“حكايات الغماز” .. حين تنام الحكايات ويصحو راويها.
ليست مجرد مجموعة قصصية، بل شريط سينمائي طويل. كل قصة مشهد، كل مشهد زاوية، وكل زاوية تؤدي إلى التالية بسلاسة، حتى نصل إلى “لقطة أخيرة”
ليست مجرد مجموعة قصصية، بل شريط سينمائي طويل. كل قصة مشهد، كل مشهد زاوية، وكل زاوية تؤدي إلى التالية بسلاسة، حتى نصل إلى “لقطة أخيرة”
اِنْتَظِرُوا قَلِيْلاً / لَمْ أُخْبِرْكُمْ بِكُلِّ شَيءٍ /هُنَاكَ .. فِي العَتْمَةِ/ تَجَلَّتْ أَشْبَاحُ المَاضِيْ
طَالَبَتْ بِحَقِّهَا الأَصِيْلِ فِي الحَضُورِ/ هُنَا عَلَى فُوَّهَةِ المَدْفَعِ / وَقَفَتْ تُهَلِّلُ وَتَصْرُخُ وَتُقَرْقِعُ
تَسْتَجْدِيْ غَضَبَ الجَمِيعِ لِتَنْطَلِقَ / لَتَنْهَشَ لَحْمَ الحَاضِرِ .
محمد السيد إسماعيل لا تنفي الكاتبة الروائية المصرية نورا ناجي وصف كتاباتها ب”الكتابة النسوية”، بل ترى أن الكتابة الحقيقية هي
محمد عويس يا حواء التي نُفينا لأجلها وما زال آدمُ يعطشُ لمذاقِ التفاحةِ في فخذيك طالباً العودة لرحمٍ من طين
شعر: بنفشه فريس آبادي ترجمة: طارق نبرهامي أن تقتل بسرعة فراشة ليلية في الهواء، ثم تتبعُ الدّم المراق على الطريق.
ممدوح رزق في لقائي منذ فترة قصيرة مع الكاتب محمود عبد الغني؛ تطرق الحديث بيننا إلى قصة “تاريخ الأدب” من
مراجعة: باربارا بينيني ترجمة عن الإيطالية: دينا الحمامي حققت رواية ماكيت القاهرة للروائي المصري طارق إمام نجاحاً واسعاً في العالم
آمال صبحي تدلف رواية “بيت الجاز” لنورا ناجي (الصادرة مؤخرًا عن دار الشروق 2025) إلى عتمة الواقع كأنها يد تجسّ
تخيلتني أتناول تلك الإطارات وألوكها كطعام سيء قدمته لي زوجتي بإصرارها على الطلاق، وجاء السائق ليقدم لي مزيد من طعام الإطارات ذات المذاق المطاطي، كدت أتقيأ،
سامح قاسم في حقلٍ صعيديٍ بكرٍ، على أطراف مدينة المنيا، كان طفلٌ صغير يتعلّم الإصغاء. لا إلى الناس، بل إلى
بين سرد توثيقي لأحداث سياسية واجتماعية، يمرّ الزمن، وتستمر الأسرة في بناء بيتها بين العزف والتعلم والنضال، لكن تصاعد التوترات السياسية يعيد الاضطراب
محمد حلمي صرخت… بصوت مكتوم، غاضب. كأنه يسمعني. كأنني أستفزه عمدًا. لماذا لا يرحل؟ لماذا يُصرّ أن نرى وجهه الغاضب،
ليست رواية تقليدية، بل سلسلة من الرسائل المتكسّرة، كأنها اعتراف طويل عن كائن هش في عالم صلب
أفنى عمره في الجهد الثقافي وكان زاهدًا مترفعًا، تنبأ بوفاته بقصيدة على صفحته ومات مبتسمًا
أحباؤه وأصدقاؤه ينعونه إنسانًا وعالمًا وشاعرًا كبيرًا
كتاب “وصايا الكتابة.. كيف نكتب ولماذا؟” للشاعر والكاتب أحمد الشهاوي الصادر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية في القاهرة 2025 ميلادية،
ترجمة: سعيد بوخليط تقديم: جرت وقائع هذه الجلسة الحوارية القصيرة، بمناسبة إصدار المجلة الفلسطينية’ ‘دراسات فلسطينية” في باريس، بين جيل
أحمد عبد الرحيم بعد قيام ثورة الجيش التي أيّدها الشعب في يوليو (1952)، حققت الدولة الناصرية، نسبة للرئيس الراحل جمال
نور الدين كويحيا أظنني حفنةَ طينٍ، أتمسّكُ ملياً بفرصةِ الأقدام. أظنني خشبةً تعبر النّهر وكلما وصلت حافةَ النهاية علِقت هناك..
جليل إبراهيم المندلاوي كان الوقت يتلاشى مثل رذاذ الماء على صفحة ساخنة، والساعات تتحوّل إلى غبار يتراقص في ضوء الشمس
علي مجيد البديري (إلى روح الشاعر: عبد العزيز عسير رحمه الله) (1) حين تَشهَّدَت اللغة سالَ مِن عَصَبٍ لا يُرى،
عثمان بن شقرون من الصعب قراءة نصوص روبير فالزير دون أن يشعر القارئ بأنه لا يكتفي بدوره، بل يُستدرج تدريجيًا
خالد البقالي القاسمي المبدع مصطفى شهبون روائي مغربي ينتمي إلى جيل الرواد الأوائل الذين خبروا جيدا تجربة الحياة في فترة
أحمد رحيمة كنت مع الأستاذ يسري نصر الله في الطريق إلى مهرجان المنيا للأفلام القصيرة 2025، نتكلم عن الأفلام والكتب،
عبدالبر الصولدي “الأشجار مقدسة. من يتعلم كيف يتحدث معها، من يتعلم كيف ينصت إليها، يستطيع الاقتراب أكثر من الحقيقة، بل
ياسمين مجدي تتصدر أحلام نجيب محفوظ منطقة المثال عند حضور مجموعات الأحلام القصصية للمبدعين العرب، منذ انتصرت لصالح الغرائبية، والمفردات
محمد رزيق المقام العشريني وحديث ذاكرة! عن المقام العشريني، ومن أجل فكّ طلاسيمه؛ انزويْتُ إلى رفوف خزانتي الورقية والرقمية، أُقلِّب