سعيد الكفراوي: كتابة آخر العمر هي مساءلة للزمان وأهله.. والثقافة يديرها غرباء عنها
حاوره: صبري الموجي التقيتُه – طيّب الله ثراه – حيث يعيش هناك فوق الجبل. ثمة أسطورة تروي أنّ جبل المقطم
حاوره: صبري الموجي التقيتُه – طيّب الله ثراه – حيث يعيش هناك فوق الجبل. ثمة أسطورة تروي أنّ جبل المقطم
نور الهدى سعودي لم يكن كوبُ الشاي مهمًّا حتى سقط. قبل ارتطامه ببلاط المطبخ، لم يكن أكثر من إناءٍ صامت
حاورها: محمود حسانين لم يكن من السهل على القارئ العربي أن يطالع إنتاجًا أدبيًا فيُجزم أن كاتبته امرأة، هذا الأمر
بولص آدم نصّ «عفوية» للأديبة المصرية ابتهال الشايب، يُعد تجربة سردية تتداخل فيها الأبعاد النفسية مع الرمزية الدقيقة، ليقدّم
د. شهيرة لاشين يحيى الشيخ، الشاعر والفنان التشكيلي العراقي، ابن جيل الستينيات الذي أحرق أيامه وأعاد إنتاج نفسه مما تبقَّى
مروان ياسين الدليمي تبدو رواية ابتهال الشايب ” شوك وحيد ” الصادرة عن دار النسيم للنشر والتوزيع 2024 نصا مكثفا،
إذا كانت الحلقة التجريبية (البايلوت) هي بطاقة الهوية التي تقدم مسلسلك للعالم، فإن الموسم هو الرواية الكاملة التي ترويها. هو
تلقي الرواية الضوء حول الدور البارز الذي قام به أثرياء اليهود في مصر، وإزدواجيتهم المتمثلة في محاولاتهم التوفيق ما بين مصالحهم الاقتصادية والسياسية، وبين هويتهم اليهودية التي تلح عليهم وتدفعهم لإقامة دولة تضمهم جميعًا
مروة عبدالفتاح ضيفٌ قديم يعرف الطريق إلى دمي، يخرج من ندبةٍ خبّأتُها في صمت جسدي، من ذاكرةٍ لم تشخ
صدرت حديثاً عن دار نوفل / هاشيت أنطوان رواية “جهانكشاي: صاحب الديوان والحشّاش” للكاتب السوداني زياد مبارك، لعلها تفتح ثغزة
سامح قاسم تولد المحبة من كلمة والكراهية أيضاً، كما يولد النهار من نافذة والعتمة من النافذة نفسها. كلمة واحدة تزرع
جمال الطيب بعد مجموعتها القصصية الأولي “من مقام راحة الأرواح” عام 2016 والصادرة عن دار روافد، وروايتها الأولى “هناك حيث
أسامة كمال أبوزيد كان عبد الفتاح الجمل من أولئك الذين لا يفرضون أنفسهم بالضجيج، بل يحضرون بهدوء العارف ووقار المُلهم،
سامح قاسم حين نقرأ عنوان الديوان “لأنّي في عزلة” للشاعرة اللبنانية ليندا نصار نُدرك أن الأمر لا يتعلّق بوحدة عابرة.
د. إلياس زيدان إطلالات تربويّة من شبابيك الوطن – 15 كلثوم عودة وفتحيّة العسّال – تمرُّد وانتصار “طِلْعت بِنْت”!
مائتا سنة مِنْ مكابرة القاهرة في ألَّا تموت ربما تنتهي هذا العام، البلدُ العجوزُ زهقتْ مِنْ أنْ تقاوم، قرَّرَتْ أخيرًا أنْ تُظلمَ كعينٍ مفقوعة، وتنزوي كاستغاثة مبحوحة، وترقدَ كجثة.
مروة نبيل متحفُ المَساعي العَبثيَّة أشبه “فيرجينا” حارسة المتحف حولاء العينين بنظرتها المُنحرفة كتعليقٍ ساخر بحماسها في وصف العبث
بولص آدم لطالما كان شعر المبدع جزءًا من هويته، رمزًا غير مكتوب للخبرة والعمق، وكأن كل خصلة رمادية على
أماني خليل “من موقعه هذا يمكن رؤية البحر المترقرق الأخّاذ، ممتدًا كمروحة يدوية كورية بُسطت على آخرها” تشوي إين هوون
قراءة نقدية في العرض المسرحي البصري ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح في بورسعيد ولاء الشامي في بورسعيد، المدينة التي تنبضُ
تُعد قصة والتر وايت في Breaking Bad دراسة حالة استثنائية في تحول الشخصية الدرامية عبر التلفزيون. لقد بنى فينس جيليجان السلسلة بالكامل على فكرة التحول الجذري للشخصية.
تسلط الرواية الضوء باهرًا على ذلك الجزء الخاص بالحياة أو الجانب السياسيّ للشيخ، مؤكدة على أن الصوفية لا تهادن السلطة القمعية
أصيل الذي كان يبحث عن ذاته كإنسان رأيته وجودًا يبحث عن اكتمال، والموجودات المؤنسنة التي كانت تَروِي رأيتها اكتمال يبحث عن وجود
سارة القصبي في دفتر الغياب انكشف لي عددُ أسابيعِ الفراق. آخرُ مرّةٍ قلتَ لي: مذاقُ البطاطا الحلوة يزداد عسلاً
محمود عماد يظل جمال عبد ناصر حاضرا بقوة رغم الغياب، ربما حتى أكثر من حضور الأحياء، لأنه مثل كل الأبطال
محمود فهمي 1 لم يكن يفكر في شيء مهم، مجرد صباح عادي آخر، ربط ربطة عنقه أمام المرآة، عدّلها للمرة
مروان ياسين الدليمي النص الشعري”لاتستغرب” لبولص آدم المنشور في موقع ” الكتابة” يبدو بمثابة صرخة صامتة في وجه كل ما
اللغة عند الكاتبة حِسيَّة وشفافة، وبرغم شاعريتها، إلا أنها تُشبه نصل سكين حاد يحفر في الجُرح والذاكرة الجمعية، تُشبه شظايا الحرب التي تقول عنها أنها تشطر الشخص نصفين،
عبد الله الفرياضي شهقت مؤخرا، مطابع المؤسسة العربية للدراسات والنشر ببيروت، بآخر مؤلفات الفيلسوف والروائي الليبي إبراهيم الكوني، المعنون: “ذاكرة العدم:
شهاب بديوي تقديم الورقة البيضاء امتحان وجوديّ يواجه كل كاتب. لحظة صمت ثقيل، تتوقف فيها الكلمات على حافة الخيال، ويغدو