
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
حاورته: د. شهيرة لاشين إذا كان صلاح فائق لا يذهب للشِّعر، بل هو الذي يأتي إليه؛ فالأمر مختلف بالنسبة لكركوك،
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة
تيار الوعي وتعدد الأصوات في الرواية الجديدة: نجيب محفوظ نموذجًا
فصلٌ من رواية “الرحيل إلى الجنّة”
التربص والحماقة في قراءة الأدب ونقده.. عن تشيخوف وزوشينكو ونجيب محفوظ
صورة أفريقيا في رواية “أشياء تتداعى” لتشينوا أتشيبي
بي دي إف| “أوديسيوس المشرقي” للروائي العراقي بولص آدم
يحيى حقي.. سارق الكحل لعيون القصة القصيرة
شخصيات سعد القرش العالقة بين الواقع والأسطورة في “بادشاه”

حاورته: د. شهيرة لاشين إذا كان صلاح فائق لا يذهب للشِّعر، بل هو الذي يأتي إليه؛ فالأمر مختلف بالنسبة لكركوك،

سلوان البري هل سألت نفسك يوما لماذا نكتب؟! أو.. ما الفائدة العائدة علينا من ذاك الفعل؟ لِمَ يهدر إنسان أيامًا

مرزوق الحلبي سيكون عليك في المدينة البعيدة أن تتهجّى الحياةَ من جديد فتُخطئ ثمّ تستوي، وأن يذهب نصفُ يومِك في

مروان ياسين الدليمي 1 أنا ابن الرمل، أفكّ أزرار النهار كي لا يختنق الحلم في جيبي، وأدلّكُ أكتافَ المساء بضحكةٍ

يستوقفنا الكتاب في ذلك التوازن المدهش بين الحسّ البصري والفكر التأملي، فكل وصفٍ لمشهدٍ سينمائي يليه تأملٌ في معنى الوجود.

حسن غريب صوت العربية الذي لم يصدأ: في مثل هذه الأيام من أكتوبر، تستعيد الذاكرة الثقافية العربية صوتًا لا يُنسى،

محمد الفخرانى أحد أكثر أماكن العالم كوزموبوليتان. كَمْ أَنْقَذَ حيوات، وكم أَسْعَدَ حيوات، لكنها ليست مُهمّته الأصلية. ليس أكثر من

د. سارة حامد حواس في فجرِ يومٍ أتتني قصيدةٌ على شكلِ فُقَّاعةٍ في الهَواءِ. خِفتُ لو مَسْكْتُها تَتَلاشى. خِفتُ لو

عادل الحنظل لِمَ تأبى أن تُواري الشوقَ في قاعِ الليالي صرتَ كالأعمى بلا القِبلةِ إذْ صَلّيتَ حُبّا يا شقيّاً أنتَ

حسين جداونه سلوك جذبني من ثيابي بشدة.. سألني مستنكرًا: ـ ما الذي دفعك للسير في هذا الطريق الوعر؟ قبل أن

يطرح علينا الراوي إشكالية تتمثل في أن الناس كانت في الماضي تتخلص من المختلف عنها، والمخالف لها، أما الآن، فهي تتخلص من أشباهها! فماذا يريد الإنسان بالضبط؟!

عبدالله السلايمة في كلّ حقل من حقول الإبداع، يتجاور النور والظلّ، ويتناوب الجمال والقبح على رسم ملامح المشهد. ومثلما تولد

تمكن الكاتب من أن يجعل السرد نفسه أداة استغاثة واستنفار عام، من اختياره لتيار الوعي داخل شخصيات الرواية كسيل أفكار لا ينتهي، ولكن براوٍ عليم

أحمد العشري هذه تذكرتي المجانية للحفل الكبير. وأنا أطفئ شمعةً، كمن يؤجّل موته قليلًا، داخل هذا الجريون البارد. في حقيبتي

سارة علام “سميت تلك الحقبة بالمرحلة الزرقاء، اكتست جلود النساء كلها بكدمات ما بين الأزرق الشديد والبنفسجي والأخضر الفاتح، ولم

منصورة عز الدين يغص عالم الأدب بعدد هائل من الحكائين (مهرة أو غير مهرة)، وقليلاً ما نقابل بينهم روائياً فريداً

بداية بالعنوان “على المقبرة أن تكتب روايتها قبل أن تنتحر”، يعلن الشاعر محمد حسني عليوة عن صخب الموت الذي يختلط

إنجي همّام تتفحصني المرأة الستينية من أعلى إلى أسفل بعناية، تسألني بنبرة مستنكرة “وجوزك بقى موافق على شغلك في السياسة

يُعد لاسلو كراسناهوركاي الحائز على نوبل في الآداب لهذا العام 2025 أيقونة “الأدب السوداوي” في المرحلة ما بعد الحداثية، لا

بولص آدم الشعر المعاصر: بين العائلة واللغة الجريحة، من الذاكرة إلى مطاردة البقاء في زمنٍ تتناسل فيه الأخبار كالعواصف،

أسامة كمال أبو زيد لم يكن إدوار الخراط يوماً مجهولاً، لكنه ظلّ غريباً. غريباً مثل من يمشى في درب يعرفه

د. نعيمة عبد الجواد غالبًا ما يشار لليابان بمقولة “كوكب اليابان الشقيق”، وغالبًا أيضًا لا يعرف عنها الكثيرين سوى القفزات

أمل سالم كُلُّ بِنَاءٍ فَوْضَى مُنَظَّمَةٌ، وَالْحِجَارَةُ الَّتِي تَصْطَفُّ – كَمَا لَوْ أَنَّهَا عَالِمَةٌ بِقَوَانِينِ الْكَوْنِ – مُتَدَاعِيَةٌ، حَقِيقَةٌ مُتَدَاعِيَةٌ،

د. حمدي هاشم لم يكن صدفة اهتمام علم الأعصاب (وعلوم أخرى) بفص الجبهة الأمامي، بل لاستشراف موطنه الأكثر تطوراً في

مؤمن حسني وما عقلي سوى موسيقى صاخبة، ضجَّ بها المكان..! فمن يقول لكم: إنّ هذه ليست هيئتي، وهذا لستُ أنا،

بولص آدم في لحظة مكث، يقول بصوته الهادئ المخيف: “حاول أحد جامعي التعداد السكاني اختباري ذات مرة. أكلتُ كبده مع

محمد فيض خالد لم أكن لأصدق يوما؛ أن مشاعر من الألفة، يمكن أن تنشب بين آدمي وحيوان، كان لنا جاموسة

أحمد رجب شلتوت حينما تجلد سياط الفقر ظهور رجال قليلى الحيلة، فإن خيالهم الكسيح ينوب عن أيديهم المغلولة فى