قراءة نقدية في رواية “غربان لا تأكل الموتى”
شاهيناز الفقي . “كفوا أبصاركم عن الهزيمة العارية، وتضرعوا كي لا تمطركم السماء بزعيم جديد يعيد شرح البلادة لكم“ تندرج
شاهيناز الفقي . “كفوا أبصاركم عن الهزيمة العارية، وتضرعوا كي لا تمطركم السماء بزعيم جديد يعيد شرح البلادة لكم“ تندرج
بولص آدم في زمنٍ يحتدّ فيه السرد البصري، تبدو لوحة الفنان مزاحم الناصري تباطؤًا مقصودًا في قلب الصخب: قصيدة صامتة
نور الهدى سعودي الإزميل انزلق من يد سالم وسقط على الأرض برنين معدني حاد. تحت طبقة الجير المتساقط، شيء أخضر
سعاد الراعي قراءة في البنية الرمزية والشعرية تغدو القصيدة المعاصرة، في لحظات الانهيار الجمعي، مساحة لاستعادة الأسئلة الكبرى حول الهوية
إيمان صلاح اليوم قطفت زهورًا صفراء، قالت لي أمي أن اللون الأصفر يعني الغيرة هكذا قالوا قديما، قلت لها بل
مروان ياسين الدليمي ١- لَم أُدرِكْ مَتى حَدَثَ هَذا وَكَيفَ انْفَلَتَتِ الأَيّامُ مِن يَدي كَـمَن يَسكُبُ ماءً فِي الظَّلامِ.
حميد بن خيبش “لقد أقبلت عليها كما تُقبل البطة على الماء، ولم تنقطع قط دهشتي من أنني أصبحت كاتبا.” سومرست
مبارك وساط أَيُّ حكاية أَيّ حكاية يَهمس لي بها هذا البهلوان المُطِلّ من نافذتي؟ وَلِماذا يموت أطفال كثيرون في نهايتها؟
أحمد عبد الرحيم فى السنوات العشر الأخيرة، ستلاحظ أمرًا يثير الحزن، والخوف أيضًا. لقد زاد، وتزايد، الاعتماد على مفردات غربية،
أحمد رجب شلتوت يقترح الناقد والروائي سيد الوكيل في كتابه النقدي “علامات وتحولات في ذاكرة القصة المصرية”، الصادر عن
نمر سعدي ستكتبُ شاعرةٌ: لا تخفْ يا صديقي العزيزَ ولا ترتبكْ إن أضعتَ مفاتيحَ قلعتيَ المغلقةْ ربَّما لم أُقدِّم لكَ
حامد موسى 1ـ قمر الطفولة في طفولتي، كان القمر مرآة أحلامي. كلما اكتمل، شعرت أن العالم كامل بدوري. كنت أظنه
إبراهيم فرغلي هناك كتبٌ أحببتها كما يُحب المراهق؛ ذلك الحب الخاطف من أول وهلة. شغفٌ لا تفسير له، وتعلّقٌ يجعلني
محمد عبد النبي كتب صنع الله إبراهيم روايته الثانية (67) بعد سفره إلى بيروت في العام التالي مباشرة على هزيمة
شعبان يوسف عندما تفتح وعي صنع الله إبراهيم في مطلع الخمسينات من القرن العشرين ـ لم يكن وحده كما يقول
بولص آدم في زمنٍ تتكاثف فيه الأعباء اليومية، وتثقّل الحكايات بتفاصيلها الصغيرة والكبيرة على حد سواء، تأتي مجموعة الروائي
فرانك أوكونور ترجمة: ممدوح رزق (1) في الغسق؛ كان الإنجليزي الضخم بيلشر يزيح ساقيه الطويلتين عن الرماد ويسأل: “حسنًا رفاق،
دينا شحاتة تسحبك رواية “ما رآه سامي يعقوب” للروائي المصري عزت القمحاوي، والصادرة عن “الدار المصرية اللبنانية”، كما تسحبك فراشة
إيناس حليم رأيتُ صنع الله إبراهيم مرة واحدة في حياتي، رأيته قبل أن أقرأ له، كنت فقط قد سمعتُ اسمه
إنعام كجه جي ولأن كل الأخبار الآتية من روسيا تحمل رائحة البارود، لا بأس من حكاية لتلطيف الأجواء. وهي تبدأ
مروان ياسين الدليمي في رواية «نينا تُغنِّي بياف» للمؤلف بولص آدم يتداخل الواقع الحقيقي جدّاً مع الفانتازيا في فضاء من
بولص آدم .. تُفتتح الرواية بنيّة الراوي كتابة سيرة «نينا بوريسوفنا ديلون» من فتات بيوغرافيا متفرقة، في نص روائي لا
فرانسوا باسيلي كُتب هذا المقال “رفض ذهب المعزّ لأنه صنع الله وليس صنع الدولة” إثر رفض الكاتب المصري صنع الله
رضا كريم مشيتُ خلفَ أشجارِ الغابةِ، أتابعُ خطواتَ الهنديّ الأحمر ينسجُ جناحَ جنونٍ بريشةِ عائمةٍ بالدمِ مشيتُ أتلمّسُ عرقهُ النازفَ
هبة النواتي لا أشبه نفسي ولا الأرض التي ضاقت بي، كأن العالم أضيق من قلبي، أدفع نفسي للخروج مني، أترك
عبد النبي بزاز بعد خمس إصدارات شعرية، ينتقل الشاعر المغربي عبد القادر محمد الغريبل إلى مجال الكتابة السردية بإصدار باكورته
رجب سعد السيد بدأت هذه القصة الحقيقية، الموشَّاة بقليل من خيوط معادن الكذب الثمينة، في نادي التجاريين، على الشاطئ المتوسطي،