كلما فكرت أن أترك هذا البيت
تراجعت أمام النسيج الحي من الأسلاك
ثمة رحابة ما في عالم علاء الشخصي تفتح بابا لتواصل جميل، فهو يحرص على الإنصات لك ويهتم كثيرا بسماع تصوراتك عن الحياة ويناقشك في تفاصيل ربما لم تنتبه لها أبدا، وأعتقد أنه ربما كان بحسه المبادر ورغبته الدؤوبة في الحركة ملهما للكثير من الشباب في الأسكندرية.
ريما يكون من الحيف الكثير أن يحاول المرء في سطور قليلة الحديث عن علاقته بكاتب وصديق بقامة علاء خالد، حتى ولو من باب التحية. صديقي العزيز علاء أرجو المعذرة!