

رواية “غيمة” موازييك الفن والألم تحاصر الواقع بالأسئلة
تعرض الرواية البطولة في الشكل الشعبي المحبب مغلفة بالفكر والفن والثقافة للبطل المحبوب داخل الأحداث مسلطا الضوء على عالم المثقفين الذين يجيدون انتهاز الفرصة
تعرض الرواية البطولة في الشكل الشعبي المحبب مغلفة بالفكر والفن والثقافة للبطل المحبوب داخل الأحداث مسلطا الضوء على عالم المثقفين الذين يجيدون انتهاز الفرصة
أشرف الصباغ نجيب محفوظ مفكرا اجتماعيا (2-3) قَوَّادو نجيب محفوظ ومصير “نفيسة” بين “إيمَّا بوفاري” و”أنَّا كارينينا” هناك مساحة مهمة
هذا الكتابُ مشحونٌ بالغرائبيِّ، لكنَّهُ في الوقتِ نفسِه مليءٌ بالمشاعرِ الإنسانيّةِ، يأخذُ القارئَ معَ الكاتبةِ وطفليها إلى أبعدَ من الخيالِ
أكرم محمد إنها تلك الحيلة التي يمارسها الفن، كعادته، حين يتحقق بمحاكاة الواقع، أو ربما، ما يتعدى فعل المحاكاة للمطابقة،
سعيد بوخليط يشير، أولا وأخيرا، سؤال نظرية الترجمة، سواء إلى استناد المترجِمِ على نظرية معرفية ترشد عمله وتوجِّه سعيه، أو
البهاء حسين بعد أن يرتدّ إليك بصرُك بعد أن تُجرى جراحةً لتصحيح النظر بعد أن يزرعَ الأطباءُ عدسةً فى كلّ
حوار: أحمد سراج عن الدار المصرية اللبنانية بالقاهرة صدرت “ملحمة المطاريد” للكاتب عمار علي حسن في ثلاثة أجزاء، لتكون الرواية
محمد غازي النجّار …وأنا أحبُّ نفْسي/ أحبُّكِ كُلّما رأيتُ انعكاسي في ضحىٰ قلبكِ أو ريفِ عينَيكِ وعندما تتعرّىٰ رُوحُكِ لوتسةً
تشيد إيمان جبل روايتها على مادة أساسها: الخوف، وسلطة الفخامة المعمارية والطبقية، والضغط النفسي الذي تسلطه عراقة الجذور على سكان البيت،
جهاد الرنتيسي اشتغل شعبان يوسف في روايته “عودة سيد الأحمر” الصادرة مؤخرا عن دار “دوّن” على لغة الحكائين، لتتخلل نظرته
محمود خيرالله على الرغم من تقديري وامتناني للنوايا الحسنة التي أعدّت موضوعَ الندوة وأسئلتَها بغية إنصاف الشعر الجديد والانتصار للوعي
محمد جبريل.. راهب الأدب ملف خاص إعداد: عائشة المراغي* نصوص فصل من رواية بيت الرمل محمد جبريل رؤى نقدية مشروع
عائشة المراغي قبل ما يدنو من عشر سنوات؛ انسل أبي من الحياة دون فرصة وداع، فصارت ذكراه معلقة. لم
محمد جبريل فتوات الإسكندرية جزء من ماضيها القريب، آخر أيامهم عقب الحرب العالمية الثانية، الأبو أحمدات هم الذين ينتسبون إلى
حاوره: وائل وجدي فجأة، تصلني رسالة واتساب من محمول أستاذي محمد جبريل.. “بابا توفى.. البقاء لله” لم أستوعب الكلمات
محمد عبد الحافظ ناصف محمد جبريل أحد أهم الروائيين المصريين الذين رحلوا عن عالمنا فى 29 يناير 2025 تاركا إرثا
محمد إبراهيم طه يحضرني الآن بطل روايته القصيرة ” نجم وحيد في الأفق”، يتجسد أمامي كأنه محمد جبريل، لا فرق
ياسمين مجدى زوجة وقط.. الرفاق الأكثر حضورًا فى السنوات الأخيرة. يتحول منزل محمد جبريل إلى مزار للأصدقاء والمحبين فى أى
منير عتيبة فوجئت بخبر فى أعلى الصفحة الأدبية لجريدة المساء، الجريدة الأكثر انتشارًا ومقروئية وقتها، عن صدور مجموعتى القصصية الأولى
نجلاء علام هل كانت مصادفة عندما دخلت القاعة الضيقة المكتظة بالوجوه الشابة الطامحة بمبنى جريدة المساء أن تميز عينى وجهه؛
فرج مجاهد عبد الوهاب (تعرفت إلى صديقى فرج مجاهد عبد الوهاب فى مناقشة لرسالة جامعية تقدم بها الباحث فهمى متولى
يسري حسان الغريب في الأمر أنني، وبعد أن بلغت من الكبر عتيا واشتعل مني الرأس شيبا، أو بمعنى أدق اشتعل
محمد الفخرانى فى وقت لم يكن فيه فيسبوك، وربما وسائل التواصل الاجتماعى، ولا تتوافر بشكلٍ كافٍ أماكن لقضاء وقت مع
د. مسعود شومان هذا كاتب ينتمى إلى جنس الكُتَّاب الحدائق، حيث تنوع الأشجار، والثمار، والظلال، وسوف أتوقف عند شجرة واحدة
د. محمد محمود الشافعى محمد لطفى جبريل الروائى القاصّ صاحب الدراسات الأدبية والنقدية؛ عرفته عاشقًا لمصر، محبًّا لها، مُتَيّمًا بها،
أميمة عز الدين وداعا وإلى لقاء قريب. لما بلغنى الخبر تذكرت أبى وبكيت كثيرا، لم يكن محمد جبريل كاتبا عظيما
على قطب رحيل الأديب الكبير محمد جبريل (1938- 2025) يجعلنا نعيد النظر فى المشهد الأدبى بخاصة السردى فى القصة والرواية