محطة بودابست
بولص آدم كنتُ للتو قد وصلت محطة قطار بودابست. في يدي تذكرة عودة بالقطار التالي. لماذا؟ لا أعرف… حتى
بولص آدم كنتُ للتو قد وصلت محطة قطار بودابست. في يدي تذكرة عودة بالقطار التالي. لماذا؟ لا أعرف… حتى
أسامة كمال أبو زيد ما زالت بورسعيد ترويها كما تروي المدن أساطيرها الأولى؛ ليلةٌ اشتعل فيها المسرح حتى غلب صوته
محمود حمدون الأجل حقًّا، الغريب أعمى. شوارع لا أعرفها.. تُرى أين ذهب شريكي، رفيق رحلتي؟ ربما تهتُ كطفلٍ فقد أمَّه
ماجد ع محمد من المرجح أن يأخذ العنوان القرّاء إلى أماكن نائية، ما قد يستدعي الأمر إلى الاِستعانة بالمركونات في
عايدة جاويش الروايةُ التاريخيةُ مغامرةٌ أدبيةٌ تتطلب شجاعةً وإبداعًا وجهدًا استثنائيًا لاستعادةِ التاريخِ من الكتبِ القديمةِ وإعادةِ صياغتِه بطريقةٍ روائيةٍ
عبد المطلب عبد الهادي عتبة أولى.. «خسئت روحي …» (ص7) هل أتابع أم أحجم وأتراجع؟ انطلاقة مثيرة، قوية، صادمة.. تجعلك
مصطفى أيمن في الآونة الأخيرة، انتشرت على نطاق واسع مقاطع متنوعة من أحد أبرز المسلسلات اللبنانية الحديثة، الذي جاء ليحمل
أحمد رجب شلتوت يواصل محمد الشحات مشروعه الإنساني واللغوي بوعيٍ شعري ينهض على مساءلة الذات والوجود، وإعادة صياغة العلاقة
حوار آدم ثيلويل ترجمة – أحمد شافعي ولد لاسلو كراسناهوركي في جيولا، وهي بلدة ريفية مجرية، سنة 1954 أي في
مجدي جعفر تتلاشى المسافة أو تنعدم ما بين الفن والتطهر، لأن الفن فى ذاته فعل تطهر، يتأكد هذا الطرح
فتحي مهذب هواجس الليلة الفائتة مهنتي شاقة جدا.. محفوفة بالمزالق. لم أك صانع توابيت لنقاد ماتوا غرقا داخل قاع النص..
رضا كريم حاويةٌ حاويةٌ للأيامِ حاويةٌ للأشهرِ حاويةِ للسنواتِ حاويةٌ للخديعةِ حاويةٌ للكلماتِ الكاذبةِ للكلماتِ الساخرةِ وللكلماتِ المجدبةِ حاويةٌ للمواعيدِ
فراس حج محمد “ماذا لو كنت مخطئاً؟” هذا العمل الثقافي الفلسفي النقدي الجديد للناقد الثقافي السعودي عبد الله الغذامي، وقد
معتز زكي رجلٌ وحيدٌ يموت الأغصانُ التي استطالت… تكسرت على أعتاب الحنين أغنيات الليالي التي مضت… تتابعت تحت بارقاتِ القمر
عارف عبد الرحمن 1 يومٍ آخر لك في الحياة تستنشق الهواء نَفَسًا نَفَسًا، انحناءتك مع كلّ شهيق ورفع رأسك مع
حاورته: د. شهيرة لاشين إذا كان صلاح فائق لا يذهب للشِّعر، بل هو الذي يأتي إليه؛ فالأمر مختلف بالنسبة لكركوك،
سلوان البري هل سألت نفسك يوما لماذا نكتب؟! أو.. ما الفائدة العائدة علينا من ذاك الفعل؟ لِمَ يهدر إنسان أيامًا
مرزوق الحلبي سيكون عليك في المدينة البعيدة أن تتهجّى الحياةَ من جديد فتُخطئ ثمّ تستوي، وأن يذهب نصفُ يومِك في
مروان ياسين الدليمي 1 أنا ابن الرمل، أفكّ أزرار النهار كي لا يختنق الحلم في جيبي، وأدلّكُ أكتافَ المساء بضحكةٍ
يستوقفنا الكتاب في ذلك التوازن المدهش بين الحسّ البصري والفكر التأملي، فكل وصفٍ لمشهدٍ سينمائي يليه تأملٌ في معنى الوجود.
حسن غريب صوت العربية الذي لم يصدأ: في مثل هذه الأيام من أكتوبر، تستعيد الذاكرة الثقافية العربية صوتًا لا يُنسى،
محمد الفخرانى أحد أكثر أماكن العالم كوزموبوليتان. كَمْ أَنْقَذَ حيوات، وكم أَسْعَدَ حيوات، لكنها ليست مُهمّته الأصلية. ليس أكثر من
د. سارة حامد حواس في فجرِ يومٍ أتتني قصيدةٌ على شكلِ فُقَّاعةٍ في الهَواءِ. خِفتُ لو مَسْكْتُها تَتَلاشى. خِفتُ لو
عادل الحنظل لِمَ تأبى أن تُواري الشوقَ في قاعِ الليالي صرتَ كالأعمى بلا القِبلةِ إذْ صَلّيتَ حُبّا يا شقيّاً أنتَ
حسين جداونه سلوك جذبني من ثيابي بشدة.. سألني مستنكرًا: ـ ما الذي دفعك للسير في هذا الطريق الوعر؟ قبل أن
يطرح علينا الراوي إشكالية تتمثل في أن الناس كانت في الماضي تتخلص من المختلف عنها، والمخالف لها، أما الآن، فهي تتخلص من أشباهها! فماذا يريد الإنسان بالضبط؟!
عبدالله السلايمة في كلّ حقل من حقول الإبداع، يتجاور النور والظلّ، ويتناوب الجمال والقبح على رسم ملامح المشهد. ومثلما تولد
تمكن الكاتب من أن يجعل السرد نفسه أداة استغاثة واستنفار عام، من اختياره لتيار الوعي داخل شخصيات الرواية كسيل أفكار لا ينتهي، ولكن براوٍ عليم