القرن العشرين، تلك الفترة التى كانت تعد فيها الإسكندرية بحق مدينة كوزموبوليتانية، وفى نفس الوقت تقترب الرواية من عالم الشاعر كفافيس مازجة بين ما هو تاريخ متخيل وآخر حقيقى.
“الحياة الثانية لقسطنطين كفافيس” هى الرواية الرابعة لطارق إمام بعد: “شريعة القطة” عن دار ميريت، و”هدوء القتلة”، “الأرملة تكتب الخطابات سراً”، بالإضافة الى بعض المجموعات القصصية منها: “طيور جديدة لم يفسدها الهواء” عن دار شرقيات، و”شارع آخر لكائن”، و”حكاية رجل عجوز كلما حلم بمدينة مات فيها” عن دار نهضة مصر.