لأن الآخر يهوى صورها العارية، عملت – دائما – على تحديث كاميراتها.
عنتيل
كان كهلا.. لكنها تجاوبت معه باللفتة، ثم بالنظرة، ثم باللفظ، ثم بالصورة، ففتح لها ملفا فى ارشيف حياته تحت اسم إعادة شباب.
تاريخ متكرر
لأنها أحبت (أو هكذا اعتقدت) حبا أكبر من سعة المدينة، كرهت هذه الأسوار التى تحاصرها، فسلمت المدينة لأول غازى حاول هدم أسوارها ليذبحها بحبها.
محاولة لإعادة مشهد سينمائى
أرادت أن تتمثل الحالة فوضعت فى رقبتها السلسلة ونزعت ملابسها كلها ونامت أمامه، ودعته لان يرسم لها صورتها الخالدة قبل أن تغرقها المياه المندفعة من بين فخذيه.
تصريف ثالث للفعل
قالوا.. أنى أحبك معناها اننا عاشقان.. وأنى أحبك تعنى أننا زوجان سعيدان.. لكنى اكتشفت حين وجدتك عارية فى سرير الآخر.. أنك قاتلتى.
ثقب أسود
فى قلبى ثقب أسود، خلقته أفعالك.. كلما اقتربت ذكراكِ من عقلى، اجتذبت – تجاهك – الكره المعلق فى كل الكون إليه.