“منتصف الشمس” .. حين ينقر الغراب قلب الشمس
أفين حمو في روايتها “في منتصف الشمس” لا تكتب مريم العجمي رواية؛ بل تفتح جرحًا صغيرًا في القلب، وتدع الغراب
أفين حمو في روايتها “في منتصف الشمس” لا تكتب مريم العجمي رواية؛ بل تفتح جرحًا صغيرًا في القلب، وتدع الغراب
آمال صبحي في رواية “وادي الفراشات” لأزهر جرجيس، الصادرة عن دار الرافدين 2024 نجد أنفسنا أمام نص سردي بالغ الدلالة،
خالد السنديوني كل الجماجم تبتسم الجماجم الملكية المرصعة تبتسم وجماجم العبيد المكوية على الجباه تبتسم، الجماجم المزخرفة والجماجم المضروبة بسهم
أحمد رحيمة لطالما أردت أن تزداد سرعة قراءتي، ولكني تمكنت مؤخرًا من التصالح مع القراءة البطيئة. التصالح الكامل معها لدرجة
سعيد بوخليط شغلت هذه المقبرة حيِّزا كبيرا من فضاء الحيِّ، فقد امتدت مساحتها ملء البصر.يفصل بينها، والمجال الثاني المجاور
محمد جعفر تعتبر رواية “رفيف الفراشة” آخر أعمال المبدع العراقي زهير كريم، وقد صدرت مطلع هذا العام عن دار العين
أ.د. مصطفى عطية جمعة تنبع علاقة الفن الروائي بالتاريخ من زوايا متعددة، لأن عمل المؤرخ وباحثي التاريخ يختلف
رمضان جمعة أستيقظ في الثلث الأخير من الليل، لا أحد غيري في البيت، الملل “يُسرسب” نفسه نقطة نقطة في عروقي،
محمد المسعودي يلقي صمت مهيب ثقله على البيت الصغير المحاط بسياج كثيف من الظلمة، ويرسل البحر آهاته من بعيد،
أفين حمو ليس من السهل أن تتورط في رواية كأنها تكتبك قبل أن تكتبها، وكأنها تُسائل جزءًا فيك كنت تظنه
عبد الفتاح الحجمري أحمد اليبوري… المعلم الذي ربّى المعنى تشكّل المسار الثقافي للأستاذ أحمد اليبوري عبر عقود من الاشتغال الجاد
أحمد العشري الوحدة ليست حالة، بل خيطٌ شفاف يحيط بالذين لم يجدوا صدرًا يُلقي عليهم برد الحياة. لن يفهم وحشة
حنان عزيز* تُعد رواية “مراكب الغياب”- الصادرة عن دار “روافد” عام 2024 للروائي أشرف الصباغ- نصًا أدبيًا يستنطق لحظة الهزيمة
د. خالد عزب هل للرواية سحر يشد القارئ؟، هذا التساؤل يجد له حضورا قويا في رواية “أحد عشر” للأديب أحمد
عثمان بن شقرون في عالم الأدب، تتقاطع أحيانًا مصائر كُتّاب لم تجمعهم معرفة مباشرة ولا زمن مشترك، لكنّ انشغالاتهم تتلاقى
حاوره: صبري الموجي في عالمٍ مُتسارِع الخطوات والإيقاع، يعتبر العلم الحقيقة الأعمق، والأقدر على التأثير في أنماط التفكير، وأشكال السلوك؛
أحمد عبد الرحيم هل سمعت من قبل عن مجلة مصرية للأطفال اسمها “بلبل”؟ لا، ليست “بلبل” التى بدأ صدورها عن
د. حسام الدين فياض العولمة الرمزية وثقافة التهجين الكوني (دور ثقافة اللوجو الشعار” في تنميط الفكر الإنساني المعاصر) ” الكائن
عبد القادر وساط 1- ذات ليلة، نامَ (س) في شقته، بجانب زوجته، وحين استيقظ في الصباح، وجدَ نفسَه في شقة
علي لفتة سعيد* تتخذ المجموعة الشعرية «ظلالٌ مضاعفةٌ بالعناقات» للفلسطيني نمر سعدي من السؤال مبنى شعريّا لها، ليكون السؤال دالا
شوقى عبد الحميد يحيى التغيير سنة الحياة، مبدأ لا أحد يُنكره، حتى اللغة قابلة للتغيير والتطوير. إلا أن البعض لا
نورالدين كويحيا اليدُ التي لا تتقن صنعَ المسرّات، اليدُ التي من زجاجٍ أو من صخر كلما وضعت فوق الكتفِ أمالت
البهاء حسين الأقدامُ ذاكرة أمّ قريبة تُولدُ الخطوةُ من قدميك تُولدُ أنت ما دمتَ تمشى يولدُ من قدميك الطريق ،،
أحمد الشريف الشجاعة، الحرية، الحب، هو الاسم الذى اختاره المتحف الوطني في هلسنكي، للتعبير والاحتفال بعالم “مومين” والتجوال عبر الكلمة
أحمد رحيمة حين اشتريتُ (هنا القاهرة)، قررتُ أني سأقرؤها حين أشعر أني لا أتحمل مدينتي أكثر من ذلك. تهجم عليَّ