غاستون باشلار: صياغات خلاصات المشروع (الحلقة الأولى)

غاستون بلاشار
Share on facebook
فيسبوك
Share on twitter
تويتر
Share on whatsapp
واتس أب
Share on telegram
تيليجرام

 ترجمة: سعيد بوخليط              

1يحثُّنا لهيب شعلة كي نتخيَّل”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية ص 1).

2-”هل يستوفي إنجاز كتاب معين كل قناعة مؤلِّفه”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية ص 2).

3 –”يصبح الكائن الحالم سعيدا بحلمه،رشيقا بتأمله الشارد،ماسكا بحقيقة الوجود، وملاذا للوجود الإنساني”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية ص 2).

4 – ”يعتبر كل حالم أمام لهيب شمعة، شاعرا بالقوة.أيضا، كل تأمل شارد،أمام لهيب شمعة، بمثابة تأمل يستمتع”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 3).

5-”تمثِّل شعلة نار عالما بالنسبة لرجل ينزوي وحيدا”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص4).

6-“نغطُّ في النوم قُبالة النار.لكننا لانغفو أمام لهيب شمعة”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص10).

-7”يكشف اللهيب عن عزلة الحالم ؛ يضيء جبهة المتأمِّل.الشمعة نجمة الصفحة البيضاء”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص13).

8-”لانتصور قط منزلا دون قنديل، ولا قنديلا دون منزل”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص17).

9-”أينما تواجد قنديل، هيمنت الذكرى”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص17).

10-”هل تريد أن تكون هادئا؟ تنفَّس بهدوء أمام لهيب خفيف ينجز بتؤَدة عمله المضيء”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص20).

-11”اللهيب ساعة رملية تنساب نحو الأعلى.أكثر خِفَّة من رمل يتداعى،يشكِّل اللهيب قالبه،كما لو يمتلك الزمن ذاته باستمرار شيئا يلزمه القيام به(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 24).

12-“إذا مات اللهيب فعلا: فإنه يموت نائما”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 26).

13 –”هل بوسعنا حقا إنجاز الشعر بالفكر؟”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 26).

-14”تصبح ظواهر العالم حقائق بشرية،بمجرد أن تمتلك قليلا من الكثافة والوحدة (لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 29).

15-“الصورة تظهر، والرمزية تؤكِّد”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص30).

-16”نتوقف عن القراءة حينما تلتمس القراءة حلما”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص31).

17-“عندما يتحدث شاعر بودٍّ عن شاعرا آخر،فإنَّ مايقوله عنه يعتبر صحيحا بكيفية مضاعفة”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص39).  

-18”اللهيب يشوِّش، اللهيب يئنّ.اللهيب كائن يكابد. تنبعث همسات قاتمة من هذه النار.يعكس كل ألم صغير إشارة عن ألم العالم”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص41).

-19”يستحيل تحديد تاريخ للعزلة”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص54).

-20″وحيدا، ليلا، صحبة كتاب على ضوء قنديل. كتاب وقنديل،جزيرة صغيرة ثنائية، ضد الظلمات الثنائية للفكر والليل.

أدرُسُ !أنا مجرد موضوع لفعل أدرس.

أفكر لاأجرؤ.

قبل التفكير، يلزمني أن أدرس.

وحدهم الفلاسفة يفكرون قبل أن يدرسوا”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص54).

21-”وإن كان بسيطا موضوع التأملات الشاردة، يتحقق تبلورها رغم ذلك بكيفية كبيرة ”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص57).

-22″يصبح الكائن حرّا عندما يحترق كي يتجدَّد، مستلهما مصير لهيب، يستحضر خاصة مصير أعلى لهيب أمكنه التوهُّج فوق رأسه” (لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص66). 

23-“هناك أشياء كثيرة في الحياة يلزمها الالتهاب مرة أخرى!” (لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص67).

24-”القصيدة ذهول، بشكل دقيق جدا،على مستوى الكلام، داخل الكلام ثم بواسطة الكلام”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص77).

25-”يواصل انتشاء الإنسان، جنون شجرة الكروم”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص78).

26-”اللون تجلٍّ للنار ؛الوردة انكشاف للنور”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص85).

27-”تتوافق السماء والورود بغية تعليم المتأمِّل، التأمل البطيء، تأملا يتضرَّع” (لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص86).

28-”لقد ولجنا عهدا، تَتِمُّ خلاله إدارة الضوء،هكذا أضحى دورنا يقتصر على مجرد تحريك مفتاح. أصبحنا فقط فاعلا ميكانيكيا لفعل آلي.بالتالي، لم يعد في وسعنا الاستفادة من هذا الفعل قصد تأسيس ذواتنا، وفق كبرياء مشروع، مثلما الشأن مع ذات موصولة بفعل أضاء”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص90).

29-” استفدنا دائما عندما منحنا الأشياء المألوفة الصداقة المنتبهة التي تستحقها” (لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص91).

30-”تساعدنا الكلمات وكذا انثناءاتها الليِّنة، كي نحلم جيدا.إضفاء سمات على الأشياء، ثم نستلهم قوتها، ونمنحها من صميم القلب، تحديدا إلى الكائنات المؤثرة، ثم يشعُّ الكون. قنديل رائع، فتيلة سليمة، وكذا وقود جيد، فانبثاق نور يبهج القلب والإنسان. من يعشق لهيبا جميلا يعشق الوقود الجيد”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص93).   

31 -” كيف لايمكن لحالم كلمات التأثر وقد اتضح له من خلال اشتقاق الكلمات بأنّ الوقود زيت منذهلة؟ من أعماق الأرض، يبعث القنديل نارا داخله.بقدر ماتكون مادة الاشتعال عتيقة، يتجلى حلم القنديل ضمن وضعيته باعتباره كائنا خلاَّقا”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص94).  

32 – “نعم،إلى أين يتجه نور النظرة، حينما تغطي الموت بيدها الباردة عيني محتضِرٍ؟”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص96).

33-” لقد قرأت وأعدت قراءة رواية هنري بوسكو”هياكينث”.حينها، لم أشعر قط بأني أكرِّر نفس القراءة.أنا أستاذ سيِّئ بخصوص مهمة تدريس الأدب”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص105).

34-”هذه الصفحة البيضاء ! صحراء شاسعة تستدعي اكتساحا، لكنه سعي لن يتحقق قط”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 108).

35-” يتأسَّس الذهن ثم يتأسَّس مرة أخرى، في خضم توتُّر حادٍّ يتصاعد رفقة كِتاب. تتحقق كل صيرورة للفكر، ثم مستقبل للفكر، ضمن نطاق إعادة بناء لهذا الفكر”(لهيب شمعة، المؤسسة الجامعية الفرنسية، ص 112).  

36-”يكفي التحدث عن موضوع حتى نعتقد بأننا نتَّسم بالموضوعية. لكن، نتيجة اختيارنا الأول، سيحدِّدنا الموضوع أكثر مما نحدِّده و مانعتقده أفكارا أساسية حول العالم  تمثل غالبا أسرارا عن فُتُوَّة ذهننا”(التحليل النفسي للنار، ص 11).

37-”بعيدا عن الاندهاش، يجدر بالفكر الموضوعي أن يتهكَّم”(التحليل النفسي للنار، ص 12).

38-” تضمر القصائد نظريات”(التحليل النفسي للنار، ص 12).

39 -”تحتاج فقط إلى ليل شتائي، داخل منزل تحيطه رياح، ثم موقد نار، كي تبوح روح متألِّمة بذكرياتها و أحزانها”(التحليل النفسي للنار، ص 15).

-40″عندما نتحوَّل إلى ذواتنا، ننحرف عن الحقيقة”(التحليل النفسي للنار، ص 17).

41-“ينبغي على كل واحد التمرّس على تجنُّب تصلُّب عادات الفكر التي تشكَّلت جراء الاحتكاك بالتجارب المألوفة.مما يفرض على كل واحد المبادرة نحو اعتنائه كثيرا بمسألة تدمير أنواع الفوبيات، و”فيليا”(الحب)، وكذا مجاملات حدوسه الأولى”(التحليل النفسي للنار، ص 18).

42-“الاستخفاف بالذات.لاتتقدم المعرفة الموضوعية دون هذه السخرية في إطار نقد ذاتي”(التحليل النفسي للنار، ص 18).

43-”حينما يتعلق الأمر بكتابة تفاهات،يغدو حقا من السهل جدا تدبيج كتاب ضخم” (التحليل النفسي للنار، ص19).

44-”تفسِّر الحياة كل مايتغير ببطء،في حين تمثِّل النار مصدر تفسير بالنسبة لكل مايتغير بسرعة”(التحليل النفسي للنار، ص23).

45-”من بين جميع الظواهر،تعتبر النار الوحيدة التي بوسعها فعلا أن تتلقى بكيفية واضحة التقويمين المتناقضين :الخير والشر.تلمع في الجنة.تحرق في الجحيم”(التحليل النفسي للنار، ص23).

46-عقدة بروميثيوس بمثابة عقدة أوديب الحياة الذهنية :”إنها مختلف الميول التي تدفعنا كي نعرف بنفس قدر مايعرفه آباؤنا،بل أكثر منهم،ثم بنفس مستوى أساتذتنا، وأفضل منهم”(التحليل النفسي للنار، ص30). 

47-”حتما النار كامنة داخل الروح، مقارنة مع إمكانية وجودها تحت الرماد” (التحليل النفسي للنار، ص35).

48-“ينساب الحلم خَطِّيا، وقد نسي طريقه حين انسيابه.يشتغل التأمل الشارد مثل نجمة. يعود إلى منطلقه كي يبعث أشعة جديدة”(التحليل النفسي للنار، ص36).

49-”يخلق اكتساح العَرَضي انتشاء روحيا يفوق ما نشعره حيال الضروري. الإنسان تشكيلٌ للرغبة وليس الحاجة” (التحليل النفسي للنار، ص38).  

50-”يعتبر الموت بين طَيَّات لهيب،الأقل عزلة مقارنة مع باقي الميتات. حقا،إنه موت كوني يُقَوِّض خلاله المفكِّر عالما بأكمله. موقد النار صديق التطور”(التحليل النفسي للنار، ص43).

51-”الحلم أقوى من التجربة”(التحليل النفسي للنار، ص44).

52-”لايمكننا دراسة سوى ماحلمنا به أولا.يتأسَّس الحلم بالأحرى على تأمل شارد بدل التجربة ونحتاج إلى تجارب قصد محو غشاوة الرؤيا”(التحليل النفسي للنار،ص 48).

53-“الحلم نار ينبغي تحويلها. النار حبٌّ يقتضي المباغتة”(التحليل النفسي للنار، ص52).

-54”يكفي في الواقع،أن نأخذ بعين الاعتبار ظاهرة جديدة كي نلاحظ صعوبة موقف موضوعي مناسب حقا.يبدو بأنَّ مجهول ظاهرة معينة يعارض موضوعيتها بفعالية، وإيجابيا. لايتناسب المجهول مع الجهل،بل الخطأ فعلا،ثم الخطأ وفق صيغة ثقيلة أكثر مقارنة بباقي العاهات الذاتية”(التحليل النفسي للنار، ص 53).

55-”العمق، مانخفيه، ونتكتَّم عليه.نمتلك دائما حق إعادة تأمله”(التحليل النفسي للنار، ص 57).

-56”غالبا الطريقة التي نتخيَّل بها،أكثر تعليمية مما نتخيَّله”(التحليل النفسي للنار، ص58).

-57”لانصمد قط تماما أمام رأي مسبق، بحيث نقضي وقتا كبيرا في التصدي له” (التحليل النفسي للنار، ص116).

58-” ربما يجسِّد الإنسان الموضوع الطبيعي الأول حيث تحاول الطبيعة أن تناقض نفسها” (التحليل النفسي للنار، ص132).

-59″يجب على التحليل النفسي للعالِم السعي نحو تحليل نفسي معياري بكيفية واضحة، وكذا رفض شَخْصَنة معرفته، تلازما مع ذلك، ينبغي له التركيز، نحو إضفاء طابع اجتماعي على قناعاته”(التحليل النفسي للنار، ص134).

60-“بكيفية يسيرة للغاية، يستدرج بنا التناقض نحو الأصالة،التي تعكس إحدى الطموحات المهيمنة على اللاوعي”(التحليل النفسي للنار، ص139).

61 -”لاينبغي الإسراع كثيرا بخصوص الإحالات على بناءات الذهن كي نفهم عبقرية أدبية فريدة. اللاوعي، بدوره، مكوِّن للفرادة (التحليل النفسي للنار، ص150).

62-”لايوجد فكر علمي دون كبت.الكبت أصل الفكر المنتبِهِ،العقلاني،المجرَّد. يتأسَّس كل فكر مترابط على نسق من الموانع الصلبة والجليَّة. تكمن بهجة للصلابة عند أساس بهجة الثقافة. بقدر بهجته يغدو الكبت الجيِّد ديناميكيا ومفيدا”(التحليل النفسي للنار، ص170).

63-”الإقرار بخطئكَ،يعني أن تجعل أكثر إشراقا تقدير بصيرة فكركَ. تعيش ثانية ثقافتها، تعزِّزها، ثم تضيئها بأنوار متقاربة. كذلك، الإفصاح عنها، تأكيدها، تلقينها. هكذا، تتبدِّى بهجة روحية خالصة”(التحليل النفسي للنار، ص171).

64-”ببساطة الفكر الشعري محض تركيب للمجازات.يتحتَّم إذن على كل شاعر، وضع مخطَّط يشير إلى دلالة وكذا تماثل تناسقاته المجازية،تحديدا مثل رسم بياني لوردة رَكَّزت معنى وتناسق فعل أزهارها.لاتوجد وردة فعلية بغير هذا التلاؤم الهندسي” (التحليل النفسي للنار، ص185).

65-“نفسيا،خُلِقنا في خضم تأملنا الشارد. شَكَّلَنا تأملنا الشارد ثم حَدَّدَنا،لأنَّ التأمل الشارد من يرسم الروافد الأخيرة لفكرنا”(التحليل النفسي للنار، ص187).  

66-”حتى تكون سعيدا، ينبغي التفكير في سعادة الآخر”(التحليل النفسي للنار، ص187).

67-”عندما تستعيد روح مرهفة الحس ومثقفة، ذكرى مجهوداتها بخصوص تحديد خطوط العقل،انطلاقا من مصيرها الذهني الخالص.حينما تدرس بالذاكرة، تاريخ ثقافتها الخاصة، تدرك حينها بأنه عند أساس يقينيات حميمة تكمن دائما ذكرى جهل حاسم. بالتالي، هناك خطأ أصلي، بين ط يَّات سيادة المعرفة نفسها،أن يكون له أصل،يعني إخفاق مجد بلوغ الأبدية؛ ثم تستيقظ ذاتها كي تبقي ذاتها،والاكتفاء بانتظار درس مضيء من عالم مظلم”(حدس اللحظة،ص 5،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).  

68-”يختبر كل إنسان في حياته ساعة ملؤها النور،سواء مصدرها الوجع أو السعادة، يستوعب إبانها رسالته الخاصة، وتنير المعرفة الشغف،فتتجلى خلال  الوقت نفسه قواعد المصير ورتابته، إنّها لحظة تركيبية حقا يصبح معها الفشل الأساسي، نجاحا للفكر، بإتاحة الوعي باللاعقلاني”(حدس اللحظة،ص 6،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

69-”الحدس لا يُبَرهن عليه،بل يُختبر تجريبيا”(حدس اللحظة،ص8،كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).  

70-”نحتاج إلى ذاكرة لحظات كثيرة قصد بلورة ذكرى متكاملة.أيضا،المأتم الأكثر وحشية،الوعي بمستقبل تعرض للخيانة وعندما يدقُّ موعد اللحظة المفجعة حينما يغلق شخص عزيز عينيه محتضرا، بحيث يشعرنا ذلك فورا وفق أيّ عداوة جديدة”تنقضّ” اللحظة التالية على فؤادنا”(حدس اللحظة،ص 15،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

71-” التكلُّم عن علماء الرياضيات، أي أنبياء التجريد”(حدس اللحظة،ص 15،كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).

72-“تصيغ الوقت لحظات دون ديمومة،مثلما الخطّ المستقيم تشكِّله نقط بلا بعد”  (   حدس اللحظة،ص 20،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

73-“لايمكن استيعاب الحياة ضمن تأمل سلبي؛ فهمها،أكبر من أن نحياها،لكن  الارتقاء بها حقا”(حدس اللحظة،ص 22،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

74- ”هذه اللوحة المدهشة المتمثِّلة في كتاب التطور المبدع”(حدس اللحظة،ص 24، كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

75-”هناك قاعدة عامة، بالنسبة لكل تطور خلاَّق، مفادها وجود حادثة عند منبع كل سعي للتطور” (حدس اللحظة،ص 24،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

76-“كل شيء داخلنا، بسيط، قويّ، ومستمر، يعتبر عطاء للحظة”(حدس اللحظة، ص 34، كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).

77 -”نتذكَّر كينونتنا المنقضية،في حين لانتذكَّر بأنَّنا استغرقنا”(حدس اللحظة،ص 34،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

78-”وحده العدم يتَّسم بكونه متواصلا”(حدس اللحظة،ص 38،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

79-” الممكن سعي ينتهي دائما الواقع باستساغته”(حدس اللحظة،ص 55،كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).

80-”السذاجة إحدى أكبر القوى”(حدس اللحظة،ص 66،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

81-“يقود الفكر الإنسان.بفضل الفكر الغامض أو الواضح، تنقل الكائنات إرثها،من خلال ماوقع حوله الفهم وخاصة ما تُوخِّي، في إطار وحدة وبراءة الفعل”(حدس اللحظة، ص 71،كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).

82-”العادة رغبة نحو بداية تكرار ذاتكَ. تكرار يؤسِّس وهو يتعلَّم”(حدس اللحظة، ص 79،كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).

-83”يخضع الكائن، بشكل أقل لسلطة الظروف الأساسية قصد البقاء مقارنة مع المعطيات الأخرى اللازمة بهدف تحقيق التقدم”(حدس اللحظة، ص 80،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

84-“يستمر الزمان فقط حينما نبدع”(حدس اللحظة، ص 86،كتاب الجيب/بيبليو- دراسات رقم 4197).

-85 يقول أيضا جان ماري غويو في مقطع فلسفي : “السعادة الأكثر عذوبة تلك التي نتطلع صوبها”.أجيبُ بدوري وأنا أستحضر التالي :”السعادة الأكثر نقاء،تلك التي فقدناها”(حدس اللحظة، ص 82،كتاب الجيب/ بيبليو- دراسات رقم 4197).

.

المرجع :

Au fil de mes lectures : 23 – 08- 2015

 

مقالات من نفس القسم