تعليق 1
: أبي
أهذا أنت؟
تعليق 2
كبُرتَ يا صديقي!!!
تعليق 3
بيااااااااض
تعليق 4
سنواصل المسيرة سوياً
يا رفيق.
هامش
ليس هناك الكثير لقوله؛
حكاياتٌ نسيت ُتفاصيلها،
وجوهٌ ضاعت
كما ملامحي، أغراها الزمن،
فغادرت وإياه
مخاتِلة
طمعاً في العودة.
طرابلس: 23-03-2015