على قطب رحيل الأديب الكبير محمد جبريل (1938- 2025) يجعلنا نعيد النظر فى المشهد الأدبى بخاصة السردى فى القصة والرواية

حاتم رضوان منتصف ثمانينيات القرن الماضى كنت طالبا فى كلية طب عين شمس، أتهجى أولى خطواتى فى كتابة القصة القصيرة،

حازم الشيخ أؤمن أن الحديث والكتابة عن رحيل الأحباب صعب وموجع، وأن الحديث بعد رحيلهم مباشرة أكثر ألما وصعوبة، تتداخل

د. هند أحمد «آخر العنقود» هو اسمى فى بيت السيد المحترم؛ الأديب والأب محمد جبريل – رحمة الله عليه –

د. شيرين العدوى لم تكن علاقتى بالأستاذ محمد جبريل قوية أو مباشرة، إذ كنت آنذاك أعيش فى كفر الشيخ، منغمسة

د. أسامة شمعون فى صيف 2008، حين كانت حياتى العلمية تبحث عن معنى جديد، وجدتنى أمام اسم طالما أضاء ليالى

خليل الجيزاوى محمد جبريل قيمة وقامة فى حياتنا الثقافية، تختلف أو تتفق مع ما يكتبه، فالقراءة والكتابة وجهات نظر، فما

محمد أبو زيد يذكر كل أبناء جيلى هذا الموعد جيداً، مساء كل خميس فى نقابة الصحفيين. قبل أن تدق السابعة

علي حسن مَن منا لا يشعر بسطوة المكان على حياته؟ كلنا نعيش تحت تأثير الزمان والمكان، الزمان يمضي نحو النهاية،

هاجر يوسف كرهت كل شيء في سن صغيرة، شعري، جسدي، مخي الصغير كدجاجة، وكلمة “نعم وحاضر” والمدينة التي أنتمي إليها.

 سارة عابدين نتشابه جميعاً في الليالي المظلمة (2) محرومة من الغضب   Is this the real life? Is this just

سارة حامد حوَّاس منذُ أن ذهبْتَ لم أعُد إلى المكانِ الأوَّلِ صارت تندهُني الأشياءُ وأعلُو في سماءٍ بلا سقْفٍ أركضُ

محمود عماد لعبت البساطة الدور الأكبر والأكثر فعالية والأصدق في مكونات الفيلم الأكثر شاعرية وحميمية مع المشاهدين في هذه الفترة

نهى خطاب اختبرت معنى الفقد بتنويعاته المختلفة، أما بالنسبة لفقد أحد المقربين لي بالموت، كان أبي أول من اختبرت معه

دارين نور علي الطاولة ذاكرة من نبيذ وكأس بعد أن أستيقظ السكران لم ينظر لزجاجته الفارغة ولا سويعات صمم أداء

محمد غازي النجّار  فوقَ سطحِ عمارتي فوقَ سطحِ الدنيا فوقَ سطحِ كينونتي كنتُ أراقبُ حركةَ الصبحِ الدؤوبِ فوقَ ظَهْرِ المدينةْ

قراءة لديوان “ذاكرة بيضاء” للشاعر مؤمن سمير

زهير كريم السمة الأساسية الأولى التي تواجه القارئ في نصوص هذا الكتاب هي النبرة التراجيدية التي تظهر في النسيج اللغوي،

دينا الحمامي (جماد مع إيقاف التنفيذ) في أوائل صيف العام 2023 وتحديداً بالعشرين من حزيران استقرت في مكانٍ مؤقت أعلى

دينا خالد أوشك الليل على الانتصاف، بيتي هادئ لا يقطع سكونه سوى صوت إذاعة القرآن الكريم متداخلة مع صوت أنفاس

أحمد العربي* تتناول رواية “مهنة سرية” للروائي المصري محمد بركة والتي صدرت مؤخرا عن دار “أقلام عربية” بالقاهرة موضوعا غير

ريم جهاد تدفع ليلى عربة ابنها في الطريق الصغيرة وسط الحديقة، تلف يديها حول مقبض العربة، ويخيفها قليلاً تيبس أصابعها

د. نعيمة عبد الجواد من الأقوال المأثورة للكاتب الأسباني العالمي ورائد حقبة الحداثة في إسبانيا “ميجيل دي ثربانتس” (1547-1616): “الإفراط

ولكن الرواية لا تتوقف عند حكاية بهيج وعلاقته بشباب المثقفين، ولكن ثمة هم كبير لدى ذلك المثقف في آخر أيامه، وهو أن يكتب رواية عن شخصية مهمة شغلت باله طويلاً، وهو فريد حداد “طبيب الغلابة” كما كانوا يسمونه، والذي انتهت حياته في معتقلات عبد الناصر