البهاء حسين لماذا لم تخلقنى وسيماً يا الله لتحبنى “روح”، لأضيء : أحببتُ كثيراً عرفت معنى أن تطلع عليك الشمسُ

د. نعيمة عبد الجواد التأريخ السردي لواقع حقبة ما، يعد ضربًا من المقاومة الثَّابتة الخطى التي تتخذ من الأدب مطية

ممدوح رزق وراء نافذة بيته يجلس مرتعشًا، مشرعًا روحه لغنيمة الأضواء الخافتة والمتناثرة، التي تلوّح لبصره المتحسّر من شبابيك وشرفات

أحمد عبد الرحيم هل سمعتم من قبل عن فيلم احتاج إلى رسم آلاف اللوحات كى يكتمل؟ أو فيلم يصوِّر أبطاله

شوقى عبد الحميد يحيى          الكاتب، أو المبدع بصفة عامة- ليس إنسانا يعيش فى برج عاجى، ولكنه إنسان إجتماعى، يتفاعل

المصطفى السهلي “كل شيء يسيرُ وفق التداعيات، فكل ذكرى تستدعي الأخرى؛ وصورةُ شيءٍ تجذب إليها صورةً أخرى، عندما تقوم بين

عاطف محمد عبد المجيد ترتبط علاقتنا بالآخرين، وتتبرمج تصرفاتنا معهم، حسب محبتنا لهم، حسب قربهم منا، أو بعدهم عنا، حسب

هبة بسيوني أعادني هاوس للكتابة المقالية، مضت سنون دون أن تضغطني رغبة الإمساك بلوحة المفاتيح. هناك شيء به يجعلك تتعلق.

محمد عطية محمود في مجموعة نصوص “رسم قلب” للقاص حسن الحلوجي، الصادرة عن دار(فكرة)،  تبدو العلاقة بين نماذج النصوص القصيرة

أمل سالم “كل شيء يا صديقى مشروع في الحب وفى الحرب”، لم تكن عبارة عادية وردت في رواية، لكنها جاءت

نمر سعدي  منذ تلك المساءات الشفافة البعيدة التي أسرتني بها حبال الشغف الغير مرئية بهذه اللغة المتفرّدة وتخييلاتها ورؤاها المشتعلة

 فرج مجاهد عبد الوهاب لعلّ من أهم وظائف البرنامج السّردي الحديث، بعد أن حلّت نظرية السّرد محل نظرية الرواية، هو

عبد الرحمن أقريش الرباط، حي المحيط. يبدو الأمر بعيدا الآن، بعيدا جدا، فقد حدث ذلك منذ زمن بعيد. كما في

مارك ستراند ترجمة: نبراس الحديدي   الفكرة نحن أيضاً، كنا نأمل أن نستأثر بما هو أبعد من عالم ندركه، ومن ذواتنا،

شوقى عبد الحميد يحيى          بعد ما حدث فى العام 1967، واحتلال الأجزاء التى كانت تشرف عليها كل من مصر

مريم سمير كانت الثلاجة باردة جدا، لكنها أصرت أن تدخل، فلا يمكن أن يدفن دون أن تلقى عليه النظرة الأخيرة،

ضحى محمد السلاب صورة انطوائية   أفرغ حواس الصمت  أسقى بقايا الوقت بصورة انطوائية لا تريد أن تعرف وتلتمس الخلاص

عبد الرحمن إبراهيم في كتابة “ضحايا حريق الفن” والصادر عن بيت الحكمة ٢٠٢٣، يروي الكاتب “عيد عبد الحليم” سيرة ضحايا

إيمان أحيا لم يكن قد مر الكثير من الوقت على وصولي وصديقتي إلى استراحة الطلاب أمام مبني الكلية التي سيُجرى

البهاء حسين ماذا تفعل سنارةٌ من غيرِ طُعم؟ امرأةٌ من غير رجل رجلٌ من غير امرأة من غير الحياة ماذا

طارق هاشم حينما كنت عاملا للبناء كانت يداها حائطا اتوكأ عليه من التعب والأناشيد الحزينة حينما كنت عاملا في محاجر

حاوره: صبري الموجي امتطي صهوةَ جواده المُطهّم بحُلل السبك والبيان، وانطلق في فيافي الشعر، ورياض القصة وبساتين الرواية الغناء، يبحث

نهى محمود يتكرر مشهد قديم من مسرحية قديمة شاهدتها أثناء طفولتي في ذهني، بطلة تزوجت رغما عنهامن رجل فظ، أنجبت

محمد عبد الحافظ ناصف صدر عن مؤسسة بيت الحكمة للصناعات الثقافية مؤخرا كتاب “خطاب الذات في السيرة الذاتية النسائية” للناقدة

حسن حصاري منْ يمُدُّ لي صوْتا غيرَ صوْتي الغائِب؟ منْ يُوقظ بِداخلي أصْوات ناياتٍ قديمَة نامتْ بينَ كلماتي المُبْهمة، حِينَ