“حينما تشتهيك الحياة” رواية جديدة لـ د. فضيلة ملهاق

حينما تشتهيك الحياة
Share on facebook
فيسبوك
Share on twitter
تويتر
Share on whatsapp
واتس أب
Share on telegram
تيليجرام

عن دار العين للنشر بالقاهرة، صدرت أخيراً رواية “حينما تشتهيك الحياة” للرواية الجزائرية د. فضيلة ملهاق، والتي تقول في مقدمتها:

          “شهْوَةُ قَلَم

           هذه الرِّواية ..

           نحْنُ ننُطُّ غالبًا من حُلُم أو ألَم لنَكْتُب،

         نُناكِفُ أقْدارَنا باخْتِيَاراتِ أقْلامِنَا؟

        تجِفُّ أعمارُنا ولا تجِفُّ حِكايات الحُلُم ولا الألَم،

        ففيهِما دائمًا شيْءٌ مِنَّا،

        .. يشْتَهيه القَلَم!”

يذكر أن فضيلة ملهاق روائية وشاعرة جزائرية معاصرة، وباحثة في المجالين القانوني والحقوقي، صدر لها عدد من الأعمال الأدبية منها “الطباشير”، و”امقورش في الجامعة”، و”سبورة أفلاطون” و”قهوة باردة”، و”قررت أن أجلس القرفصاء”، و”ذاكرة هجرتها الألوان”، و”رميم”.

كما صدر لها المجال العلمي، عدة أعمال منها “حماية الملكية الفكرية من القرصنة على الإنترنت (باللغة الفرنسية)”، و”دور التفاوض في إدارة الأزمات الدولية”، و”وقاية النظام البنكي الجزائري من تبييض الأموال(دراسة في ضوء القوانين والأنظمة سارية المفعول)”.

قال عنها الكاتب خالد عمر بن ققة ” فضيلة ملهاق بنت عصرها وزمانها، لكنها تبدو فى كتابتها كأنها آتية من تاريخ بعيد، يُنشَّط الذاكرة ويُعيد طرح الذكريات ـ عبر سنة الأولين والآخرين أيضا ـ مسار أحداثها مُحدد سلفاً، وأعيد الترويج لها لتغدو حركة حياة، وعلاقات بشر، وفعلا اجتماعيا، وموقفا سياسيا، وتراكما ثقافيا..إنها الجامعة للمتناقضات، والساحرة بأسلوبها وبلغتها عمقا وبحثا واستنباطا، تركب مطية المعانى فتطوَّعها لما يخدم السياق العام لإبداعها.. تلك هى المبدعة الجزائرية فضيلة ملهاق”.

مقالات من نفس القسم