أشباح على الأرجح .. عن رواية “في غياب بلانكا”
كلمة الكاتب أنطونيو مونيوث مولينا للترجمة العربية التي قامت بها أسماء جمال عبد الناصر. أتذكّر محادثةً لي قبل سنوات مع
كلمة الكاتب أنطونيو مونيوث مولينا للترجمة العربية التي قامت بها أسماء جمال عبد الناصر. أتذكّر محادثةً لي قبل سنوات مع
بدايةً، أود أن أشكر المترجم الكبير (أبانا الذي في المقطم) أحمد حسّان، على ترشيحه لي للقائمين على دار سرد
أحمد حافظ مُنتَصَفُ الحانة في مُنتصفِ الحانةِ في مُنتصفِ الليلِ انفضَّ السُمَّارُ وعلَّقَ كُلٌّ في يدِهِ صاحبةً ومَضَى وتراختْ
أحمد عبد الرحيم لعب كلٌ من النجمين شون كونرى وروچر مور دور الجاسوس البريطانى وهمى الإمكانيات چيمس بوند فى 7
د. حسين جداونه نسل لم يكن على وجه البسيطة غيرهم.. رأى الشيخ بأمّ عينه نزاع ابنيه المستمر.. استدعاهما إلى مجلسه..
حاوره: صبري الموجي من رَحمِ الصعيد الجواني، خرج للنور، وهناك عاش بعيدا عن الشهرة والأضواء، يري الدنيا من خلال حكايات
مبارك السعداني أسمع حركة في المكان الأكثر عتمة في درب أجدني ملزمة بقطعه مرتين كل أسبوع، في مثل هذا
سمر مجدي “ذات يوم استعدت حريتي وبدأت المشاكل، فأن تكون حرًا يعني أن تختار عند كل خطوة وفي كل يوم
د.عادل ضرغام في ديوانه (شَوْكة الراوي العليم) للشاعر مؤمن سمير هناك اتكاء على كتابة شعرية صعبة، لأنه يقترح مجموعة من
محمد الفخراني تلك الدقيقة الرائعة بين حصَّتَين في المَدْرَسة. ربما هي دقيقة ونصف الدقيقة، أحيانًا أقلّ من دقيقة، أتوقَّع أنها
نمر سعدي (1) لا وقتَ لديَّ كيْ أقفَ أمامَ ابتسامتكِ واصفاً إيَّاها بأقلِّ عددٍ ممكنٍ من الكلماتِ لا وقتَ لديَّ
فتحي مهذب السحرة يجلبون القمر من البرية فوق الجسر أنا وحبيبتي ديانا والمطر تبتلع أعيننا النوارس والمراكب أنا وحبيبتي ديانا
إبراهيم مشارة عقب عودته من غربته في أمريكا عام 1932 اعتزل ميخائيل نعيمة في الشخروب ليكتب كتابه الهام عن صديقه
أ . د / عمر محفوظ 1- الهـدم والبنـاء: اتسمت الرواية السعودية النسوية بالجرأة في ملامسة المسكوت عنه واعتمدت على
أصدرت دار أكورا Agoraللنشر والتوزيع (طنجة)، كتابا جديا للباحث سعيد بوخليط تحت عنوان : حياة استثنائية، الإلهام الباشلاري قراءات في أنساق
ترجمة: سعيد بوخليط ألقيت بعض مضامين هذا النص يوم 27 أكتوبر 2011، داخل كنيسة القديس فرانسيس الأسيزي، إبان يوم السلام،
فراس حج محمد صدر للشاعر اللبناني شوقي بزيع كتاب “زواج المبدعين” العام الماضي (دار مسكلياني، تونس، 2022(، ويتحدث فيه عن
صلصالٌ لينٌ أصحو على صوتِ العصافيرِ؛ لأنني اشتريتُ زقزقتَها بِحَبٍّ، لا يُكلفني سوى خمسةِ جُنيهاتٍ في الأسبوعِ أصحو
نهى محمود أفكر كثيرا جدا في مشهد “دينزل واشنطن” داخل قاعة المحكمة وهو يدلي بشهادته عن حادثة الطائرة المحطمة التي
شفيق التلولي قفزت إلى شرفتي المطلة على المقبرة، اصطدمت عيناي بألواح الطاقة الشمسية التي انتصبت فوق الجزء المتبقي لمرمى البصر
ينشر موقع “الكتابة” الثقافي كتاب “الشرط التراچيدي” / قراءة تفكيكية لمسرحية “صندوق الرمل” لإدوارد ألبي ـ مقرر ورشة الناقد ممدوح
كما ذكرنا في المقال السابق .. تحكي الرواية حكاية “سالم بن عبد الله بن جميل” الملقب بـ”القافر” لقدرته على سماع
يحبس الماء “سالم بن عبد الله بن جميل” ولقبه “القافر –لقدرته على سماع صوت جريانه تحت الأرض ومعرفة نقطة استخراجه-
حاورها: صبري الموجي بحسب تقرير مجلة ” فوربس” العربية، اختيرت ضمن أقوي مائتي سيدة في مجال الأعمال. درست الكيمياء الحيوية،
أحمد عبد الرحيم مسلسل “ليالي الحلمية” (1987 – 1995) لمبدعيه القديرين المؤلف أسامة أنور عكاشة، والمخرج إسماعيل عبد الحافظ، هو
مصطفى النفيسي بابُ الغابة إن كتابتي لن تكون سوى محاولة لاقتفاء آثار خطوات القاص حسن البقالي، وهو يعبر داخل الغابة.
يستهل عمار علي حسن كتابه “بصيرة حاضرة.. طه حسين من ست زوايا”، الذي صدر قبل أيام في خمسمائة وست صفحات
سعيد بوخليط استند التأويل الشعري عند غاستون باشلار بخصوص مقاربته للقصيدة، وفق تصور أولاني وأصيل أراده بهذا الخصوص، على استشراف
هل صحيح أنه “كلما طغت المدن على أصحابها زادوا افتتانا بها وتعلقا بذكراها“؟ كما يخبرنا الروائي المغربي (محسن الوكيلي) في
محمد فيض خالد حاجة ساقعة تخَطّت الرِّقاب المُجتَمعة حَولَ عَتبِة البَيتِ القَديم، فتاة نَاهِد في ثَوبٍ زاهي رخَيص، تَدكّ الأرضَ
عبد الرحيم التدلاوي تقاطعات يجلس في باحة المقهى الخارجية كإله منسي، ينظر بفرح عارم إلى حركة الناس وحركة الحروف على
ريهام عيّاد عزيزي/ وجيه طويت للتو الصفحة الأخيرة من الكتاب الأول “يوميات وجيه غالي”، وقبل البدء في الجزء الثاني قررت
عبد الحكيم البقريني مَسْلَكُ الْفَجِّيَةِ: قال: ما لي لا أرى الغراب؟ قالت: لعله عائد بنبأ.. قلت: تي الفجاج مسالك منها
حنان ماهر يستخدم مصطلح الصورة الفنية في دراسـة الـنص الشعري لأنها وسيلة فاعلة توصلنا إلـى إدراك تجربـة الـشاعر والوعاء الذي
محمود أحمد سمير “هذه تفاصيل لوحة صنعها خراء الدهر بتموجاته العبثية” في البدءِ كانت التفاحةُ، طازجة الملمح، تلمعُ ، ومن
ترجمة: سعيد بوخليط قد تبدو مسألة دراسة خيال مفكر مثل نيتشه،كما لو أنها عدم معرفة بالدلالة العميقة لنظريته.ذلك ، أن
د. محمد علي عطا* من مظاهر الازدهار العلمي في القرن الرابع الهجري المعارك العلمية والأدبية، ومعارك ابن خالويه تمثل جانبًا
د. نعيمة عبد الجواد كان الشعر قديمًا بمثابة وزارة الإعلام الذي يقدِّم فيها كل شاعر برنامجًا خاصًا به، والبارع الذي
البشير الأزمي حياتي عالمٌ مُبَقَّعٌ بالعَتَمَةِ.. حين صافحني نسيمُ هذا الصباح مَنَّيْتُ نفسي أن تكون غلالةُ الحزنِ التي تسكنني قد