عندما ولدتك لم يكن هناك بحر يمسك بيدي
كان هناك شخص يحاسبني:
لماذا طليت البيت ألواناً؟.
كنت أفكر في الهرب
ولا أهرب
كنت تمسك بيدي
تنظر إلى عينيّ..
عندما ولدتك
لم تكن لحظة الميلاد معجزة
كنت ذليلة
مكسورة
غارقة في الألم.
كان الغرباء يسكنون عظامي
وكنت أحبك،
محبة الناجية من الموت
المستيقظة لتعشق
كل يوم كأنه أول يوم.
عندما قابلتك
أحسست أني ممكنة
أنه يمكنني فعلاً الوقوف الآن
أن أفتح الباب
وأصحو.