بين ماركيز وسارتر
علي حسن حديثنا عن رائدين اثنين؛ الأول واحد من أعظم رواد الواقعية السحرية في الأدب العالمي ونال جائزة نوبل للآداب
علي حسن حديثنا عن رائدين اثنين؛ الأول واحد من أعظم رواد الواقعية السحرية في الأدب العالمي ونال جائزة نوبل للآداب
بقلم: السيد نجم الآخر.. رؤية تاريخية لم يكن “الآخر” غائبا عن الإنسان العربي (وربما الإنسان على الأرض منذ عرف الاستقرار،
د. حسام الدين فياض ”اللغة بمثابة مرآة للثقافة، تعكس معتقدات المجتمع وأعرافه وتقاليده. وغالباً ما توفر المفردات والتعبيرات المستخدمة في
عنِ الذي لَا يُسافر ولَا يُحِبّ كأن الشعرَ ينسحبُ منِّي ببطءٍ كمن يموتٌ في مكانٍ واحدٍ ولم يُسافر، مثل
ممدوح رزق “البرد” هل جربت أن يكون الباب المقفول بالمفتاح حلمًا بالنسبة لك؟ … لم يكن بابا يصدقني كي لا
محمد الكفراوي كتابة السيرة الذاتية لا شك تواجه تحديات عدة، فهل تكون كتابة انتقائية نوعية؟ أم كتابة توثيقية منظمة ومرتبة؟
عبد الرحمن إبراهيم لا تبدي اللوحة في صورتها الظاهرة أي حوارية مباشرة، كونها تؤهل الناظر إليها تلقائيًا إلى صمت مدفوع
محمد العبادي في أحدث أفلامه يستمر الأمريكي المخضرم “مارتن سكورسيزي” في ممارسة هوايته المفضلة: إثارة الجدل، لكن ربما لم يتوقع
أكرم محمد ١ لا تُقصَف أبدًا شرفات المنازل بالحرب، فقط، تُقصَف غرف النوم، السرائر، موائد الطعام، أما الشُرفَات تبقى كما
د. إلياس زيدان إطلالات تربويّة من شبابيك الوطن – 9 صَمَدْنا وتَمَرَّدْنا! لم يرضخ جميع الطّلّاب المقهورين في كتاتيبهم ومدارسهم
شوقى عبد الحميد يحيى وستظل ثورة الخامس والعشرين من يناير، منبع خصب، ومنجم للحكايا، والرؤى، وسينهل المبدعون منه لسنوات
عادل آلبوما انفتحت العينان أول مرَّة حين أزحتُ القماشة البيضاء التي غطت وجهكَ أو وجهكِ. أهلًا بك ومرحبًا. إن ذاك
سارة القصبي في رواية (ابتسامة بوذا) لشريف صالح نحن بصدد التعرض لرحلة إيمانية صادقة تلمس القلب والروح، البطل مار، شخص
البهاء حسين ماذا أفعلُ إن أصابنى السرطانُ لا قدّر الله إن باتت أيامى معدودة من يُقبّل “ريماً “ كيف أخبرُ
سها السباعي ستختلف قراءتك لـ«دار خولة» إذا كنت من الأبناء عنها إذا كنت أحد الوالدين. نوفيلا مركَّزة تقول الكثير وتُجْمل
سوران محمد جين نيکولاس آرثر رامبو من مواليد 20 أكتوبر عام 1854، وتوفي في 10 نوفمبر من عام 1891، شاعر
أفين حمو مجموعة “قبل أن يرتد إليك طرفك” للكاتبة جيهان عمر تضم خمسة وأربعين نصًا/قصة قصيرة، تأخذ القارئ في رحلة
علي حسن سؤال طالما تردد في عقولنا على استحياء، هل التجارب الذاتية والخبرات الحياتية المتراكمة تجعلك تستغني عن العلم والقراءة؟
بقلم: السيد نجم إن الوعى المشف بين طيات العمل الأدبي عموما، ليس إلا وعى الأديب ذاته، ولا يجب أن تكون
جول سوبّرڤيال* ترجمة : مبارك وساط رَجُلٌ يَنزل إلى البحر من السّفينة الماضية في إبحارها ألقيتُ بنفسي، وها أنا قد بدأتُ
محمد المسعودي كنت أريد صعود الجبل. خرجت من بيتي في ظلام الليل قبيل بزوغ الفجر. سرت بين دروب مدينتي إلى
محمد العبادي في أحدث أفلامه “إن شئت كما في السماء” نرى المخرج الفلسطيني “إيليا سليمان” جالسا أمام مسئول الإنتاج الفرنسي
لم أخطط للقاء.. اتّصلت وقالت إنها أسفل العمارة، ومعها الكتاب الذي أريده. قلت: “تمام، أنا فوق”. فتحتُ الباب،
سمية عبد المنعم في لحظاتٍ بعينها يصبح البوح بين يديها أيسر ما يُرتكب من إثم.. بعد لقاء ساخن يدنيه من
محمد غازي النجّار هُوَ لمْ يكنْ يعرفُ كيفَ حصلَ هذا ولا لماذا لمْ يكنْ يعرفُ أينَ كانَ تحديدًا هلْ كانتْ
رضا على غريب يصعد كل يوم للسماء المبدع هودم الحياة الثمين كما يقول سى لى لويس، ومبدعنا هنا قد تميز
العربي عبدالوهاب هناك حيث يشتبك النور بالظل، والليل بالنهار، كانت قدماه تلامس بالكاد تراباً مرشوشاً بماء ينز من صبارات، منثورات
لبنى حمادة قوالب الحلوى قادرة على مغالطة المنطق ترسيخ فلسفات جديدة وحدها تعيد للعصافير أصواتها وتخط للحملان دروب العودة
خالد النجار “ليس الاستعمار مجرد مسألة قهر، إنه بطبيعته مسألة إبادة ثقافية. فلا يمكن للاستعمار ان يأخذ مجراه بدون تصفية
السيد نجم هناك جهد يذكر للاقتراب من المصطلح.. منه ما كتبة الكاتب الفلسطيني “غسان كنفاني” في وصفه للأدب الفلسطيني: “هو