ترانيم .. ليست لغيري
عادل الحنظل لِمَ تأبى أن تُواري الشوقَ في قاعِ الليالي صرتَ كالأعمى بلا القِبلةِ إذْ صَلّيتَ حُبّا يا شقيّاً أنتَ
عادل الحنظل لِمَ تأبى أن تُواري الشوقَ في قاعِ الليالي صرتَ كالأعمى بلا القِبلةِ إذْ صَلّيتَ حُبّا يا شقيّاً أنتَ
حسين جداونه سلوك جذبني من ثيابي بشدة.. سألني مستنكرًا: ـ ما الذي دفعك للسير في هذا الطريق الوعر؟ قبل أن
يطرح علينا الراوي إشكالية تتمثل في أن الناس كانت في الماضي تتخلص من المختلف عنها، والمخالف لها، أما الآن، فهي تتخلص من أشباهها! فماذا يريد الإنسان بالضبط؟!
عبدالله السلايمة في كلّ حقل من حقول الإبداع، يتجاور النور والظلّ، ويتناوب الجمال والقبح على رسم ملامح المشهد. ومثلما تولد
تمكن الكاتب من أن يجعل السرد نفسه أداة استغاثة واستنفار عام، من اختياره لتيار الوعي داخل شخصيات الرواية كسيل أفكار لا ينتهي، ولكن براوٍ عليم
أحمد العشري هذه تذكرتي المجانية للحفل الكبير. وأنا أطفئ شمعةً، كمن يؤجّل موته قليلًا، داخل هذا الجريون البارد. في حقيبتي
سارة علام “سميت تلك الحقبة بالمرحلة الزرقاء، اكتست جلود النساء كلها بكدمات ما بين الأزرق الشديد والبنفسجي والأخضر الفاتح، ولم
منصورة عز الدين يغص عالم الأدب بعدد هائل من الحكائين (مهرة أو غير مهرة)، وقليلاً ما نقابل بينهم روائياً فريداً
بداية بالعنوان “على المقبرة أن تكتب روايتها قبل أن تنتحر”، يعلن الشاعر محمد حسني عليوة عن صخب الموت الذي يختلط
إنجي همّام تتفحصني المرأة الستينية من أعلى إلى أسفل بعناية، تسألني بنبرة مستنكرة “وجوزك بقى موافق على شغلك في السياسة
يُعد لاسلو كراسناهوركاي الحائز على نوبل في الآداب لهذا العام 2025 أيقونة “الأدب السوداوي” في المرحلة ما بعد الحداثية، لا
بولص آدم الشعر المعاصر: بين العائلة واللغة الجريحة، من الذاكرة إلى مطاردة البقاء في زمنٍ تتناسل فيه الأخبار كالعواصف،
أسامة كمال أبو زيد لم يكن إدوار الخراط يوماً مجهولاً، لكنه ظلّ غريباً. غريباً مثل من يمشى في درب يعرفه
د. نعيمة عبد الجواد غالبًا ما يشار لليابان بمقولة “كوكب اليابان الشقيق”، وغالبًا أيضًا لا يعرف عنها الكثيرين سوى القفزات
أمل سالم كُلُّ بِنَاءٍ فَوْضَى مُنَظَّمَةٌ، وَالْحِجَارَةُ الَّتِي تَصْطَفُّ – كَمَا لَوْ أَنَّهَا عَالِمَةٌ بِقَوَانِينِ الْكَوْنِ – مُتَدَاعِيَةٌ، حَقِيقَةٌ مُتَدَاعِيَةٌ،
د. حمدي هاشم لم يكن صدفة اهتمام علم الأعصاب (وعلوم أخرى) بفص الجبهة الأمامي، بل لاستشراف موطنه الأكثر تطوراً في
مؤمن حسني وما عقلي سوى موسيقى صاخبة، ضجَّ بها المكان..! فمن يقول لكم: إنّ هذه ليست هيئتي، وهذا لستُ أنا،
بولص آدم في لحظة مكث، يقول بصوته الهادئ المخيف: “حاول أحد جامعي التعداد السكاني اختباري ذات مرة. أكلتُ كبده مع
محمد فيض خالد لم أكن لأصدق يوما؛ أن مشاعر من الألفة، يمكن أن تنشب بين آدمي وحيوان، كان لنا جاموسة
أحمد رجب شلتوت حينما تجلد سياط الفقر ظهور رجال قليلى الحيلة، فإن خيالهم الكسيح ينوب عن أيديهم المغلولة فى
روبير فالزير ترجمة: عثمان بن شقرون تقديم يعتبر النص المترجم: ” هُنا، يُمارَسُ النّقد”، جزءا من النثر القصير الذي لم
أيوب الطالبي تُعدّ رواية “في العشية” للروائي الروسي العظيم إيڤان تورغنيف عملًا أدبيًا عميقًا ينسج ببراعة خيوط المأساة الكبرى التي
حاوره: صبري الموجي التقيتُه – طيّب الله ثراه – حيث يعيش هناك فوق الجبل. ثمة أسطورة تروي أنّ جبل المقطم
نور الهدى سعودي لم يكن كوبُ الشاي مهمًّا حتى سقط. قبل ارتطامه ببلاط المطبخ، لم يكن أكثر من إناءٍ صامت
حاورها: محمود حسانين لم يكن من السهل على القارئ العربي أن يطالع إنتاجًا أدبيًا فيُجزم أن كاتبته امرأة، هذا الأمر
بولص آدم نصّ «عفوية» للأديبة المصرية ابتهال الشايب، يُعد تجربة سردية تتداخل فيها الأبعاد النفسية مع الرمزية الدقيقة، ليقدّم
د. شهيرة لاشين يحيى الشيخ، الشاعر والفنان التشكيلي العراقي، ابن جيل الستينيات الذي أحرق أيامه وأعاد إنتاج نفسه مما تبقَّى
مروان ياسين الدليمي تبدو رواية ابتهال الشايب ” شوك وحيد ” الصادرة عن دار النسيم للنشر والتوزيع 2024 نصا مكثفا،