصعب إقناع قارئ لا يملك خيالاً بنصٍّ خيالي
حاورها: حسن عبد الموجود تملكُ الكاتبةُ اللبنانية بسمة الخطيب رؤية تخصُّها للكتابة والعالم، ولغة فيها الكثير من التأمل، سواء في
حاورها: حسن عبد الموجود تملكُ الكاتبةُ اللبنانية بسمة الخطيب رؤية تخصُّها للكتابة والعالم، ولغة فيها الكثير من التأمل، سواء في
ينشر موقع “الكتابة” الثقافي المجموعة القصصية “بانتومايم” للكاتب ممدوح رزق والصادرة حديثًا عن دار ميتا للنشر والتوزيع. لتحميل الكتاب اضغط
جهاد الرنتيسي ثمة ما يستدعي الأسئلة حين تتطابق مواقف المثقفين الغربيين والعرب تجاه حرب الإبادة في غزة أو تتجاوز ردود
عثمان الشيخ خضر النور لم يكن في أقصى كوابيس الفتاة الصغيرة (ميرا)، الأمريكية المُنحدرة من أصول عربية والتي تبتدر تواً
عبدالنبي عبادي الإيقاع خارج الشّعر، هذا هو الأصلُ في الأمر، وتبدأ محنة الشّاعر عندَما يُصغي لذلك الإيقاع أو يستلّهُ بعينيهِ
فراس الشوك إلى درّة، التي لم تتركني للوهم. فاتحة ما الهوس؟ حتى تتجنب الخلط فإنه أفق أبعد ما
أحمد الشريف (1) كراسي وموائد مرصوصة في الواجهة الخارجية لمقهى Egon المقابل لمحطة القطارات الرئيسية والمفضي إلى عدة شوارع وأماكن
هبة الله شاهين “مع الموت ستكون أنت الرابح الأكبر ، فلا حاجة للهث وراء الطعام ولا الشراب ولا حاجة لدفع
ينشر موقع الكتابة الثقافي نسخة إلكترونية من رواية “في انتظار يوم القيامة” للروائي المصري محمد أبو الدهب، والصادرة أخيراً عن
عبد الرحمن إبراهيم تبدأ سردية “السندباد الأعمى” للكاتبة بثينة العيسى (الصادرة عن منشورات تكوين ٢٠٢١) بمفارقة فادحة؛ مشهد فتح السجون
حسن عبد الموجود تنتمي رواية الكاتب المصري محمد سلماوي الجديدة “أوديب في الطائرة” إلى أدب الرمزية. بمعنى أن كلَّ شخصية
زياد خداش سأتحدث عن محمود درويش، ليس لديّ موضوع محدد، فقط اشتقت للكتابة عنه، ولتكن مناسبة الحديث هي ذكرى ميلاده
نمر سعدي ضلَّلتنا نساءُ القصائدِ.. قايضنَ صلصالَ أقدامنا بالحرائقِ.. ما أشبهَ اليومَ بالأمسِ لولا اختلافُ الأشعَّةِ في كاميرا السائحينَ.. وما
د. نسرين صالح عند الاطلاع على المجموعة القصصية “حدث مألوف” للكاتب المصري مصطفى عطية جمعة، يتكون انطباع خاص لدى القارئ
إبراهيم مشارة بيروت الغادة التي تقوم من مضجعها فتغسل جدائل شعرها في مياه البحر الأبيض ،شهرزاد التي ما كفت منذ
د. حسام الدين فياض ” وعلى كلٍّ فإن (الشيءُ) يستردُ سيطرته على الإنسانِ في مجتمع ما بعد التحضرِ، حيث يتمتعُ
أحمد عبد الرحيم ظهر الفيلم الغنائي الأمريكي (My Fair Lady) أو (سيدتي الجميلة) سنة (1964)، من بطولة ركس هاريسون وأوردى
فكرى عمر أدار “عبد الوهاب” رأسه لما سمع همسًا في حجرته. التفت فرأى وجهها. نادى في الظلمات: “سعدية”. أعطته نظرة
نهى محمود بالطريقة التي التأمت بها ميج رايان في حضن حبيبها في آخر فيلم you have got mail، ممتلئة بالحب
د. جمال فودة يعد التراث في شتى فروعه، وبكل قيمه الفكرية والروحية نبعاً فياضاً يستقى منه الشعراء على اختلاف مشاربهم،
محمد عطية* بعد دقائق قليلة من قراءة الروايات غير ذاتية الانعكاس، ينسى القراء أحيانا ما يفعلونه وينتقلون إلى عالم الكتاب.
رواية جديدة لماركيز بعد وفاته بعشر سنوات
حسين جداونه غدر مرّت به أيّام كثيرة.. لم يعكر صفو فقره شيء.. فجأة، حدث ما لا يحمد عقباه.. بدا أمام
عبد الرحمن إبراهيم يبدو قالب الحرفة السينمائية شكلًا مستقلًا عن الأدب، فالحوارية في مباشرتها هي طبقة من المعاني، إذ يمكن
محمود عبد الدايم البسطاء يؤمنون أن «السيرة أطول من العمر»، والبساطة هنا لا تعني إلا الذين يمرون على الحياة بـ«خفة»،
عبد العزيز دياب شيء طبيعي أن يكون اسم السيدة “سوزان حدادلي”، أن يطل إيقاعه الموسيقي كل يوم وتلوح لي
د. نعيمة عبد الجواد لا يزال وجود الإنسان على ظهر الأرض لغزًا، لكن اللغز الأكبر هو محاولاته المستميتة من أجل
حاوره: صبري الموجي همستْ في روعه (ربةُ الشعر) فتسلق جذوع أشجاره ليقطف ثماره البعيدة، ويعزف عن الدانية. هز بجذوع نخيل