خَدْشٌ في وَترِ الكَمانِ
جمال أمّاش* 1 -حانة الجَبل: أمامَ حانةِ الجبلِ، أرضٌ مسروقةٌ، نوافذُ مُكسَّرةٌ، وهواءٌ يبحثُ عن ذرّاتِ الملحِ في سَبخاتٍ على
جمال أمّاش* 1 -حانة الجَبل: أمامَ حانةِ الجبلِ، أرضٌ مسروقةٌ، نوافذُ مُكسَّرةٌ، وهواءٌ يبحثُ عن ذرّاتِ الملحِ في سَبخاتٍ على
محمد موسوي إن مَنشأ هذا السؤال، سؤال لماذا كان هناك وجود بدلًا من العدم يعود في أصله إلى الفيلسوف الألماني
فتحي مهذب أحبك كثيرا أنت وكلبي البولدوغ رغم قتل الكثير من الطابوهات وكسر مرآة المسكوت عنه إخلاء غرفة نومي من
رضا كريم السماءُ العامرةُ بالشمسِ أو القمرِ الملبدةُ بالغيومِ والنسيانِ الملبّدةُ بالتضرّعِ والدعاءِ تلك التي نمتُ على تخومِ زرقتِها بعدما
جمعة الموفق بما أن قصيدة النثر، ومن ثم مدرسة ما بعد الحداثة قد فتحت أبوابا لامتناهية للتأويل، فإنه حري بالقراءة
د. نعيمة عبد الجواد يموج العالم المعاصر بالعنف والحركة الدائمة وعشق التطلُّع لكل ما هو حديث وخارج عن المألوف والإيمان
محمد أبركان رواية الكاتب التونسي حسونة المصباحي ليلة حديقة الشتاء هي رابع رواية أقرأها للكاتب بعد هلوسات ترشيش و وداعا
فاطمة الشرنوبي كشّ ملك! إذا حدّثتكم عن الفراودة، فسأحدّثكم عن رقعة شطرنج امتدّت على أرض القرية، حيث تحرّكت بيادق عائلة
أكرم محمد موت: “لم يكن يعرف، حقًّا، كيف لشخص حقيقي، من لحمٍ ودم، له عيون كتلك التي يراها في الصور
سعيد بوخليط بمجرَّد طرح سؤال الفرنسية في المغرب، يتوارى نسبيا المنحى الموضوعي، لصالح الأحاسيس الجياشة والعاطفية انحيازا صوب هذه الجهة
عبد الهادي عبد المطلب* “لا يبقى العالم كما كان بعد أن تُضاف إليه قصيدة جيدة” ديلان توماس من عليائه الشعرُ
سارة حامد حواس لا أفكارَ في المَتْنِ مُجرَّدُ هوامشَ تجتاحُ الغُرفةَ. لا صوتَ في الضَّجيجِ مُجرَّدُ أفواهٍ تتحرَّكُ صامِتةً. لا
محمد الكفراوي “الفلاحة كانت عال بوظوها العيال … مع تحيات فلاح مصر الأول” هذا ما كتبه الفلاح الأصيل صميدة مكاوي
د. نعيمة عبد الجواد يحاول الإنسان دومًا الوصول إلى طريقة فعَّالة للتعامل بها مع أقرانه البشر، دون أن يقع تحت
أكرم محمد يمثل كتاب “سايكوسينما” لإسماعيل إبراهيم، والصادر حديثاً عن دار “المحرر” موسوعة سينمائية مبسطة، برؤية خاصة تنطلق من الأمراض
سعاد الراعي في قلب البصرة، حيث تحتضن البساتين العامرة؛ تنتصب النخلة العظيمة المعطاء، التي لا تنافسها أي شجرة أخرى بسخائها
عباس محمد عمارة في هذه التقنية، لا نكتفي بسرد الأحلام كما هي، بل نقوم بإعادة تشكيلها جمالياً، حيث يستلهم الشاعر
عادل الصويفي لا بجعَ في بٍركة مارينا البحرية، لا نوارسَ تحُفّ بماء البركة، إلاّ ما طار منها نافرا فوقها بالقرب
فاطمة الشرنوبي خرج ولم يعُد “ابنٌ مكانه المسخ في زمنه المسخ” – دار خولة تساقط جلد ابنها البكر وانمسخ، ليس
إسلام علي كنت أحد الذين كتب لهم النجاة يومها .. الهاربون من الخدمة العسكرية دوما يوسمون بأقذر الألفاظ و أشنعها
سهيل نجم* – مَن الطارقُ؟ – إنه أنا، لكنني بعيد. ركنت جسدي عند صخرة وجئت أبحث عن مأوى. – من
إبراهيم عدنان ياسين يتيح لي هذا الزمن الرقمي أن أستأذن الواتساب لكي أنفد إليكِ عبر نافذةٍ خضراء وأضاعف عدد الورود