بعدها فَهِمْتَ الأمرَ
قررتَ ألا تُقبلَ فتيات المدينة
واحتفظتَ بقبلاتِكَ لبنات القرية
أفضل
ولكن حينما صارت المدينة خيَارَكَ الوحيد
كانت أمُكَ قد ماتت
لم تجد مَنْ يُدَافعُ عنكَ كلما أمسكوا بك
لم تجد مَنْ يَصرخُ فيهم
“ماذا ..؟ لقد صار الولدُ من المدينة الآن “