جـلاد وضحية
فيسبوك
تويتر
واتس أب
تيليجرام
ميمون حرش
عُذب بفظاعة أكثر من عادل في "هنا، الآن، أو شرق المتوسط مرة أخرى".
في "ألكتراس" العرب تفنن جلادُه في تحويل آهاته إلى تحفة، قبل السكرة الكبرى، وفي لحظاتها الأخيرة قادوه كجيفة لحتفه، أكرموه إذ طلبوا منه كلمته الأخيرة.
تحسس أشروطة الإعدام، وقال لهم بنبرة إمام "اشهدوا يا قوم ، لقد أطلقتُ سراح جلادي".