قارب الرمل
سهيل نجم* – مَن الطارقُ؟ – إنه أنا، لكنني بعيد. ركنت جسدي عند صخرة وجئت أبحث عن مأوى. – من
سهيل نجم* – مَن الطارقُ؟ – إنه أنا، لكنني بعيد. ركنت جسدي عند صخرة وجئت أبحث عن مأوى. – من
إبراهيم عدنان ياسين يتيح لي هذا الزمن الرقمي أن أستأذن الواتساب لكي أنفد إليكِ عبر نافذةٍ خضراء وأضاعف عدد الورود
موسى مليح التخلي الأول: قُذِفتُ في هذا العالم دون إرادة مني: صرختُ محتجاًّ، زغردَت النساءُ ابتهاجاً، ذرفت والدتي دمعتين وفي
عثمان بن شقرون “هــنـا نــتـعــلــمُ الـــشــيءَ الـــــقــلــيــلَ جــدّا، لـــديــنـــا نـقــصٌ فـي أعـــضــــاءِ هــيـــئـــةِ الــــتَّـــدريـــسِ، ونــحــن الآخــريــــن فتيان مـعـهـد بنجامينتا لـن
ياسين غالب “ذلك الذي يغمرُ حَرَمي السِّريَّ الذي ابتنيتُهُ، من يحرِمُني النومَ، من يسحبُني ويُلقيِني أرضًا، طيفُهُ هو النشوةُ التي
د. حسام الدين فياض* “ يعتقد جوفمان أن كل واحد منا يلعب أدواراً متعددة في الحياة اليومية، كل دور له
شيماء اضباني* “جسر النعمانية” (منشورات سليكي أخوين، طنجة، 2024) هي رواية للكاتب المغربي عبد النور مزين، صدرت بعد تسع سنوات
مجدي نصار “اسم الله” مفتتح كل محاولة، كل مسعى، كل درب. صغيرًا أصدق كل شىء، يقول الجميع إن ذكر اسم
عمرو الرديني يتخفَّفُ القطار من حملِه قليلاً في (إيتاي البارود).. ينزل بها العديد من أفراد جهاز الشرطة، أعرفهم من سيماهم..
نورهان أحمد عبد المجيد في حديث جمعنا الساعة الثانية فجرًا، تكسر حلقة السكون الممزوجة بصوت أشجان بعيدة منبعثة من الراديو،
سعيد بوخليط بعد مقاربات غاستون باشلار العلمية للنار(1938)، في إطار بدايات مخاض سياق تحوُّل نوعي من الرَّافد العلمي صوب الشعري،
نمر سعدي (1) دمعةٌ في القلبِ تخفى ودمي حافٍ وعارِ ما لهُ في الأرضِ منفى يا أبا ذرِّ الغفاري يا
آلاء رأفت* رجل وحيد أنظر إلى الشبَّاك المقابل كل مساء يشعلون الأنوار ويسدلون الستائر أكره تلك الستائر التي وضعوها حديثًا
دينا الحمامي الأنوثة كنقمة الطبيعة ونعمتها في رواية “روح الله الفضل حبش” للكاتب مجدي نصار والصادرة عن دار العين مطلع
حسن غريب بداية عليّ أن أشير إلى أنني لست مُغْرَما بقراءة الروايات العربيّة مثلما هو حالي مع الروايات الأجنبية، الغربية
عمار علي حسن قرأت ذات مرة في صحيفة “المساء” عن ندوة يعقدها كل يوم أربعاء رئيس القسم الثقافي بها الأديب
سارة حامد حواس لَا أَخْشَى عَلَيَّ مِنْ طَيْرٍ تَعَفَّنَ رَأْسُهُ وَلَا مِنْ لَوْنٍ أَسْوَدَ طَاحَ فِي المَكَانِ . لَا أَخْشَى
حاوره: علي حسن الأستاذ مصطفى بيومي؛ راهب الفكر والأدب، قلما يغادر صومعته، ونادرًا ما يفارق اعتكافه الإبداعي، يكره الضجيج الزاعق،
فرانسوا باسيلي سأحاول أن أكسر القاعدة وأطلب السماح قبل أن أدخل جسد الأرض الذي ترتدينه ليل صباح تبدأ فيه البدايات
قراءة لرواية أوجه عديدة للموت
بختي ضيف الله* سيرة أولى بعد أن شطبت القبيلة اسمه، عاد عنترة من متردمه مغاضبا.. استجار عبلة المتوهمة، لم تجره..
محمد الكفراوي “اللحم إذا نتّن فلأهله”، بهذه الجملة المعبرة عن العودة الاضطرارية للوطن أنهى الكاتب الروائي الكبير أحمد صبري أبو
استضاف مركز الفنون والآداب في الجامعة الأميركيّة في بيروت الدكتورة مريم العلي لمشاركة تأمّلاتها حول مفهوم ’التذاكر‘ في الموروث السرديّ
خاشع رشيد أخذ من كلّ سنوات الغربة، ومن نفسه، وأخذ في سؤاله إلى مقارنة بعيدة. لم يتوقّع، من قبل، أن