قصائد من “دائرة الأسباب”
مروة نبيل متحفُ المَساعي العَبثيَّة أشبه “فيرجينا” حارسة المتحف حولاء العينين بنظرتها المُنحرفة كتعليقٍ ساخر بحماسها في وصف العبث
مروة نبيل متحفُ المَساعي العَبثيَّة أشبه “فيرجينا” حارسة المتحف حولاء العينين بنظرتها المُنحرفة كتعليقٍ ساخر بحماسها في وصف العبث
بولص آدم لطالما كان شعر المبدع جزءًا من هويته، رمزًا غير مكتوب للخبرة والعمق، وكأن كل خصلة رمادية على
أماني خليل “من موقعه هذا يمكن رؤية البحر المترقرق الأخّاذ، ممتدًا كمروحة يدوية كورية بُسطت على آخرها” تشوي إين هوون
قراءة نقدية في العرض المسرحي البصري ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح في بورسعيد ولاء الشامي في بورسعيد، المدينة التي تنبضُ
تُعد قصة والتر وايت في Breaking Bad دراسة حالة استثنائية في تحول الشخصية الدرامية عبر التلفزيون. لقد بنى فينس جيليجان السلسلة بالكامل على فكرة التحول الجذري للشخصية.
تسلط الرواية الضوء باهرًا على ذلك الجزء الخاص بالحياة أو الجانب السياسيّ للشيخ، مؤكدة على أن الصوفية لا تهادن السلطة القمعية
أصيل الذي كان يبحث عن ذاته كإنسان رأيته وجودًا يبحث عن اكتمال، والموجودات المؤنسنة التي كانت تَروِي رأيتها اكتمال يبحث عن وجود
سارة القصبي في دفتر الغياب انكشف لي عددُ أسابيعِ الفراق. آخرُ مرّةٍ قلتَ لي: مذاقُ البطاطا الحلوة يزداد عسلاً
محمود عماد يظل جمال عبد ناصر حاضرا بقوة رغم الغياب، ربما حتى أكثر من حضور الأحياء، لأنه مثل كل الأبطال
محمود فهمي 1 لم يكن يفكر في شيء مهم، مجرد صباح عادي آخر، ربط ربطة عنقه أمام المرآة، عدّلها للمرة
مروان ياسين الدليمي النص الشعري”لاتستغرب” لبولص آدم المنشور في موقع ” الكتابة” يبدو بمثابة صرخة صامتة في وجه كل ما
اللغة عند الكاتبة حِسيَّة وشفافة، وبرغم شاعريتها، إلا أنها تُشبه نصل سكين حاد يحفر في الجُرح والذاكرة الجمعية، تُشبه شظايا الحرب التي تقول عنها أنها تشطر الشخص نصفين،
عبد الله الفرياضي شهقت مؤخرا، مطابع المؤسسة العربية للدراسات والنشر ببيروت، بآخر مؤلفات الفيلسوف والروائي الليبي إبراهيم الكوني، المعنون: “ذاكرة العدم:
شهاب بديوي تقديم الورقة البيضاء امتحان وجوديّ يواجه كل كاتب. لحظة صمت ثقيل، تتوقف فيها الكلمات على حافة الخيال، ويغدو
أحمد حسن عوض ماذا لو تخيلت نفسك إنسانا وحيدًا على ظهر الأرض التي غادرت ولم يبق منها غير بيت طيني
تجربة رمزية غنية بالطبقات والأبعاد النفسية والفلسفية والسياسية، تطرح الأسئلة أكثر مما تقدم إجابات، وتختبر حدود الشكل السردي التقليدي، ليست رواية سهلة القراءة ولا تمنح نفسها لقارئها ببساطة،
مريم أنيس شكري أنا قلبي دليلي، أتبعه ليرشدني حيث يشير، يسبقني إلى الحقائق ويريني ما تعمى عنه الأعين، وما غاب
ينشر موقع الكتابة الثقافي نسخة إلكترونية من كتاب “فن عرض الكتب” للكاتب والمترجم والروائي المصري رجب سعد السيد، والذي يضم
أيوب الطالبي طُردت من العمل، هذا أفضل شيء ربما حدث لي هذه السنة. أمضيت قرابة ستة شهور في البيت لا
فراس حج محمد تثيرني أحياناً في بعض الكتب عتباتها التمهيدية، من الغلاف وتصميمه، وما كتب عليه في الواجهة وفي الخلفية
نجم والي عندما شنق البعثيون في 27 كانون الثاني/ يناير 1969، أربعة عشر مواطناً عراقياً (تسعة يهود وثلاثة مسلمين “بأصول
محمد الأحمد أنا من رأى (جحشه) بأم عينه في محطة القطار (بعقوبة) التي شيدها الإنجليز لتربط بين (بغداد) وبقية نقاط
فتحي مهذب سامحها يارب سامحها يا رب هذه الأرملة الشقراء في العتمة تغشى الغابة البشرية تنادي القنادس والنمور والضباع لتبيع
سامح قاسم هذا القلب يشبه حقيبة سفر قديمة هذا القلب يشبه حقيبة سفر قديمة لا قفل لها ولا أحد يسرقها.
أحمد رحيمة يمسك ديوانًا، يقرأ جملة، يتركه. يمسك واحدًا آخر، يقرأ.. كل القصائد لا تكتبه. يطرد التردد، يبصق على الرغبة
باسمة العنزي بعد تناول القطعة الأخيرة من حلوى التيرامسيو في مقهى ” GINORI 1735 ” في روما، وأمام الأطباق الملونة