«ما لم أستطع قوله لأحدهم بلغة أخرى»: المدن كاختباراتِ محو
ريم غنايم “المدينة لا تروي ماضيها، بل تحتويه كما تحتوي راحة اليد خطوطها”. بهذا التصوير الشعري في “مدنٍ غير مرئيّة”،
ريم غنايم “المدينة لا تروي ماضيها، بل تحتويه كما تحتوي راحة اليد خطوطها”. بهذا التصوير الشعري في “مدنٍ غير مرئيّة”،
د. حسام الدين فياض ” إن التفكير في الوعي يمكن أن يُثير متعةً تُماثل تلك التي نستمدُّها من التأمل في
نمر سعدي لا تعريف للشِعر، لا إطار لنهرٍ ولا قفص لعاصفة، القصيدةُ هي لسعة الجمال والشِعر هو اللهفة الأولى.. هو
إبراهيم مشارة كان أحمد محفوظ الموظف بدار الكتب المصرية صديقا لأمير الشّعراء أحمد شوقي ،تعرف عليه بعد عودته من المنفى
راما غيث العين الأولى: من الأرض للسماء ممسكًا في يد أمهِ، وهي تتبضّع من السوق، تابعت عينيّ الصغير عصفور؛ هبط
رجب سعد السيد = إنت شيوعي؟ كنت أجلس على سلم مدخل مبنى كلية العلوم بالشاطبي، أراجع بعض الأوراق قبل الدخول
أحمد رحيمة أن أعيش في منطقة شعبية علَّمني أن أحتقر الادِّعاء ومن يحبونه، وأن أكشفهم من نظرة واحدة، الذين يغصبون
أفين حمو هل جرّبت يومًا أن تستيقظ في شارعٍ بلا اسم، تحت سماء لا تشير إلى جهة، وأمام بيتٍ لا
ياسمين مجدي تحمل بعض قصص سمير الفيل نكهة الأفلام القصيرة، باعتمادها على لقطات بصرية، لنجد الأستاذ ميشيل في القصة الأولى
محمد الفخراني شيطانة، عمرها 17 سنة. كل أصدقائها أولاد، تحديدًا أولاد الإنس، ولا بنت واحدة، ولا صديق واحد من أولاد
فارس محفوظ يحدث أنك لم تفارق عزيزا فراقًا بحجم موتٍ أو خيانة، ولا يمنع هذا عن قلبك الانفطار حين تقرأ
أسعد سليم يعتبر كتاب “دماء على البالطو الأبيض: لماذا ظهر الطبيب الدرويش والدكتور الإرهابي؟” للدكتور خالد منتصر، الصادر عن دار
عقد “نادي المعادي للأدب” لقاء للكاتب عمار علي حسن مع قراء روايته “ملحمة المطاريد”، التي صدرت في ثلاثة أجزاء عن
مؤمن سمير كانت القرية التي ينتمي لها أبي تسمى “بني صالح” ولا يعني هذا الاسم أن سكان القرية أولاد جد
محمد حسني عليوة بمستوى يليق بشعرية الصوفي المتقد حضورًا بذاته في كل ذات، حضورًا ليس حضورَ “أنا” منفصلة، بل اندماج
محمد حلمي بحكم النشأة في دلتا النيل، كانت الترعة أول نافذة لي على عالم الماء. مياهها الطينية كانت مرآة صغيرة
عبد النبي عبّادي في ذكرى رحيل الكاتب الكبير السيناريست أسامة أنور عكاشة، وأثناء استمتاعي باستعادة إحدى حلقات رائعته “زيزينيا” ومشهد
أفين حمو من منّا لم يسأل نفسه ذات عبور ماذا لو رافقني ذلك الغليظ، ثقيل الظل، في الرحلة الأخيرة؟ أو
أحمد رحيمة أحترم تمامًا ما تعنيه الكتابة بالنسبة لكل كاتب، المختلفين عني والمشابهين لي. وقرأت وأقرأ وسأقرأ تجارب عشرات الكتّاب
ليست مجرد مجموعة قصصية، بل شريط سينمائي طويل. كل قصة مشهد، كل مشهد زاوية، وكل زاوية تؤدي إلى التالية بسلاسة، حتى نصل إلى “لقطة أخيرة”
اِنْتَظِرُوا قَلِيْلاً / لَمْ أُخْبِرْكُمْ بِكُلِّ شَيءٍ /هُنَاكَ .. فِي العَتْمَةِ/ تَجَلَّتْ أَشْبَاحُ المَاضِيْ
طَالَبَتْ بِحَقِّهَا الأَصِيْلِ فِي الحَضُورِ/ هُنَا عَلَى فُوَّهَةِ المَدْفَعِ / وَقَفَتْ تُهَلِّلُ وَتَصْرُخُ وَتُقَرْقِعُ
تَسْتَجْدِيْ غَضَبَ الجَمِيعِ لِتَنْطَلِقَ / لَتَنْهَشَ لَحْمَ الحَاضِرِ .
محمد السيد إسماعيل لا تنفي الكاتبة الروائية المصرية نورا ناجي وصف كتاباتها ب”الكتابة النسوية”، بل ترى أن الكتابة الحقيقية هي
محمد عويس يا حواء التي نُفينا لأجلها وما زال آدمُ يعطشُ لمذاقِ التفاحةِ في فخذيك طالباً العودة لرحمٍ من طين
شعر: بنفشه فريس آبادي ترجمة: طارق نبرهامي أن تقتل بسرعة فراشة ليلية في الهواء، ثم تتبعُ الدّم المراق على الطريق.
ممدوح رزق في لقائي منذ فترة قصيرة مع الكاتب محمود عبد الغني؛ تطرق الحديث بيننا إلى قصة “تاريخ الأدب” من
مراجعة: باربارا بينيني ترجمة عن الإيطالية: دينا الحمامي حققت رواية ماكيت القاهرة للروائي المصري طارق إمام نجاحاً واسعاً في العالم
آمال صبحي تدلف رواية “بيت الجاز” لنورا ناجي (الصادرة مؤخرًا عن دار الشروق 2025) إلى عتمة الواقع كأنها يد تجسّ
تخيلتني أتناول تلك الإطارات وألوكها كطعام سيء قدمته لي زوجتي بإصرارها على الطلاق، وجاء السائق ليقدم لي مزيد من طعام الإطارات ذات المذاق المطاطي، كدت أتقيأ،