عبدالمقصود عبدالكريم: الشعر صار سلعة راكدة حتى أن بعض المكتبات ترفض عرضه!!
معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
“ليس بعيدا عن رأس الرجل” لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية في تأبين البرجوازي الصغير
الجروتيسك بين نعومته وخشونته.. قراءة في تشكله في السينما والشعر
أشرف الصباغ: السخرية هي الوجه الظاهر للمأساة
مدرسة إسلاميّة مديرتها مسيحيّة… وطالبة من أرض البرتقال
العميد ضد التبشير.. قضية نظلة غنيم التي تبناها طه حسين
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة

الجسد مادة الكتابة وموضوعها في مجموعة “عين سحرية تطل على خرابة” للكاتب أحمد عامر
د. رشا الفوال قراءة نقدية من منظور نفسي مقدمة: الجسد مفهوم ملتبس؛ لأنه جهاز معقد يمكننا اعتباره مخزن لكل الموضوعات

حياة عبثية وغربة مفروضة: كامو
د. نعيمة عبد الجواد في كثير من الأحيان، نلحظ أشخاصًا اجتمعوا على كره فرد دون أدنى سبب، ولكم يصبح الأمر

سادة اسكتو.. محاولة ترويض الوجع
أسامة كمال أبو زيد لم تكن “سادة اسكتو” كتابًا يُقرأ، بل فنجانًا يُرتشف. قهوة داكنة تُسكب في الروح قبل الفم،

ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة
بولص آدم ليوناردو دافنشي (1452–1519) أحد أعظم رموز عصر النهضة وأكثرهم شمولية في المعرفة والإبداع. جمع بين الرسم والنحت

خمسُ موجاتِ انقراضٍ شامل!
رجب سعد السيد لا يكاد يخلو حديثٌ عن التنوع الأحيائي، أو عن الأحوال البيئية بعامة، إلاَّ ويَرِدُ فيه تعبير (موجة

“لحم”: جسد الاغتراب ومعمارية الصمت في رواية ديفيد سالاي الفائزة ببوكر 2025
رواية تطلب من القارئ أن يتحمل عدم الراحة، أن يجلس مع الغموض، أن يقبل أن بعض الأسئلة لا تُحل.

“سيرة هشّة ليوم عادي” .. كتابة الوجود داخل اليوم
هناء متولي في “سيرة هشّة ليوم عادي” لا يقدّم عبدالكريم الحجراوي رواية عن قرية أو عن بشر، بل عن زمنٍ

قصتان قصيرتان
محمد فهمي سامعني؟ يجلس شاب وحيد على أحد المقاعد المخصصة لانتظار المترو، عيناه تائهتان بين المارة. جلسته توحي بأنه في

شوك وحيد: الإنسان ككائن يتكوّن من فكرة
حسن غريب أحمد الرواية التي تُعيد طرح سؤال الإنسان في روايتها «شوك وحيد» تواصل الروائية المصرية ابتهال الشايب مغامرتها الإبداعية

محمد شكري.. ظل طنجة الممتد
نور الهدى سعودي في الخامس عشر من نوفمبر 2003، أسلم الكاتب المغربي محمد شكري روحه في طنجة، المدينة التي منحته

عبدالمقصود عبدالكريم: الشعر صار سلعة راكدة حتى أن بعض المكتبات ترفض عرضه!!
حاورته: د. شهيرة لاشين حين كان العالم يستريح من حربه الكبرى ويخطط لحزمة من الحروب الصغيرة، وُلد عبد المقصود عبد

ماذا حدث لنا في مجموعة “مثل رتينة كلوب قديمة” لحاتم رضوان؟!
د. أشرف الصباغ تنطلق مجموعة “مثل رتينة كلوب قديمة” (2022) للكاتب حاتم رضوان من تفاصيل الواقع البسيطة وهديرها الناعم أحيانا،

أيام غزة -2
أنيتّا باروز ترجمة: نزار سرطاوي – اليوم 749 وقف إطلاق النار الثالث، اليوم 15 ها قد عدتَ من السجن لتلقى

من فخذ العالم إلى حديقة البرتقال: خرائط الجسد في “متحف الرغبة”
سامح قاسم هناك لحظات في الحياة تتوهّج فجأة دون إنذار، لحظات تشبه فتح ثقب على قلبٍ مشتعل، أو الدخول إلى

“شوك وحيد” الإنسان ككائن يتكوّن من فكرة
تقدّم ابتهال الشايب في «شوك وحيد» نصًا يضع الإنسان في مواجهة نفسه وحيدًا داخل مربع الوجود ليكتشف أنّ التحوّل هو جوهر الحياة

كنبغيك أنا وبّا
حاميد اليوسفي الحياة هنا قاسية.. بلدة صغيرة تُحيط بها جبال مكسوة بأشجار الأرز.. قلة فرص الشغل تجعل الناس تجمع المال

عمار علي حسن في “غبار الطريق” شعرية الرؤية وتداخل الأنواع
د. محمد عليم الشعر، في جوهره، لغة مخصوصة، مفردات كانت أو تراكيب، وعن تلك اللغة المخصوصة يتخلق الإيحاء في المفردة،

عبدالله السلايمة: أكتبُ لأن المكان لا يصرخ، والناس صمتوا كثيرًا.
حاوره: حسن غريب أحمد في زمن تُختزل فيه سيناء في العناوين الأمنية والنشرات العاجلة، وتُروى حكاياتها من خلف المكاتب أو

حوار مع الشاعرة السويدية ماريا واين
حاورها: أسعد الجبوري قالت لي عبر جهاز الموبايل إنها ستكون جاهزة للحوار بمجرد عودة أعضاء جسدها إليها بعد أن يذهب

«هذه ليست رصاصة».. عبد الله ناصر و«العادي» الذي يُبهرك من «فرط روعته»
محمود عبد الدايم «كتاب مين ده؟!».. سؤال مباغت ألقاه ابني «إياد» على طاولة حوارنا الممتد ونحن في طريق عودتنا من

“بيت الطبَّاخة” لا يسع الجميع.. قراءة نقدية في رواية محمد الفخراني
بسمة حسن تتميز الرواية بأنها جنس أدبي قادر على تمثيل القضايا الإنسانية الكبرى، واستيعاب التحولات الاجتماعية والثقافية والنفسية التي يشهدها

التلفزيون جمَّع والمحمول فرَّق
ماجد ع محمد لا نروم بتر ضلعٍ بسبب قصر الآخر إنما أن نوازن بينهما لإظهار الجوانب البهيَّة في حقول الآخرين

معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
جيهان عمر بالتزامن مع افتتاح المتحف المصري الجديد في بداية شهر نوفمبر كحدث ثقافي.. أقامت قاعة الزمالك للفن معرضا للفنان

قصة قصيرة جدًا
إرنست همنغواي ترجمة: ممدوح رزق ذات مساء حار في بادوفا[1]؛ حملوه إلى السطح، فأمكن لعينيه أن تحلّقا في سماء المدينة.

ردا على دعاة موت الشعر: الشِّعر المجرمُ.. الشِّعر الميّتُ.. لماذا يملأ الهواء بالنجوم وعلامات الاستفهام؟
كريم عبد السلام * السادة العارفون كلّ شئ، يتكلمون بثقة متناهية عن تراجع الشعر وعن موت الشعر وعن غياب الشعر

ضمير العمر المتشرد
محمد محضار* عندما ابتسم القمر ليلة أمس سألتني الشمس ظُهر اليوم هل مازال العمر المتشرد يسترخي في ظلّ الحزن ؟؟

القصيدة الضائعة
محمود عماد في أحلامي المضطربة الكثيرة، رأيتُ فتاتي في مواضع مختلفة. شاهدتُها صديقةً، وحبيبة، وقابلتُها بعيدةً وغريبة. في


