3
هناك تلميحات عديدة على مدار الفيلم لخدعة النهاية. فمثلا، حين يركب تايلر والراوي الباص، لا يدفعان إلا تذكرة واحدة. وعندما يسكر تايلر والراوي ويرميان الكرات على السيارات، وبرغم أن تايلر هو الذي يرمي أولا، إلا أن أجهزة الإنذار لا تنطلق إلا مع رمية الراوي.
4
لكي تبدو الصورة واقعية، حشيت سترة البدين بوب بحبوب وزنها مائة رطل لتحكي تهدل اللحم.
5
كان براد بيت حريصا على ألا يرى والداه الفيلم لكنهما أصرا على ذلك. ثم غيرا رأيهما بعد مشاهدة مشهد الحرق الكيميائي.
6
استلهم تشاك بولونيك فكرة “نادي القتال” من تعرضه للضرب بسبب شكواه من ضوضاء الجيران. فعندما رجع إلى العمل في اليوم التالي متورم الوجه، لم يسأله أحد عما جرى له، بل تظاهر الجميع أنهم لم يلاحظوا أي شيء. رأى بولونيك أن سبب ذلك أن زملاءه لم يكونوا مستعدين للتورط معه على أي مستوى شخصي لأنهم في حقيقة الأمر لا يبالون.
9
طلبت هيلينا بونهام أن يقوم الماكيير بعمل المكياج الخاص بها بيده اليسرى، اعتقادا منها بأن الشخصية التي كانت تلعبها ـ مارلا سنغر ـ ما كانت لتبالي بأن يكون مكياجها منضبطا.
10
في المشهد الذي يلكم فيه الراوي تايلر للمرة الأولى، كان ينبغي أن يتظاهر إدوارد نورتن بلكم براد بيت. لكن المخرج تنحى بنورتن جانبا وطلب منه سرا أن يلكم براد بيت لكمة حقيقية فكان رد فعل براد بيت حقيقيا.
11
أمضت هيلينا بونهام كارتر وبراد بيت ثلاثة أيام كاملة في تسجيل أصوات لقائهما الجنسي الذي لم يظهر على الشاشة.
12
تلقى إدوارد نورتن وبراد بيت تدريبات على التايكوندو والملاكمة وفنون القتال وشاهدا ساعات من بطولات القتال بالأيدي. كما تلقيا دروسا في صناعة الصابون.
13
في مشهد مبكر من الفيلم يظهر براد بيت في إعلان عن سترات بريدجوورث على شاشة تليفزيون الراوي.
14
خلال البروفات، اكتشف براد بيت وإدوارد نورتن أن كليهما يكرهان طراز الخنفساء من فولكس فاجن، ولذلك أصر كلاهما في مشهد تكسير السيارات بالكرات على أن تكون السيارات من هذا الطراز.
15
صوت التنفس في مشهد الكهف هو في الحقيقة صوت ليوناردو دي كابريو من تايتانيك.