توظيف التراث في إنتاج الدلالة.. قراءة في قصيدة (سفر أيوب) للشاعر بدر شاكر السياب
د. جمال فودة يعد التراث في شتى فروعه، وبكل قيمه الفكرية والروحية نبعاً فياضاً يستقى منه الشعراء على اختلاف مشاربهم،
د. جمال فودة يعد التراث في شتى فروعه، وبكل قيمه الفكرية والروحية نبعاً فياضاً يستقى منه الشعراء على اختلاف مشاربهم،
محمد عطية* بعد دقائق قليلة من قراءة الروايات غير ذاتية الانعكاس، ينسى القراء أحيانا ما يفعلونه وينتقلون إلى عالم الكتاب.
رواية جديدة لماركيز بعد وفاته بعشر سنوات
حسين جداونه غدر مرّت به أيّام كثيرة.. لم يعكر صفو فقره شيء.. فجأة، حدث ما لا يحمد عقباه.. بدا أمام
عبد الرحمن إبراهيم يبدو قالب الحرفة السينمائية شكلًا مستقلًا عن الأدب، فالحوارية في مباشرتها هي طبقة من المعاني، إذ يمكن
محمود عبد الدايم البسطاء يؤمنون أن «السيرة أطول من العمر»، والبساطة هنا لا تعني إلا الذين يمرون على الحياة بـ«خفة»،
عبد العزيز دياب شيء طبيعي أن يكون اسم السيدة “سوزان حدادلي”، أن يطل إيقاعه الموسيقي كل يوم وتلوح لي
د. نعيمة عبد الجواد لا يزال وجود الإنسان على ظهر الأرض لغزًا، لكن اللغز الأكبر هو محاولاته المستميتة من أجل
حاوره: صبري الموجي همستْ في روعه (ربةُ الشعر) فتسلق جذوع أشجاره ليقطف ثماره البعيدة، ويعزف عن الدانية. هز بجذوع نخيل
رنا التونسي كلمة أثاث بمجرد أن أنطقها أتخيل كراسي وترابيزات وشخصا كان جالسا هناك وبشرا يتحركون حياة كاملة من الدهشة
مهاب محمود هل نحن مجرد ضحايا لمحاولات التكرار؟ نعيش شيئًا إستثنائيًا، لحظة ما فريدة من نوعها، فنقع في حبها. ومن
أحمد عمر زعبار يرحل الصيف تتساقط أمطار على القلب دموع ورياح *** الحزن ثقيل حبر كثير كتب قليلة ** حبر
محمود سلطان كَمْ أحببتُكَ.. يا شارعَ “شامبليونْ” كُنتَ الجارَ.. جِدارًا بِجِدارْ يَعرفُني كلُّ زُقاقْ والأسفلتُ المُتشققُ حُفرًا مٍثلَ كَمينِ الشُرطةِ..
البهاء حسين منذ الطفولة أستحم، لكن أظلّ كما أنا الماءُ لا يغسلُ الفقر رغم ذلك لم تكن أمى تكفّ عن
محمد العبادي ـ انت نابليون؟ ـ أنا نابليون… ـ وانا كمان نابليون!! الحوار الخيالي الذي دار بين جميز “إسماعيل ياسين”
محسن يونس رواية “تاج شمس” للروائي هاني القط والصادرة أخيرا عن “بيت الحكمة”، تصنع تراجيديا تستنطق اللغة والمكان والناس والقضايا
عائشة محمد نريد أن نكون أصحاب أخطائنا، كل خطأ نرتكبه له قيمة مختلفة تماما عن أخطاء الآخرين، هنالك معاناة ساهمت
د. مصطفى عطية جمعة جدران عن امراة أخرى ركض، أرادها ناعمة بضة، صوتها غنج، وهمسها إثارة. ***** كعادته؛ عاد
إبراهيم مشارة منذ الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت عام 1798 اشتد اهتمام أوروبا بالشرق لأهداف سياسية واقتصادية وتبشيرية،
فتحي مهذب لم أكن سيئا إلا مع نفسي لم أكن سيئا إلا مع نفسي أصنع من شراييني حبال أرجوحة لليتامى
ضحى محمد السلاب وحدك تسير في قلوب الآخرين ضميرا يكسر الغضب وانا أجلس فى المقهي المفضل في وسط المدينة هنا
عبد الرحمن إبراهيم منذ المشهد الأول في رواية “جنازة السيدة البيضاء” لعادل عصمت تطل علينا نعمة الأبيض باختفاء تأثرها بصوت
أكرم محمد يتسم كتاب “ضحايا حريق الفن.. الجيل المفقود في مسرح بني سويف”، للكاتب والباحث عيد عبد الحليم، والصادر عن
ياسمين الغمري صارت أشباه مدينة؛ البيوت مهجورة، النوافذ سقطت عنها، اللونين الرمادي والترابي هما فقط ألوان هذه المدينة، الشوارع خالية
محمود عبد الدايم «يجذب المعادن ويحب الكلاب».. عنوان يشبه كاتبه كثيرًا، مثير بعض الشيء، غامض عندما يستدعي الأمر، ويدفعك للوقوف
سمير درويش قرية “تاج شمس” هي مركز الرواية التي تحمل اسمها، رواية هاني القط التي صدرت مؤخرًا عن بيت الحكمة،
شوقى عبد الحميد يحيى عندما يقف الإنسان أمام لوحة سيريالية[i]، يتحير، من أين يبدأ ، وإلى ما ينتهى، ويتعدد
د. نيرمين خليل محمد بين أيدينا كتاب la mediocratie)) المعنون بنسخته المترجمة للعربية (نظام التفاهة) الصادر سنة 2017م[1] للأستاذ الأكاديمي
حاوره: د. عبد النور مزين في إطار تسليط الأضواء على بعض الإشكاليات الفكرية والثقافية التي لا تزال تثير أسئلة عديدة