“بخلاف ما سبق”.. الرجوع إلى “سامي يعقوب” أو الرغبة في إعادة كتابة الحياة
جماليًا، تقف الرواية على مفترق بين الرواية الفلسفية والرواية التأملية، بين تيار الوعي الشخصي وبين الحكاية التي تقول أنها مجرد حكاية، ولا شيء وراء ذلك، لكن بقليل من التأمل سنجد أن لكل مكون سردي مقابل منطقي في الحياة نفسها