“ما يوقظ الرماد”.. حين تمشي القصص على حواف الجمر
تكتب ليلى القباني بجُمل قصيرة مشحونة، فيها قدر كبير من الشجن، ولكن دون أن تغرق في التراجيديا. لغتها صافية، تبتعد عن التزويق، لكنها تُمعن في الإيلام الصامت. شخصياتها تتحدث وكأنها تعتذر من القارئ، أو من نفسها.