

ظِلٌّ يعبرُ جَبهةَ الوادي وينتشِرُ
جمال أمّاش* 1 -في ساحةِ كدحٍ مظلِمٍ: طاحونةُ الماءِ تتعطَّل في دَورتِها أحيانا النافذةُ تُغلقُ وتُفتحُ في نفْسِ الآنِ كأقواسٍ
جمال أمّاش* 1 -في ساحةِ كدحٍ مظلِمٍ: طاحونةُ الماءِ تتعطَّل في دَورتِها أحيانا النافذةُ تُغلقُ وتُفتحُ في نفْسِ الآنِ كأقواسٍ
عبد الواحد كفيح تقديم لابد منه بروايته الأخيرة “خط الزناتي” يكون شعيب حليفي “قد ضرب لبيض ف لكحل”، وانتهى من
إبراهيم مشارة من اللقاءات الفكرية والأدبية والندوات الشعرية التي ينظمها معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين والذي يعد
ضحى محمد السلاب الهواء لك ولي العزاء علي أمري بنفسي أكتفي وبكوب قهوة في ذاك المكان السحيق بين الغرب والشرق
د. رضا صالح كانت عيناه متألقتين؛ اتجه بهما إلى سماوات متباينة؛ تبعا للآمال التي ظلت تداعب فكره وتدغدغ مشاعره طويلا..
د. نعيمة عبد الجواد جوهر الحياة هو ألَّا تتوقف عن المحاولة حتى ولو في أحلك لحظات الضعف واليأس، فأولى خطوات
حلّ البروفيسور أسعد خير الله ضيفًا على كرسي الشيخ زايد للدراسات العربيّة والإسلاميّة في الجامعة الأميركيّة في بيروت، في أمسية
جهاد الرنتيسي تجتهد الروائية والقاصة ضحى عاصي في إعادة الظواهر إلى أسبابها، بحثا عن أسرار التحولات التي أدت إلى أزمات
طارق هاشم أريد أن أنام يا سلمى أريد أن أنام كي أستيقظ مبكرا فأستقل الباص كي ألحق برفاقي في المدرسة
د. عزة مازن على مدى مشروعها السردي اختارت القاصة والروائية سمر نور أن تمزج الواقع بالفانتازيا. في مجموعتها القصصية الثالثة
حسن غريب أحمد حقيقة اسمها (زانة) والدها يعمل في بلد آخر ليدخر شيئاً، لبقاء هذه الأرض، دفاتر تجار الحي الخاصة
أمل رفعت جاءت قراءتي للنص بمحض الصدفة، وبدأت بالعنوان المضروب في اثنين، والذي أدهشني بالفعل، لأنه ببساطة لم يفصح لي
سارة حامد حواس لِلْحَيَاةِ بَابَانِ: بَابٌ لِعَرُوسٍ مِنَ الْجَنَّةِ وَبَابٌ آخَرُ مِنَ الْجَحِيمِ. بَابٌ يُطِلُّ عَلَى مَسْرَحٍ كَبِيرٍ وَآخَرُ يُطِلُّ
د. عزة رشاد “مألوف” هي مجموعة قصصية للقاصة والروائية ابتهال الشايب، التي نالت جائزة الدولة التشجيعية عام 2014 عن المجموعة
جليل إبراهيم المندلاوي تأمل الشاب السيجارة بين يديه وهو يجلس وحيدا على مقعده المتأرجح فوق صفيحة معدنية باردة في ركن
فتحي مهذب رسالة إلى سلمى لست في حاجة إلى براق لأصعد إلى سدرة المنتهى في حاجة إلى وجهك الجميل يا
عباس محمد عمارة “تقنية جديدة” تقنية تحويل الأحلام إلى هايكو: هي أسلوب جديد يلتقط الصور والأفكار والأحاسيس التي تحدث أثناء
الطّيّب غنايم* الشِّعْرُ محاولاتُ توثيق جماليّة للحظةٍ ما، لموقفٍ مُعيّن، للإحساسِ الذي يداهمُ الكاتبَ لحظاتِ تلقِّيهِ إشارةً من رَبَّةِ الشِّعر
ديا جوان ترجمها عن الكردية: ماجد ع محمد إضمامة من القصائد القصار للشاعرة والكاتبة الكردية ديا جوان (زينب أوصمان شوزي)
رمضان جمعة سيظل هذا النوع من الكتابة، دائمًا، مثل عشيقة سرية، تلك العشيقة التي تكون من طبقة اجتماعية أقل من
نجوى شمعون نقص الطريق واحداً نقص الهواء لغة وحيدة مسافر مهاجر أو خائف من قصف امتد حتى الهدنة نقص المسافر
جمعة الموفق مقدمة أولى ومنفرة شاعر غيور على مادته، نعلم مسبقا أنها مادته مشاعة، ابتذلت بأفعال التطفل وكثرة وسوء الاستعمال،
نهلة إيهاب في رحلة إلي الممثل ومع الممثل باعتباره” آلة الزمن” التي تنقلنا إلي عالم واقعية الكلمة ،عمق المعني ،
سارة أشرف لمن لا يعلم، في عيد الشهيد مارجرجس بالرزيقات وهو أحد الشهداء المشهورين لدى المسيحيين الأرثوذكس، حتى أن لقبه
مبارك وساط لَمْ يكن مهدي، وهو الآن في العاشرة، قد وجد نفسه في تواجهٍ مباشر – وعلى مسافةٍ قريبة جدًاً
هبة الله شاهين كعادتي كنت أول من حضر لساحة الانتظار، الهواء أكثر برودةً من كل يوم، اخترت الجلوس على المقعد