كنت مغرورة قليلاوشريرة
أثرثر كثيرا وأحب إلقاء النكات البذيئة
واجعل معلمتي تظن بأني ملائكة
فيما اخربش جلد حقيبتها وأضع العلكة على كرسيها.
كنت أدبر المقالب لصديقاتي ولم اكن اعلم
أن الوقت سيرد عليّ كل مقالبي
ماعلينا.. المهم
أنني ربحت هذه القصيدة من حلم تسلق مخدتي البارحة.