كانت عروقي تمتدّ إلى جذور الجميزة
وتطرحُ في قلبي ،وفي العيون الخضر
لكنّ آلة الوقت التهمت قلبي،وطمست عيوني
باعتني الوهمَ ذا البهجة المصنوعة/
الشهوة الومضة /ضحكات الكذّاب الأشِر!
كنت أحلم ألا تنتهي أبدا رواية”جوركي”
لا ينتهي طرح الجميزة
وألا أسقطُ إن غفوتُ في ماء الترعةِ
لكنّي..سقطتُ.