
“سنوات النمش” لوحيد الطويلة : ملحمة الهجّالة ومأساة الجذور
تنتهي الرواية، لا تنتهي الحكاية. بل تصل إلى لحظة صفاء قاتمة، حين يقول السارد إن “النمش زال من روحه”. لكنه لا يزول من اللغة. إذ تبقى الرواية كلها محكومة به، كأنها كُتبت من أجل أن تفسره، أو أن تسامحه.





























