عبدالمقصود عبدالكريم: الشعر صار سلعة راكدة حتى أن بعض المكتبات ترفض عرضه!!
معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
“ليس بعيدا عن رأس الرجل” لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية في تأبين البرجوازي الصغير
الجروتيسك بين نعومته وخشونته.. قراءة في تشكله في السينما والشعر
أشرف الصباغ: السخرية هي الوجه الظاهر للمأساة
مدرسة إسلاميّة مديرتها مسيحيّة… وطالبة من أرض البرتقال
العميد ضد التبشير.. قضية نظلة غنيم التي تبناها طه حسين
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة

ضمير العمر المتشرد
محمد محضار* عندما ابتسم القمر ليلة أمس سألتني الشمس ظُهر اليوم هل مازال العمر المتشرد يسترخي في ظلّ الحزن ؟؟

القصيدة الضائعة
محمود عماد في أحلامي المضطربة الكثيرة، رأيتُ فتاتي في مواضع مختلفة. شاهدتُها صديقةً، وحبيبة، وقابلتُها بعيدةً وغريبة. في

انقراض الشعر البشري
خالد السنديوني الشعر البشري سينقرض هو الآخر. كتبت هذه الجملة في محادثة مع “الشات جي بي تي”. والحقيقة أنني، كغيري،

“الصباح رباح”.. نوستالجيا تسقط في فخاخ الوحدة
محمد الكفراوي اختار الشاعر إبراهيم محمد إبراهيم صيغة شائعة أو ما يعرف بـ”الإكلشيه الشعبي” وإن كانت حمولته الدلالية تتجاوز ذلك

فيلم “أمطار يوليو” وسينما الألم والنبوءات الموجعة
د. أشرف الصباغ فيلم “أمطار يوليو” (إنتاج 1966- 1967) من الأفلام السوفيتية الموجعة التي قد يقرر العقل الباطن للمشاهد أن

حول أدب وثقافة الطفل.. حول مع الكاتب أحمد عبد الرحيم
حاوره: محمد المطارقى هو أحد المبدعين القلائل الذين يمتلكون القدرة العجيبة على صياغة كتابة موائمة لمفردات العصر.. يؤمن بأن الخيال

الإعجاز العلمي في القرآن .. لماذا لم يجعلنا متقدمين علميًّا؟!
كان حظ زغلول النجار أوفر بكثير من سابقه، فأُفرِدت له مساحات شاسعة في الجرائد، وكذلك في البرامج التليفزيونية.

ثمة نباحٌ يعترينى
البهاء حسين كان لى حمارٌ أبيض طفلٌ مثلى سليمُ القلب كنا صديقين فعلاً طفلين يمشيان بأيدٍ متشابكة، أثناء المشاوير أُمسكُ

المرأة ميراث من القهر.. حين يرفع النقد الحرج عن الإنسان ويحمل عبء التحدث بلسانه
دينا الحمامي في كتابها الهام الصادر عن الدار المصرية اللبنانية بعنوان (المرأة ميراث من القهر)، تجاوزت الكاتبة والناقدة الدكتورة أماني

تفكيك العلامة وإعادة إنتاج المعنى: قراءة في عمائم وطرابيش وكلمات لمحمد عبد الباسط عيد
د. شهيرة لاشين منذ أن تقوّضت مركزية المؤلف بوصفه المرجع الحصري للمعنى، كما طرح رولان بارت في مقالته التأسيسية “موت

رامبو: العابر بين النار والرماد
أسامة كمال أبو زيد لم يكن رامبو أسطورة كما أرادوا له أن يكون، بل شرارة عبرت ليل العالم، ثم اختفت،

عالم الصعيد يكشفه “قرموط الست” لهاني منسي
شوقي عبد الحميد يحيى مِن أرض الصعيد، ومِن واقع ناس الصعيد، ينسُج هانِي منسِي نداءه القصصي، المُعنوَن “قرموط الست”. لدعوة

هكذا كان يتسلى فؤاد حداد ويتمرَّد
د.سيد ضيف الله أعترف بداية أنني كنت على مدى سنوات مريدًا لفؤاد حداد وأن مولانا الشاعر منحني درجة الدكتوراه في

دفتر الغياب
سامح قاسم أمي التي ماتت مرتين مرةً عندما نسيت اسمي، ومرةً عندما تركت البابَ مفتوحًا وغادرت. أبي الذي لم يزرني

إبداع الألفية الثالثة: أشرف الصباغ في سرديته
د. مصطفى الضبع أشرف الصباغ القاص والروائي والمترجم، واحد من كتاب هذا الزمان، أو حسب التعبير المصري (كتّيبة) بتشديد التاء

لا مفاتيح هناك.. أن تكون سرياليًّا، أن تكون أشرف الصباغ
سعد القرش في عام 2003 كتب فاروق عبد القادر عن رمز ستيني شهير، غزير الإنتاج والجوائز والأسفار: «هذا كاتب سوّد

وجوه كثيرة لرجل واحد
فكري عمر يمضي وسط الناس بذاكرةٍ ممتلئة، لا تُسقِط شيئًا ولا تنساه. يضعه ذلك الفيضان الغامر للمشاهد والأصوات القديمة في

رائحة الموت
محمود عماد كل ليلة أشتم رائحة الموت، تقتحم أنفي دون استئذاني. لا أذكر متى شممته أول مرة، لكنني أعلم أن

«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
د. فيصل عادل الوزان* ما بين عُبور البِيص وعبور التّبّة سطّرَ سعود السنعوسي تاريخًا موازيًا للمهمشين في مدينة الكويت القديمة

قراءة في قصة “فصــام” لإيمان عبد الرحيم
الفصام .. مرآة تكشف هشاشة الإنسان أمام سلطات العلاج، والخوف، والعقل نفسه.

“سنوات النمش” لوحيد الطويلة : ملحمة الهجّالة ومأساة الجذور
تنتهي الرواية، لا تنتهي الحكاية. بل تصل إلى لحظة صفاء قاتمة، حين يقول السارد إن “النمش زال من روحه”. لكنه لا يزول من اللغة. إذ تبقى الرواية كلها محكومة به، كأنها كُتبت من أجل أن تفسره، أو أن تسامحه.

فن بناء الحبكات الفرعية في الدراما التلفزيونية
إذا كانت الحبكة الموسمية هي الأساس الذي يربط الموسم بأكمله بخيط درامي واحد، فإن الحبكات الفرعية هي الأوتار الأخرى التي

رواية “ما رآه سامي يعقوب” عن القهر، والحب، والثورة
يبدو الموت هاجسًا لدى الروائيّ، فنرى وفاة الأم، ومن بعده الأب، ثم الأخ، بالإضافة لاستشهاد زملاء الميدان في ثورة يناير. مع الإحتفاظ بالحديث عن الروح الخالدة، وكأنها الأمل الوحيد في البقاء، حتى دونما جسد.

ملحمة المطاريد.. حين ينهض الهامش ليكتب أسطورته
سامح قاسم «ملحمة المطاريد» لعمار علي حسن ليست رواية واحدة، إنها ثلاثية مكتوبة بدمٍ ومعرفةٍ عميقة بأوجاع الأرض المصرية، تلك

تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
بولص آدم لم يعد الصوت الذي يصدر عن الأدب الطبقي اليوم هو ذاته الصوت المجلجل الذي عرفناه في النصف

مرسي جميل عزيز.. حارس وجدان المصريين
أسامة كمال أبو زيد لم يكن مرسي جميل عزيز شاعر أغنية فحسب، بل كان وجدانًا جمعيًا ومتحدثًا روحيًا بلسان المصريين،

كائنات الحبر الطائر وسحر عزة رشاد الحكائي
في الرواية شخصيات لها مشاكلها وأمراضها وهمومها التي لا تتشابه فيما بينها. هي حيلة فنية أجادت الكاتبة بتقديمها، وبراعة نسجها،

موسيقى زرقاء تأملات في قصيدة “لغة المطر” للشاعرة د. نبيلة زباري
ناظم ناصر القريشي المطر كلغة كونية تتحدث بها الروح يتحول الشعر أحياناً إلى لغة بديلة، تكتبها السماء بالرذاذ، ويتعلمها القلب

