







“كأنك لا تخاف وحدك” .. قلق مستعمل “رحلة الى دروب السكينة”
في وصف القلق، يبتعد علاء عن المسميات الطبية، ليخبرك بما يشعر به فعليًا وكيف يتحول القلق من فكرة إلى حالة جسدية، قائمة، واقعية، محسوسة.
ما عدتُ أصلحُ للتلويحِ
محمد حسني عليوة كـ “وردةٍ” في بـزّة ِ عازفِ تشيللو! = الصمتُ أكبر معضلةٍ تُحدث صخبًا لدى البُغاةْ .
في نصوص الذئب التائه: أبطال تائهون يحملون سيوفا عمياء
أحمد رجب شلتوت يقدم الشاعر والكاتب “أحمد سراج” في كتابه “الذئب التائه” عددا من النصوص المسرحية المتميزة فنيا، والمتمايزة من
الارتداد ما بين سفح الجبل وقمته
آية أيمن في هذه الأيام عندما يغمر ضوء الشمس كل غرف المنزل أحب أن أدخن السجائر وأشاهد الأفلام الأمريكية القديمة
الصوت المدفون في بركان فيزوف: قراءة في قصة عمرو عز الدين
بولص آدم* في قصته القصيرة “فيزوف”، يروي عمرو عز الدين حكاية عمار، موظفٌ متقاعد، يعيش وحده في شقة باردة بعد
“ما يوقظ الرماد”.. حين تمشي القصص على حواف الجمر
تكتب ليلى القباني بجُمل قصيرة مشحونة، فيها قدر كبير من الشجن، ولكن دون أن تغرق في التراجيديا. لغتها صافية، تبتعد عن التزويق، لكنها تُمعن في الإيلام الصامت. شخصياتها تتحدث وكأنها تعتذر من القارئ، أو من نفسها.
البيت القديم
عمار علي حسن ضلوعه أكلها الزمن تهتز حين يمشي حين يسعل وحين يعترف بوجع المحبة وهو عائد من كدح النهار
لا تقتربوا كثيرا
فتحي مهذب لا تقتربوا كثيرا لا تقتربوا كثيرا من نصوصي في الليل. إنها مسكونة بالأشباح الشريرة. بريش حمامة مكسورة الخاطر.
القطار الذي غادر..
بولص آدم القطار يغادر المدينة بهدوء يشبه الاعتذار. الأنوار على الأرصفة تتضاءل شيئًا فشيئًا، كأنها تلوّح له لا حبًا، بل
العجل الأصفر
جاد صلاح قرقوط في البدء كانت الكلمة… إنجيل يوحنا يتشكل اللاوعي كما تتشكل اللغة جاك لاكان الزمن الأول، أو كيف
أضواء على عشيقات جبران
نمر سعدي عندما قرأتُ رائعة جبران الخالدة وباذخة الجمال والروعة “الأجنحة المتكسِّرة” كنتُ في نحو الخامسة عشرة أو دونها بقليل،
“مرآة تنظر إلى الخلف” مونودراما الطيب الوزاني.. جدلية التمرد والانصياع
خالد البقالي القاسمي يقول أنطون تشيخوف عن طفولته: في طفولتي لم تكن لدي طفولة. طفولة عنتر تشبه إلى حد كبير
غزة في لوحات ميسرة بارود
حاوره : محمود بركة في ظلّ حرب الإبادة على غزة منذ أكتوبر 2023، تحضر اللغة عاجزة عن استنطاق الفكرة والحالة،
“ديك مسافر على الجدار” لإبراهيم أبو هشهش .. حكايات وذكريات الطفولة لمعرفة ماهية الموت
مهيب البرغوثي يذهب الكاتب والأكاديمي إبراهيم أبو هشهش في مجموعته الجديدة “ديك مسافر على الجدار” منذ البداية بتعريف ما هي
نصوص وقصائد
أحمد عزمي كقطارين التقيا ذات صدفة أو ربما ذات قدر على رصيف رقم ثمانية وسط الضجيج ونداءات الإذاعة الداخلية لبرهة
نور الشريف.. درس في تربية الموهبة واحترام الذات
عمار علي حسن ذات ظهر يوم بعيد رأيت لأول مرة وجه نور الشريف، الذي لم أقابله قط. كان يطل عليَّ
كوابيس فترة الكتابة (٢)
محمود عماد استمرت الكوابيس في الهجوم عليّ. في البداية ظننتها موجة عابرة ستنحسر، لكن مع الوقت بدأت تتدافع في حملات
رواية “مهمّة سريّة” .. أشلاء الحكاية وشهوة النجاة
محمد حسني عليوة في روايته الصادرة حديثًا عن دار أقلام عربية، يقدم محمد بركة نصًا نجد أنفسنا فيه أمام رؤية
وشم الغياب
مروة عبد الفتاح أكتب إليكَ هذا المساء كما تكتب النوافذ ضوءها على وجوه العابرين؛ النجوم توقفت لتنصت والليل كُتب على
جماليات الهامش: قراءة في «شارع بسادة» لسيد الوكيل
أحمد رجب شلتوت في روايته القصيرة البديعة «شارع بسادة»، لا يكتفي المبدع سيد الوكيل ببناء عالم سردي متماسك، بل
نصوص قصيرة
نورهان أبو عوف زرٌّ مفقود في الجلابية لم تسأل، ولم تمدّ يدها. لكنّ ثوبها المفتوح عند الصدر كان يقول: “هذا
اللعب مع الإيديولوجيا
محمد كرم في عام 2009 عُرض فيلم قصير بعنوان “إنساني.. إنساني جداً” تأليف “مصطفى ذكري” وإخراج “أسامة فوزي”، وفي عام
في حضرة اللغة: تأملات في فجر النطق الإنساني
عدنان الورشي في ركنٍ من أركان عزلتي، حيث السكون سيد اللحظة، وحيث يلتقي الخيال بالدهشة، كثيرًا ما يطرق ذهني سؤال
الشعر يذكرنا بالأحلام لكنه لا يغير شيئاًَ
عارف عبد الرحمن 1 عندما تحبس النفس في قفصها لا تملك حتى النظر إلى السماء الزرقاء لنشر أجنحتها -هكذا أفتقد
زوجة الصياد
قصة: أنتوني دور ترجمة: آسر حريري كانت هذه هي المرة الأولى للصياد خارج مونتانا. استيقظ، وهو ما زال مأخوذا برؤية
عاشقة القطط
إبراهيم عدنان ياسين أحبكِ لأنكِ لا تمشين على الأرض بل فوق قلبكِ كلما مرّت قطةٌ جائعة مددْتِ يدكِ كأنكِ تعتذرين
جوني وين: يستكنه الحب في أمريكا، وفيتنام ندبة نقصه
ترجمة وتقديم: د. فداء العايدي* تملأ مقطوعات جوني وين Johnny Nguyen الإنترنت. يعزز الإخراج الطباعي المنسق كالبطاقات البريدية هويتها الشاعرية