عبثاً

فن تشكيلي
Share on facebook
فيسبوك
Share on twitter
تويتر
Share on whatsapp
واتس أب
Share on telegram
تيليجرام

إيمان أحيا

حاولت كثيرا التحدث، الاستفسار، العتاب، بصوت خفيض في البداية، ارتفع بعض الشيئ عندما تلاشى بعض الخوف، ثم تلاشى الخوف كله فقررت الصراخ، ولكن عبثا؛ لم ينتبه أحد، أدركت أخيرا عندما فقدت صوتها أن المدينة بأكملها صماء .

مقالات من نفس القسم

موقع الكتابة الثقافي uncategorized 12
تراب الحكايات
عبد الرحمن أقريش

المجنون