محطة للحنين

مهيب البرغوثي
فيسبوك
تويتر
واتس أب
تيليجرام

مهيب البرغوثي

“إلى فرجينيا وولف”

كم من محطة لهذا العالم
نجلس ونشكو فيها خيانة
الجنون والموت
كم من غريب، أكله النهر
كأن رأسنا
مسكونا بالهواجس والأطفال
وألم الحياة
كان كل شيء معد منذ الولادة
لماذا قتلنا البحر فينا؟
والموت على الشاطئ
مثل كلب أعمى
كان يلاحق أصوات العصافير
كم من محطة للموت
كم من محطة للحنين

مقالات من نفس القسم

علي مجيد البديري
يتبعهم الغاوون
موقع الكتابة

الآثم