
رواية”باب الليل” .. حين يصبح الجسد هو كل ما تبقَّى من نضال
الرواية مسرودة بصوت الراوي العليم، متحدثًا للقارىء، مُرتَّعة بمونولوجات داخلية للأبطال حيث صوت مع، وصوت ضد، مُطَعَمة بمرادفات من العاميَّة المصريَّة.
عبدالمقصود عبدالكريم: الشعر صار سلعة راكدة حتى أن بعض المكتبات ترفض عرضه!!
معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
“ليس بعيدا عن رأس الرجل” لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية في تأبين البرجوازي الصغير
الجروتيسك بين نعومته وخشونته.. قراءة في تشكله في السينما والشعر
أشرف الصباغ: السخرية هي الوجه الظاهر للمأساة
مدرسة إسلاميّة مديرتها مسيحيّة… وطالبة من أرض البرتقال
العميد ضد التبشير.. قضية نظلة غنيم التي تبناها طه حسين
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة

الرواية مسرودة بصوت الراوي العليم، متحدثًا للقارىء، مُرتَّعة بمونولوجات داخلية للأبطال حيث صوت مع، وصوت ضد، مُطَعَمة بمرادفات من العاميَّة المصريَّة.

محمد فرحات في مَدينةٍ صَغيرةٍ أرهقَها الصَّمتُ، كانَ النّاسُ يَبتَلِعونَ الغَضَبَ كما يَبتَلِعونَ الهَواءَ. كُلُّ شَيءٍ كانَ مَكتومًا: الأصواتُ، الأحلامُ،

أحمد رجب شلتوت “يا من تذهب سوف تعود”… ربما يكون الراوي في رواية “السّلفي” للدكتور عمار علي حسن، قد

سيد إسماعيل ضيف الله هناك صورة ذهنية في العالم العربي عن الشاعر أمل دنقل باعتباره نموذجًا للشاعر الرافض بل نُسب

د. حمدي هاشم تعود معرفتي بالرائد الدكتور “محمد رياض” أستاذ الجغرافية البشرية بجامعة عين شمس، إلى تسعينيات القرن الماضي، عندما

عزة عبد المنعم في منتصف مدينتي الساحلية القديمة بارٌ يزوره البحّارة، يتركون تذكاراتٍ على الحائط، يفطرون قلبًا أو اثنين.. ويرحلون.

آية أيمن الظهور عند الإنسان شهوة تضم رغبةً في أن يكون مرئيًا ومحبوبًا ومقدَّرًا، ولن يلومه أحد إذا استمر في

سناز داودزادهفر * قراءة تحليلية في شعر إلهام الإسلامي من منظورٍ اجتماعيٍّ وهويّة المرأة الإيرانية لم تَعُد أدبيّات النساء في

سامح قاسم من بين الأصوات الأدبية اللافتة في الأدب العربي المعاصر، تبدو نجوى بركات كصوتٍ يسير في طريق خاص، لا

سارة القصبي اتضح أننا أبناء الظلام. لم تخترنا الحياة عبثًا لنرى ثقبها الأسود. بينما كان الأطفال يلعبون، كنّا نحن نقف،

هبة حمدي مات عُمر ثمة لحظة لا تعود الأمور بعدها لسابق عهدها، ليس لفجيعة ما وقع، بل لشعور الذنب الذي

ينشر موقع الكتابة نسخة إلكترونية من رواية “الأرشيف المفقود للأحلام غير المُتحققة” للروائي والشاعر العراقي مروان ياسين الدليمي، والتي سبق

رُوبير سَاباتْيِي Robert Sabatier ترجمة: مبارك وساط –أَركض خلف عُمري– أركضُ خَلْفَ عُمْري، فهل سألحق به، في الأخير، وتُصْبِحَ لي

مريم منصور يتفق الجميع تقريبًا في هذه المرحلة على الأهمية الخطيرة التي يمثلها فيلم “الناظر” في مشوار السينما المصرية، خاصة

إبراهيم مشارة ممّا لاشك فيه أن الشيخ محمد عبده حسن خير الله المولود بقرية محلة نصر بمركز شبراخيت من أعمال

مرزوق الحلبي يظهر لنا الشعرُ (القصيدة) بأشكال عديدة ويُطالعنا مُختلفا قليلا أو كثيرا ويظلّ شعرًا. فنظرة سريعة على الشُعراء الذين

ناظم ناصر القريشي تشكّل قصيدة “موسيقى” للشاعرة بشرى البستاني نموذجًا للنص الشعري الحديث الذي يتجاوز وظيفته التعبيرية المباشرة ليصبح فضاءً

مصطفى النفيسي جامع الفنا* بدل جنان السبيل** جاء السحرة بدايةً، لكن ثعابينهم كانت متعبة. أحدهم استعان بمزمارٍ ليستحث هممها. تحرّكت

سامح قاسم ليس من السهل أن يلتفت المرء إلى الغلاف ككائن مستقل، لا كسترة تخفي لحم الورق، ولكن ككائن يحيا

فاز الشاعر والروائي الفلسطيني الأردني إبراهيم نصر الله، يوم أمس، بجائزة نيوستاد العالمية للآداب، التي تمنحها جامعة أوكلاهوما ومجلة “الأدب

د. أشرف الصباغ إذا كانت السخرية هي الوجه الآخر للمأساة، فضحكة “هوبا” في سيمفونية “قرموط الست” هي روح الحياة في

ديفيد هنري هوانج* ترجمة: وليد خيري (ظلام. عبر مكبرات صوت المسرح، يتلاشى الصوت تدريجيا: نغمات روك أند رول، بأسلوب جيمي

رحاب إبراهيم في 2014 فاجأنا المجلس الأعلى للثقافة بتخصيص جائزة الدولة التشجيعية فرع القصة القصيرة للمجموعة القصصية القصيرة جدًا. استاء

محمد فهمي استهلت معلمة الفصل الجديدة الحصة الدراسية للعام الجديد بعبارة “نظرة صادقة“. كانت تلك الكلمات البسيطة بمثابة الفتيل الذي

خالد السنديوني في التسعينيات، كما في عقودٍ أخرى، كانت “وسط البلد” ملاذًا للمثقفين والكتّاب والشعراء، خاصةً في أوقات المعاناة من

فاطما خضر نظرةُ عَينيكَ إلهٌ تبعثُ المرأةَ في جسدي نــورًا ونـــار . أحــبُّ عتمةَ شَعرِكَ الفِضيّة تودُّ يدايَ حقًّا

رجب سعد السيد فور وصولي إلى المبنى، أرشدني فردُ حراسةٍ إلى (بوابة الاستقبال). أبرزتُ ورقة الاستدعاء للجالس خلف طاولة صغيرة