محمد السيد إسماعيل
أحمد شافعي كانت عيناي تتنقلان بين الموبايل واللابتوب، ففي الأول لقاء عمل بدأ على تطبيق زوم قبل أيام ولن ينتهي
أحمد شافعي كانت عيناي تتنقلان بين الموبايل واللابتوب، ففي الأول لقاء عمل بدأ على تطبيق زوم قبل أيام ولن ينتهي
أكرم محمد الروائي بدين والرسام نحيف. الروائي يلتهم العالم، بينما الرسام يتقيأه يمكن تعريف كتابة محمد عبد الجواد، بالأخص في
أيمن عامر أصدر الباحث والخبير القانوني البريطاني أنتوني كارتي كتابه «تاريخ بحر الصين الجنوبي وسيادته»، متتبعًا تفاصيل الأرشيفات البريطانية والفرنسية،
كنّا ونحن صغار، نلعب لعبة اسمها “بيت بيوت”. نوزّع الأدوار كمن يوزع أوراق اللعب أمٌ، جدةٌ، بنتٌ، وربما أبٌ غائب
أسعد سليم يعد كتاب “إلى صديقى الشاب: أوهام وحقائق الفن والكتابة” للناقد المصرى محمود عبد الشكور، الصادر عن منشورات إبييدى
حب الآن أن أرى الكتابة نجاة، أو أرى في الكتابة ذاتها النجاة، -بالطبع بعد تحقق الحد الأدنى من الأمان، إذ لا سبيل للنجاة عبر الكتابة تحت نيران عدو متغطرس أو صديق خائن- قد يكون هذا قاسمًا مشتركًا ضروريًا بين كل النصوص/ الحكايات/ الأحاديث العادية، إلا أن هناك أمر ما قد يعطل السير
د. أحمد علي منصور كثيرٌ هو الكلام الذي يمكن أن يُقال عن الأعمال الإبداعية الأخيرة للشاعرة والمترجمة الأكاديمية والمبدعة الدكتورة
أ.د. محمد سيد علي عبدالعال (محمد عمر) نجحت الباحثة والنّاقدة والشّاعرة الدكتورة سارة حوّاس في تأليف سفرين بديعين عن
د. نعيمة عبد الجواد من أمتع التجارب التي قد يشعر بها أي شخص هي المشاركة في إحدى الموالد الشعبية؛ أو
محمود عماد منذ تسع سنوات، وتحديدا في العام 2016 تم عرض فيلم “اشتباك” للمخرج محمد دياب، سيناريو وحوار محمد دياب
أفين حمو في بلادٍ كُتِب عليها أن تتورّط في الحريق قبل أن تتعلّم الأبجديّة، لا يعود السؤال عن الألم مهمًّا،
د. رضا عطية حين جاءتني الدعوة من مجلة “الثقافة الجديدة”* للكتابة عن خليل حنا تادرس كان ترددي: من أين أبدأ؟!.
عمرو البحيري كنا ثلاثة، ثلاثة رفاق، ثلاث طرق، ثلاثة مصائر متقاطعة، مريم وبشير وأنا، كنتُ أدري هويتهما، لكنّي لم يعرفني
شيماء بدير كانت جدتي تقول في حكاياتها القديمة: “النفس للنفس تُباركها، النفس للنفس تَسيئها”، وكانت تسترسل بعد ذلك في الحكي، مرة
الرواية تنسج شخصياتها من خيوط رمادية، لا تُفرّق بين الحي والميت، ولا بين الجاني والضحية
عفاف عبد المعطي لا يحتاج الكاتب خالد إسماعيل إلى تعريف، فلأكثر من عقدين من زمن الكتابة الروائية أخلص لهذه الكتابة
مريم الخطيب لم يكن سقف الخيمة سوى قطعة قماش متهالكة، لكنها صارت لوحةً تُعلّق عليها النساء ذاكرةً لا تُقتل. هنا،
رواية “انتظار ريح الشمال” هي شهادة لا عن زمن واحد، بل عن جيل كامل، عالق بين ما لا يمكن احتماله، وما لا يجوز نسيانه.
أمل سالم في ديوانه، “أكثر من متاهة لكائن وحيد”، يقدم محمد السيد إسماعيل تجربة ترتكز على فلسفة تتقاطع مع النسق
أمينة حسن المنزل فارغ، ذهب الجميع إلى الخارج، أستغل الفرصة في الاستغراق في النوم، لا رغبة ولا خطط لدي، الوقت
محمود عماد كنت أعمل على مشروع كتابي، وتوقفت في فترة ركود كبير بلا أمل في كتابة أي حرف جديد. وفجأة
سعد القرش عثرت على هذه الصورة الفوتوغرافية الكبيرة (أكتوبر 2002) لأشرف الصباغ، فصورتها بتليفوني القديم، والأصل أفضل بكثير، وأشرف أجمل.
شوقى عبد الحميد يحيى خُلق الإنسان فردا، ويموت فردا، وفى حياته، يعيش فردا، حتى لو كان يعيش فى جماعة،
نور الدين كويحيا الموت فن ازرعوني قبراً، هذه حياتي المريرة وهذه يدي الشَّائكة هاتان عيناي الشاخصتان وهذه قُبعتي التي لا
علاء الدين سعد جاويش ظهر الغضب على محياها الجميل، وكنتُ أرجو قضاء وقت ممتع بأقل التكاليف؛ خشية من الإسراف
أحمد العشري (إلى من سقطتْ من عين العدسة… وظلت في كادر مظلم) [١] كانوا يُحِبّونَ قَبري يسمّونه البَيْتَ ويهتِفونَ حينَ
د. مصطفى عطية جمعة (صالة منزل فسيحة، فيها أثاث منسق بشكل فني، نرى في المنتصف “أنتريه ” ذا زخارف إسلامية،