“كان نائمًا حين قامت الثورة” ل عماد أبو صالح: مديحُ الذم
طارق إمام قدمت قصيدة النثر المصرية، منذ مطلع التسعينيات، اقتراحاً جمالياً خاصاً لقصيدة جديدة على مستويي النظرة للعالم واللغة. ورغم
طارق إمام قدمت قصيدة النثر المصرية، منذ مطلع التسعينيات، اقتراحاً جمالياً خاصاً لقصيدة جديدة على مستويي النظرة للعالم واللغة. ورغم
مهيب البرغوثي نحنُ الآباءُ الشرعيّون للسوادِ الأعظم، نمشي إلى العماء بخطى واثقة، كأنّ الطريقَ دليلٌ أعمى يقودُنا نحو الهاوية.
حميد الشامي عندما تلج إلى عوالم الفنان التشكيلي العراقي-البلجيكي ستار نعمة، لا تكتفي بالتحديق، بل تغرق في دهاليز اللون وسحر
ناصر كمال بخيت كنتُ أتأمل الوجوه الإفرنجية الشاحبة في تجوالي بين الطرقات المتجمّدة… كان الطرف الآخر من الأرض نقيضًا في
علي الدكروري أنا لا أحبك لكنني أحتاج ان اقولها لامرأة لا تهتم الحب يجب أن يكون مبتلا لتظن أن هناك
مجد عربش إلى روز مزهر: حصاة ُالنّور التي تسند جرّة أيّامي في رقعة الظّلام المترامية.. أمنيةّ من غريبْ هل تريدين
حاوره: مازن حلمي “عصام أبو زيد” اسم بازغ الحضور في المشهد الشعرى المصري والعربي، من شعراء قصيدة النثر المغايرين. تمتاز
إيرين سولا* ترجمة: رجب سعد السيد كان الجو حاراً جداً يومَ أن علقت يدُه اليمنى في آلة الحصاد. كانت الحرارة
أحمد رجب شلتوت تقدِّم رواية “مراكب الغياب” (دار روافد 2024)، للمبدع “أشرف الصباغ” تجربة سردية ثرية تتحرك على تخوم
مجيدة محمدي عَصِيّةٌ، على الترجُّلِ عن ظلها، على الانحناءِ لفكرةٍ مشروخةٍ تُعيدُ تدويرَ النخاسة بلغةٍ حداثيّة، على القوالبِ التي تنحتُ
د. أشرف الصباغ أصبح من الصعب أن نتتبع أي فكرة جيدة، أو نواصل أي جهد بنَّاء ومهني، في ظل هذا
البهاء حسين كان يجرى وراء الكتب، كأنه يطاردُ المستقبل يريد أن يُمسكه من ذيله أن يأتي به لأمه قبل أوانه
حاورتها: هناء نور دينا الحمامي كاتبة من مصر، تحمل روحا هادئة وثائرة في آن، حزنا خاصا، وأملا وحبا كبيرا للحياة
مريم محمد الخطيب في بداية الحكاية لم يكن للموت سعر. کان الموت موتًا. حدثًا نهائيًّا يُبكي الأمهات ويُغلق الأبواب، لا
مديحة جمال* منذ إن تقع عيناك على عنوان رواية الكاتب التّونسي نصر سامي الجديدة “برلتراس” حتّى تدرك بأنّك أمام رواية
مصطفى الصميدي خَطِيئّةٌ مُتجَذِّرة بِخَاصِرتنا، كُلَّما حَاولْنا نَزعهَا، نَزَفنَا مِنْ جُرحِ التَّاريخ أَكْثر. عقُودَاً ونَحن نُسْكِتُ الألَم بالأَمَل، ونربِتُ عَلى
عارف عبد الرحمن الأيدي التي لمست خلايا جسدك كله هي نفسها تلوح لك بالوداع اللسان الذي قال أحبك يصرخ بك
حامد موسى سردية عن الأرض والطين والأيام الخوالى حين أستعيد طفولتي في الريف، أول ما يتبادر إلى ذاكرتي هو الطين.
عزة عبد المنعم لم تتعلم أن تغمض عينيها.. تنام أو تترك نفسها لأمواج البحر المفتوح تتوق أن تفعل ذلك بشدة
شوقي عبد الحميد يحيى في رواية “إني راحلة”، التي كتبها يوسف السباعي في العام 1948، لتخرج إلى النور في 1950،
عمار علي حسن هل كان طه حسين وهو على قيد الحياة يحمل تلك القامة المديدة التي نراها الآن في عين
د. إبراهيم منصور في كثير من فترات التاريخ كانت مصر منقسمة، فيها التناقض وتنافر الأقطاب، مجتمعها ليس واحدا من حيث
عباس محمد عمارة حين يُطلّ علينا الشاعر عِذاب الركابي بكتاباته في الهايكو، فإننا لا نواجه تجربة مكتملة البنيان، بل طورًا
محمود حسانين لم يكن من السهل على القارئ العربي أن يطالع إنتاجًا أدبيًّا فيُجزم أن كاتبته امرأة، لكن هذا الأمر
عبدالله السلايمة* في العقود الأخيرة، بدا وكأن الأدب المصري، الذي لطالما كان في طليعة المشهد الثقافي العربي، يعيش حالة من
إبراهيم عدنان ياسين ماذا لو انقطع الإنترنت؟ لن يحدث شيءٌ فادح، سوى أن القصائد ستبدأ بالمشي حفاةً نحوكِ. **** لن
محمود عماد حضور الموت مؤكد، ومع ذلك نتفاجأ به في كل مرة. في صور الجنازة وجدت نفسي بين الحشود، ذهبت