
عمار علي حسن في “غبار الطريق” شعرية الرؤية وتداخل الأنواع
د. محمد عليم الشعر، في جوهره، لغة مخصوصة، مفردات كانت أو تراكيب، وعن تلك اللغة المخصوصة يتخلق الإيحاء في المفردة،
معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
“ليس بعيدا عن رأس الرجل” لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية في تأبين البرجوازي الصغير
الجروتيسك بين نعومته وخشونته.. قراءة في تشكله في السينما والشعر
أشرف الصباغ: السخرية هي الوجه الظاهر للمأساة
مدرسة إسلاميّة مديرتها مسيحيّة… وطالبة من أرض البرتقال
العميد ضد التبشير.. قضية نظلة غنيم التي تبناها طه حسين
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة
تيار الوعي وتعدد الأصوات في الرواية الجديدة: نجيب محفوظ نموذجًا

د. محمد عليم الشعر، في جوهره، لغة مخصوصة، مفردات كانت أو تراكيب، وعن تلك اللغة المخصوصة يتخلق الإيحاء في المفردة،

حاورها: أسعد الجبوري قالت لي عبر جهاز الموبايل إنها ستكون جاهزة للحوار بمجرد عودة أعضاء جسدها إليها بعد أن يذهب

محمود عبد الدايم «كتاب مين ده؟!».. سؤال مباغت ألقاه ابني «إياد» على طاولة حوارنا الممتد ونحن في طريق عودتنا من

بسمة حسن تتميز الرواية بأنها جنس أدبي قادر على تمثيل القضايا الإنسانية الكبرى، واستيعاب التحولات الاجتماعية والثقافية والنفسية التي يشهدها

ماجد ع محمد لا نروم بتر ضلعٍ بسبب قصر الآخر إنما أن نوازن بينهما لإظهار الجوانب البهيَّة في حقول الآخرين

جيهان عمر بالتزامن مع افتتاح المتحف المصري الجديد في بداية شهر نوفمبر كحدث ثقافي.. أقامت قاعة الزمالك للفن معرضا للفنان

إرنست همنغواي ترجمة: ممدوح رزق ذات مساء حار في بادوفا[1]؛ حملوه إلى السطح، فأمكن لعينيه أن تحلّقا في سماء المدينة.

كريم عبد السلام * السادة العارفون كلّ شئ، يتكلمون بثقة متناهية عن تراجع الشعر وعن موت الشعر وعن غياب الشعر

محمود عماد في أحلامي المضطربة الكثيرة، رأيتُ فتاتي في مواضع مختلفة. شاهدتُها صديقةً، وحبيبة، وقابلتُها بعيدةً وغريبة. في

خالد السنديوني الشعر البشري سينقرض هو الآخر. كتبت هذه الجملة في محادثة مع “الشات جي بي تي”. والحقيقة أنني، كغيري،

محمد الكفراوي اختار الشاعر إبراهيم محمد إبراهيم صيغة شائعة أو ما يعرف بـ”الإكلشيه الشعبي” وإن كانت حمولته الدلالية تتجاوز ذلك

د. أشرف الصباغ فيلم “أمطار يوليو” (إنتاج 1966- 1967) من الأفلام السوفيتية الموجعة التي قد يقرر العقل الباطن للمشاهد أن

كان حظ زغلول النجار أوفر بكثير من سابقه، فأُفرِدت له مساحات شاسعة في الجرائد، وكذلك في البرامج التليفزيونية.

البهاء حسين كان لى حمارٌ أبيض طفلٌ مثلى سليمُ القلب كنا صديقين فعلاً طفلين يمشيان بأيدٍ متشابكة، أثناء المشاوير أُمسكُ

دينا الحمامي في كتابها الهام الصادر عن الدار المصرية اللبنانية بعنوان (المرأة ميراث من القهر)، تجاوزت الكاتبة والناقدة الدكتورة أماني

د. شهيرة لاشين منذ أن تقوّضت مركزية المؤلف بوصفه المرجع الحصري للمعنى، كما طرح رولان بارت في مقالته التأسيسية “موت

أسامة كمال أبو زيد لم يكن رامبو أسطورة كما أرادوا له أن يكون، بل شرارة عبرت ليل العالم، ثم اختفت،

شوقي عبد الحميد يحيى مِن أرض الصعيد، ومِن واقع ناس الصعيد، ينسُج هانِي منسِي نداءه القصصي، المُعنوَن “قرموط الست”. لدعوة

د.سيد ضيف الله أعترف بداية أنني كنت على مدى سنوات مريدًا لفؤاد حداد وأن مولانا الشاعر منحني درجة الدكتوراه في

سامح قاسم أمي التي ماتت مرتين مرةً عندما نسيت اسمي، ومرةً عندما تركت البابَ مفتوحًا وغادرت. أبي الذي لم يزرني

د. مصطفى الضبع أشرف الصباغ القاص والروائي والمترجم، واحد من كتاب هذا الزمان، أو حسب التعبير المصري (كتّيبة) بتشديد التاء

سعد القرش في عام 2003 كتب فاروق عبد القادر عن رمز ستيني شهير، غزير الإنتاج والجوائز والأسفار: «هذا كاتب سوّد

فكري عمر يمضي وسط الناس بذاكرةٍ ممتلئة، لا تُسقِط شيئًا ولا تنساه. يضعه ذلك الفيضان الغامر للمشاهد والأصوات القديمة في

محمود عماد كل ليلة أشتم رائحة الموت، تقتحم أنفي دون استئذاني. لا أذكر متى شممته أول مرة، لكنني أعلم أن

د. فيصل عادل الوزان* ما بين عُبور البِيص وعبور التّبّة سطّرَ سعود السنعوسي تاريخًا موازيًا للمهمشين في مدينة الكويت القديمة

الفصام .. مرآة تكشف هشاشة الإنسان أمام سلطات العلاج، والخوف، والعقل نفسه.

تنتهي الرواية، لا تنتهي الحكاية. بل تصل إلى لحظة صفاء قاتمة، حين يقول السارد إن “النمش زال من روحه”. لكنه لا يزول من اللغة. إذ تبقى الرواية كلها محكومة به، كأنها كُتبت من أجل أن تفسره، أو أن تسامحه.

إذا كانت الحبكة الموسمية هي الأساس الذي يربط الموسم بأكمله بخيط درامي واحد، فإن الحبكات الفرعية هي الأوتار الأخرى التي