رأيتُ نفسى
البهاء حسين بعد أن يرتدّ إليك بصرُك بعد أن تُجرى جراحةً لتصحيح النظر بعد أن يزرعَ الأطباءُ عدسةً فى كلّ
البهاء حسين بعد أن يرتدّ إليك بصرُك بعد أن تُجرى جراحةً لتصحيح النظر بعد أن يزرعَ الأطباءُ عدسةً فى كلّ
حوار: أحمد سراج عن الدار المصرية اللبنانية بالقاهرة صدرت “ملحمة المطاريد” للكاتب عمار علي حسن في ثلاثة أجزاء، لتكون الرواية
محمد غازي النجّار …وأنا أحبُّ نفْسي/ أحبُّكِ كُلّما رأيتُ انعكاسي في ضحىٰ قلبكِ أو ريفِ عينَيكِ وعندما تتعرّىٰ رُوحُكِ لوتسةً
تشيد إيمان جبل روايتها على مادة أساسها: الخوف، وسلطة الفخامة المعمارية والطبقية، والضغط النفسي الذي تسلطه عراقة الجذور على سكان البيت،
جهاد الرنتيسي اشتغل شعبان يوسف في روايته “عودة سيد الأحمر” الصادرة مؤخرا عن دار “دوّن” على لغة الحكائين، لتتخلل نظرته
محمود خيرالله على الرغم من تقديري وامتناني للنوايا الحسنة التي أعدّت موضوعَ الندوة وأسئلتَها بغية إنصاف الشعر الجديد والانتصار للوعي
محمد جبريل.. راهب الأدب ملف خاص إعداد: عائشة المراغي* نصوص فصل من رواية بيت الرمل محمد جبريل رؤى نقدية مشروع
عائشة المراغي قبل ما يدنو من عشر سنوات؛ انسل أبي من الحياة دون فرصة وداع، فصارت ذكراه معلقة. لم
محمد جبريل فتوات الإسكندرية جزء من ماضيها القريب، آخر أيامهم عقب الحرب العالمية الثانية، الأبو أحمدات هم الذين ينتسبون إلى
حاوره: وائل وجدي فجأة، تصلني رسالة واتساب من محمول أستاذي محمد جبريل.. “بابا توفى.. البقاء لله” لم أستوعب الكلمات
محمد عبد الحافظ ناصف محمد جبريل أحد أهم الروائيين المصريين الذين رحلوا عن عالمنا فى 29 يناير 2025 تاركا إرثا
محمد إبراهيم طه يحضرني الآن بطل روايته القصيرة ” نجم وحيد في الأفق”، يتجسد أمامي كأنه محمد جبريل، لا فرق
ياسمين مجدى زوجة وقط.. الرفاق الأكثر حضورًا فى السنوات الأخيرة. يتحول منزل محمد جبريل إلى مزار للأصدقاء والمحبين فى أى
منير عتيبة فوجئت بخبر فى أعلى الصفحة الأدبية لجريدة المساء، الجريدة الأكثر انتشارًا ومقروئية وقتها، عن صدور مجموعتى القصصية الأولى
نجلاء علام هل كانت مصادفة عندما دخلت القاعة الضيقة المكتظة بالوجوه الشابة الطامحة بمبنى جريدة المساء أن تميز عينى وجهه؛
فرج مجاهد عبد الوهاب (تعرفت إلى صديقى فرج مجاهد عبد الوهاب فى مناقشة لرسالة جامعية تقدم بها الباحث فهمى متولى
يسري حسان الغريب في الأمر أنني، وبعد أن بلغت من الكبر عتيا واشتعل مني الرأس شيبا، أو بمعنى أدق اشتعل
محمد الفخرانى فى وقت لم يكن فيه فيسبوك، وربما وسائل التواصل الاجتماعى، ولا تتوافر بشكلٍ كافٍ أماكن لقضاء وقت مع
د. مسعود شومان هذا كاتب ينتمى إلى جنس الكُتَّاب الحدائق، حيث تنوع الأشجار، والثمار، والظلال، وسوف أتوقف عند شجرة واحدة
د. محمد محمود الشافعى محمد لطفى جبريل الروائى القاصّ صاحب الدراسات الأدبية والنقدية؛ عرفته عاشقًا لمصر، محبًّا لها، مُتَيّمًا بها،
أميمة عز الدين وداعا وإلى لقاء قريب. لما بلغنى الخبر تذكرت أبى وبكيت كثيرا، لم يكن محمد جبريل كاتبا عظيما
على قطب رحيل الأديب الكبير محمد جبريل (1938- 2025) يجعلنا نعيد النظر فى المشهد الأدبى بخاصة السردى فى القصة والرواية
حاتم رضوان منتصف ثمانينيات القرن الماضى كنت طالبا فى كلية طب عين شمس، أتهجى أولى خطواتى فى كتابة القصة القصيرة،
حازم الشيخ أؤمن أن الحديث والكتابة عن رحيل الأحباب صعب وموجع، وأن الحديث بعد رحيلهم مباشرة أكثر ألما وصعوبة، تتداخل
د. هند أحمد «آخر العنقود» هو اسمى فى بيت السيد المحترم؛ الأديب والأب محمد جبريل – رحمة الله عليه –
د. شيرين العدوى لم تكن علاقتى بالأستاذ محمد جبريل قوية أو مباشرة، إذ كنت آنذاك أعيش فى كفر الشيخ، منغمسة
د. أسامة شمعون فى صيف 2008، حين كانت حياتى العلمية تبحث عن معنى جديد، وجدتنى أمام اسم طالما أضاء ليالى
خليل الجيزاوى محمد جبريل قيمة وقامة فى حياتنا الثقافية، تختلف أو تتفق مع ما يكتبه، فالقراءة والكتابة وجهات نظر، فما