الشعر يذكرنا بالأحلام لكنه لا يغير شيئاًَ
عارف عبد الرحمن 1 عندما تحبس النفس في قفصها لا تملك حتى النظر إلى السماء الزرقاء لنشر أجنحتها -هكذا أفتقد
عارف عبد الرحمن 1 عندما تحبس النفس في قفصها لا تملك حتى النظر إلى السماء الزرقاء لنشر أجنحتها -هكذا أفتقد
قصة: أنتوني دور ترجمة: آسر حريري كانت هذه هي المرة الأولى للصياد خارج مونتانا. استيقظ، وهو ما زال مأخوذا برؤية
إبراهيم عدنان ياسين أحبكِ لأنكِ لا تمشين على الأرض بل فوق قلبكِ كلما مرّت قطةٌ جائعة مددْتِ يدكِ كأنكِ تعتذرين
ترجمة وتقديم: د. فداء العايدي* تملأ مقطوعات جوني وين Johnny Nguyen الإنترنت. يعزز الإخراج الطباعي المنسق كالبطاقات البريدية هويتها الشاعرية
خالد البقالي القاسمي إصرار المبدع البشير الأزمي على كتابة الرواية هو إصرار على رهان بناء تصور خاص عن عالمه
هدي عبدالله أمني النفس بالنسيان… غيم خفيف يعبر قمر التمام *** وحدة… بظل الجبل يتأخر ذوبان الثلج *** وجها لوجه
نور الدين كويحيا جئتُ تفسيراً خاطئاً لأحزانهم أو ربما كنت تفسيراً غامضاً صدّقت هذه الأخيرة. وقلتُ: هم لم يفهموا معاني
أمينة حسن ألقى في وجهها كلامًا قاسيًا، ورحل، حاولت أن تكلمه كثيرًا، لكن دون جدوى، تجاهل كل رسائلها واتصالاتها. شعرت
مهيب البرغوثي يكتب وليد الشيخ بصوفية شعرية عالية يخاف من صوت الرصاص أن يجرح الهواء ومن الجندي ان يقتل الوردة.
محمد كرم على خلاف الترتيب الزمني للمجموعة القصصية “مسافة تصلح للخيانة”، التي أصدرتها بيت الحكمة للثقافة، من الممكن أن نعتبر
راما غيث كانت الزيارة الأولى له بعد سنوات غاب فيها، بين لحظات رن جرس الباب وفتحه؛ سمعت صوت التلفاز المرتفع،
تقديم وترجمة: عثمان بن شقرون في نص قصير، ظاهره خفة ساخرة وباطنه وجع لا يُحتمل، نشر روبير فالزير سنة 1917
محمد المسعودي أخيرا أقدم القاص والكاتب المغربي محمد العربي كرانة على جمع ما تفرق من نصوصه القصصية وجمعها بين دفتي
أحمد شافعي كانت عيناي تتنقلان بين الموبايل واللابتوب، ففي الأول لقاء عمل بدأ على تطبيق زوم قبل أيام ولن ينتهي
أكرم محمد الروائي بدين والرسام نحيف. الروائي يلتهم العالم، بينما الرسام يتقيأه يمكن تعريف كتابة محمد عبد الجواد، بالأخص في
أيمن عامر أصدر الباحث والخبير القانوني البريطاني أنتوني كارتي كتابه «تاريخ بحر الصين الجنوبي وسيادته»، متتبعًا تفاصيل الأرشيفات البريطانية والفرنسية،
كنّا ونحن صغار، نلعب لعبة اسمها “بيت بيوت”. نوزّع الأدوار كمن يوزع أوراق اللعب أمٌ، جدةٌ، بنتٌ، وربما أبٌ غائب
أسعد سليم يعد كتاب “إلى صديقى الشاب: أوهام وحقائق الفن والكتابة” للناقد المصرى محمود عبد الشكور، الصادر عن منشورات إبييدى
حب الآن أن أرى الكتابة نجاة، أو أرى في الكتابة ذاتها النجاة، -بالطبع بعد تحقق الحد الأدنى من الأمان، إذ لا سبيل للنجاة عبر الكتابة تحت نيران عدو متغطرس أو صديق خائن- قد يكون هذا قاسمًا مشتركًا ضروريًا بين كل النصوص/ الحكايات/ الأحاديث العادية، إلا أن هناك أمر ما قد يعطل السير
رضوان بن شيكار لم يكن الصبح جميلا كعادة أيام الصيف. أرقب المطر الكثيف لأزجي الوقت، وأفرغ بقايا ليلي العاري من
د. أحمد علي منصور كثيرٌ هو الكلام الذي يمكن أن يُقال عن الأعمال الإبداعية الأخيرة للشاعرة والمترجمة الأكاديمية والمبدعة الدكتورة
أ.د. محمد سيد علي عبدالعال (محمد عمر) نجحت الباحثة والنّاقدة والشّاعرة الدكتورة سارة حوّاس في تأليف سفرين بديعين عن
د. نعيمة عبد الجواد من أمتع التجارب التي قد يشعر بها أي شخص هي المشاركة في إحدى الموالد الشعبية؛ أو
إبراهيم أبو عواد إنَّ العُزلة لَيْسَتْ شُعورًا نَفْسِيًّا فَحَسْب، بَلْ هِيَ أيضًا فِكْرَة حَيَاتِيَّة تَمْزُجُ بَيْنَ التأمُّلِ الوُجوديِّ وَرُوحِ
محمود عماد منذ تسع سنوات، وتحديدا في العام 2016 تم عرض فيلم “اشتباك” للمخرج محمد دياب، سيناريو وحوار محمد دياب
أفين حمو في بلادٍ كُتِب عليها أن تتورّط في الحريق قبل أن تتعلّم الأبجديّة، لا يعود السؤال عن الألم مهمًّا،
د. رضا عطية حين جاءتني الدعوة من مجلة “الثقافة الجديدة”* للكتابة عن خليل حنا تادرس كان ترددي: من أين أبدأ؟!.
عمرو البحيري كنا ثلاثة، ثلاثة رفاق، ثلاث طرق، ثلاثة مصائر متقاطعة، مريم وبشير وأنا، كنتُ أدري هويتهما، لكنّي لم يعرفني
شيماء بدير كانت جدتي تقول في حكاياتها القديمة: “النفس للنفس تُباركها، النفس للنفس تَسيئها”، وكانت تسترسل بعد ذلك في الحكي، مرة