لم أناده مجددًا، لأنه يحب فتياته خرساوات.
ليست رغبته أن يكون كاذبًا، لكنه فقط لا يعرف الحقيقة.
لم يعد باستطاعتي أن أحبك، أنت حرب صغيرة.
نحن فقط غطينا رائحة الخسارات بالنكات.
لم أرغب بالفشل في الحب كآبائنا
انت من جعلت الغجرية بداخلي تبني بيتًا وتسكنه
أنا لست كلبًا.
كنا نحاول إثبات أن دمنا على خطأ.
لكني بقيت وحيدة جدًا، لذلك قمت بأشياء أكثر وحدة.
أجل، أفتقد للأمان. لكن أمي كانت كذلك، وجدتي أيضًا.
لا، هو يحبني، هو فقط يجعلني أبكي كثيرًا.
إنه يعرف كل أسراري ولازال يرغب في تقبيلي.
كنت قاسيًا جدًا، أقسى كثيرًا من أن تحب لفترة طويلة..
فقط لم ينجح الأمر معك.
غادر أبي عصر أحد الأيام ولم يعد أبدًا.
لا أستطيع النوم لأني لازلت أشعر بطعمه في فمي.
اقتلعته من جذوره، كان شجرتي المفضلة، لكنها تتعفن، وتهدد أساس بيتي.
تموت النساء في عائلتي، وهن منتظرات
ولأنني لا أريد الموت وأنا أنتظرك
كان علي الرحيل.
شعرت بالوحدة وهو يعانقني.
أنت الأغنية التي ظللت أعيدها مرارًا حتى حفظت كلماتها، وحتى مرضت منها.
أرسل لي رسالة تقول: “أحبك بعنف”.
قلبه لم يكن جميلًا مثل ابتسامته.
لقد تلاعبنا بعواطف أحدنا الآخر حتى ظننا أنه الحب.
اغفر لي، كنت وحيدة لذلك اخترتك.
أنا عاشقة بلا حبيب.
أنا جميلة، ومهجورة.
أنا أنتمي بعمق إلى نفسي فقط.
…………..
*اللوحة لوارسان شاير