
قرية الماضاوية
محمد مصطفى الخياط لم يكن سعيد – أو سعدون كما اعتدنا واعتاد أهل قريتنا مناداته- مجرد جار يقع بيته، وإن
كيف تتاجر بالموتى: من جوجول إلى صنع الله إبراهيم
بي دي إف| ديوان “أبحث عن الشعر” للشاعر العراقي مروان ياسين الدليمي
“كان نائمًا حين قامت الثورة” ل عماد أبو صالح: مديحُ الذم
فضاءات السرد التشيخوفي عبر الزمن: من واقع البلداء والعدميين إلى غيبوبة الحمير في العالم الافتراضي
الحداثة وما بعدها: كلام في الأدب مع بولص آدم
أيها القارئ السعيد.. ماذا فعلتْ الحملانُ بالذئاب؟
كريم عبد السلام .. حارس الأحلام وراعى الخيال
حينَ صارَ الفَهمُ حَجَراً في الحِذاءِ
هشاشة المصائر الإنسانية والفضاءات المفتوحة في رواية “نعمة” لمدحت غبريال

محمد مصطفى الخياط لم يكن سعيد – أو سعدون كما اعتدنا واعتاد أهل قريتنا مناداته- مجرد جار يقع بيته، وإن

حاورها: صبري الموجي تلمس في حديثها الصدق، وفي إبداعها التميز والقدرة على شدّ انتباهك من بداية العمل إلى نهايته، بدأت

بولص آدم إلى جدّتي سَألتْ حمارَها الصغير: متى تتغير الدنيا؟ كَشّ الذبابَ عن مؤخرته بذيله القصير، هيا واصلِ المسير،

أسامة كمال أبو زيد منذ أن ضرب – فرديناند دي لسبس – أول معول في تربة القناة في السادس والعشرين

نرمين دميس يقول “محمود درويش”: “ستنتهي الحرب، ويتصافح القادة، وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد، وتلك الفتاة تنتظر زوجها الحبيب،

أحمد الشريف المسافة بين مدينة “فردركس هافن” الساحلية في الدانمارك، وبين مدينة ومنطقة ” سكاجن/ Skagen نحو نصف ساعة أو

سلوان البري عصر يوم مشمس من نهايات نوفمبر 2023 مقهى صغير يقع في منتصف مدينة بعيدة عن الأحلام. تتعمد فتاتنا

منى سليم* لا تبرح أخاف عليه من الموت المُتعجل لذا حجزت له في سمائي مقعداً؛ لم تكتمل جراحه بعد وحدهم

نهى محمود مات إنزو ستايولا الطفل الذي قام بدور برونو ريتشي في فيلم “سارق الدراجة”، فكرت أنه عندما وصل لسن

شكري سلامة شكري .“وأما أنتم فتعرفونه، لأنه ماكث معكم ويكون فيكم” يوحنا 20: 29 1 وإذا ثلاثة منهم

ناصر اللقاني رواية ملحمية للكاتبة”رضوى الأسود”، فيها حكايات الحب والكراهية، وفيها تَّوق العقول والقلوب إلى الجمال، وفيها حنين النفوس إلى معاني

محمد الرفاعي عائلة سعيدة! أنظر لذراعي اليسرى من النافذة وهي تركض مسرعة نحو البيت بينما تمارس ذراعي اليمنى دورها

زيزي شوشة البدء من العتبات القديمة، المتآكلة من أثر الرحيل، الرحيل المتكرر المكتوب على وجه السماء السابح في الدم الأعمى،

على أغلب ظني، يلوح من بين سطورقصائد هذا الديوان: “تمثال رملي” وهو الديوان الخامس للشاعر والباحث فتحي عبد السميع -الصادر

إبراهيم أبو عواد الاغترابُ _ في المَنظورِ الأدبيِّ والنَّسَقِ الفَلسفيِّ _ لَيْسَ انتقالًا مِنْ مَكانٍ إلى مَكانٍ ،

أكرم محمد ببساطة فعل الحكي البدائي ذاته، ينفي محمد الفولي بروايته “الليلة الكبيرة”، الصادرة عن “ديوان”، المدينة، بتلك الطريقة المعتادة

عبد الرحمن إبراهيم منذ العنوان، تؤسس سردية صلاة القلق ـ بوكر ٢٠٢٥ الصادرة عن دار مسكلياني – إغفاءةٍ عن مكنون

محمود عماد بشكل مفاجئ غيب الموت زياد الرحباني، عن عمر ناهز ال69 عاما، بعد رحلة طويلة من الفن الصادق، مسيرة

د. أشرف الصباغ مجموعة قصص “حلم في حقيبة” لحنان عزيز تضم نماذج إنسانية تتأرجح بين الهشاشة وقلة الحيلة من جهة،

تعرض الروايات الأربع جوانب مختلفة ومتقاطعة من المأساة، دون ميلودرامية مفجعة، دون بكائيات، فهذه المأساة مغرقة فى واقعيتها، دون مبالغة أو تزيد

رضوى الأسود إدراك الوجود من خلال الآخر: مفتاح الرواية تؤمن فلسفة “أوبونتو” الأفريقية بأن الفرد موجود فقط من خلال الآخرين،

أسامة كمال أبوزيد ولد مدحت منير مطلع الستينيات في مدينة تطل من نوافذها على القناة، وتحمل في نسماتها سيرة الذين

حاميد اليوسفي دخل عبد الله إلى المنزل، وتوجّه مباشرة إلى الغرفة.. جلس وشدّ رأسه بين يديه.. سألته زوجته: ـ ما

سعاد الراعي في أروقة الأكاديمية، حيث الأحلام تتسرب بين الجدران كأشعة شمس تتوسل نافذة مفتوحة، ولدت حكايات لا تُنسى، حكايات

حسن غريب أحمد عاد الشيخ جمعة سويلم إلى قرية الضهيرية بصحبته صقر، الذي كان ينتظره خارج قسم الشرطة، ومرّا في

بولص آدم الصورة الفوتوغرافية كزمن مؤجّل والشعر ككشفٍ للغياب في لحظةٍ ما، حين يتأمل الإنسان صورةً قديمة، لا يرى

د. نعيمة عبد الجواد عندما سألوا القاص الروسي الشهير “أنتون تشيخوف” عن سبب ارتدائه ملابس سوداء طوال الوقت، أجابهم بهدوء:

سعيد بوخليط ”إنَّنا محكومون بالأمل، وما يحدث اليوم لايمكن أن يكون نهاية للتاريخ”.أظنُّها أكثر العناوين التي وسمت اسم المسرحي السوري