عِنْدَمَا أَحَسّتْ إِحْدَاهُنّ بِالدّوارِ
أَسْرَعُوا إليهَا بِنَهْر ِالنّيلِ
وَجَرّبُوا مَعَهَا الهَوَاءَ
بينَمَا كَانَ هُو يَخْتَرِقُ الجُندَ
مُدجّجاً
بالرّقاعِ
والأكُفّ
التي علّمَتْ على قَفَاهُ
حَطّ
على مقرُبَةٍ مِنْهَا
وَرَاحَ يرُدُّ الغَازَ
ببخورِ السيّدَةْ !