حاوره: عاطف محمد عبد المجيد ربما لمْ يصادفني في حياتي أحد يحب مصر، بل يعشقها، كجبار ياسين. يحبها كمكان يدرك

أحمد رحيمة لم يضيئوا الأنوار في سينما زاوية بعد انتهاء الفيلم، لحسن حظي. لأن الدموع كانت تخرج من عينيّ دون

نمر سعدي غيمٌ في الماء غيمٌ دمي في الماءِ، هل شيءٌ تغيَّرَ فيَّ؟ هل شيءٌ تكسَّرَ؟ هل سيُغمى في الطريقِ

 ضمن حلقات ترجمة كلاسيكيات غاستون باشلار،التي بادر إليها الباحث سعيد بوخليط،أصدرت دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع،عملا جديدا من تراث باشلار

احساين بنزبير بالصدفة، غيمة فقيرة! بهدوء حقبة، ينظر في وجه زجاج مزبود. وبهدوء، دائما، يتعقب غيمة حقول فقيرة. أمامه، جندي

مراد سليمان علو لدينا عدد كاف من الشموع في منزلنا دائما، نبقيها بالقرب نوعنا المفضل هي الشموع برائحة الياسمين من

عبد الرحمن أقريش المكان زاكورة. الزمن 1992، يوم من أيام الآحاد. بمقاييس الزمن يبدو الأمر بعيدا الآن، بعيدا جدا، ولكن

فاطما خضر  امـــــرأة أُحـــيـــلَـــت إلـــى دُمـــيــــةٍ   مَـــــعــــكَ كنتُ جدولَ ماءٍ صغيرًا تبّخَرَت مياهُهُ من حرارةِ خلافاتِنا فغدوتُ غيمةً صامتةً

محمد الكفراوي لا تتوقف فكرة الاستعباد على التصور النمطي للعبد الأسود كما اعتادت الأدبيات المختلفة أن تصدرها، بل ربما تمتد

دينا الحمامي حينما يقرر الكاتب البدء في كتابة روايته، فإنه يعقد اتفاقاً ضمنياً مع نفسه الروائية على معالجة محددة لحكايته،

شادن دياب ما طعم شفتيك؟ هل يمكنك أن تحزر طعم شفاهي؟ ربما نوع من الليمون، بنكهة الأرض. لكنني أرغب في

حميد عقبي تعتبر رواية عناقيد الغضب تحفة من أروع روئع جون شتاينبك أو ستاينيك، ولكن شتاينبك كتب أعمالا روائية قصيرة

شهيرة لاشين* لم يكنْ ثمَّة حديثٌ بين العجوز والفتاة. لعدةِ أيامٍ لم ينطقا بكلمةٍ واحدةٍ. حلَّ النَّظر والإشارة محلَّ الكلماتِ.

محمد فيض خالد يوم اختطف كلبنا في غبش الصبح المتسلل في تراخي، اصطدمت أذني بأنين متقطع، كنت قد هرعت للزير

فاطمة الشرنوبي  لا أدري كم مرّ من الوقت حتى استقرّ أربعتنا على باب غرفة العناية المركزة. قررتُ أن أؤجل العتاب

د. داليا سعودي في حياة عمالقة الأدب، لحظة زمنية يطالعون عندها منجزهم الأدبي فيدركون حدوده المترامية، لحظة ينظرون عندها إلى

سارة عابدين نتشابه جميعاً في الليالي المظلمة (3)  لكنني لا أموت وخلاص بتخلص الحاجات وتتولد حاجات جوايا يا حبيبتي بيصرخ

سارة حامد حواس كُلُّ ما فيَّ نائمٌ قلبي وعينايَ ورُوحي وذراعايَ. قلبي يسألُنِي كُلَّ ليلةٍ: هل تحتاجُني؟ أردُّ بإيماءةٍ رماديَّةٍ.

د. عفاف عبد المعطي لقرابة عقدين من الزمان، أخلصت الكاتبة نهى محمود للكتابة الأدبية، بين نوعيها الأشهر الرواية والقصة القصيرة

تعرض الرواية البطولة في الشكل الشعبي المحبب مغلفة بالفكر والفن والثقافة للبطل المحبوب داخل الأحداث مسلطا الضوء على عالم المثقفين الذين يجيدون انتهاز الفرصة

هذا الكتابُ مشحونٌ بالغرائبيِّ، لكنَّهُ في الوقتِ نفسِه مليءٌ بالمشاعرِ الإنسانيّةِ، يأخذُ القارئَ معَ الكاتبةِ وطفليها إلى أبعدَ من الخيالِ

أكرم محمد إنها تلك الحيلة التي يمارسها الفن، كعادته، حين يتحقق بمحاكاة الواقع، أو ربما، ما يتعدى فعل المحاكاة للمطابقة،

علي حسن لم تشملنِ حيرة كما شملتني الآن؛ أمسك القلم، أكتب، أتردد، أمحو ما كتبت! أدع قلمي، أهرب بعيدًا! أغدو

سعيد بوخليط يشير، أولا وأخيرا، سؤال نظرية الترجمة، سواء إلى استناد المترجِمِ على نظرية معرفية ترشد عمله وتوجِّه سعيه، أو

البهاء حسين بعد أن يرتدّ إليك بصرُك بعد أن تُجرى جراحةً لتصحيح النظر بعد أن يزرعَ الأطباءُ عدسةً فى كلّ