دينيس ومحفوظ.. عِشرة عُمر
ترجمة وتقديم : د. عفاف عبد المعطي لم يكن دينيس جونسون ديفيز مترجما عاديا عابرا تجاه الأدب العربي، بل كان
ترجمة وتقديم : د. عفاف عبد المعطي لم يكن دينيس جونسون ديفيز مترجما عاديا عابرا تجاه الأدب العربي، بل كان
إيناس حليم في رواية تمزج في أحداثها وفكرتها بين الواقع والفانتازيا، ترسم الكاتبة رشا سنبل خطًا رهيفًا بين زمنين، فنجد
هبة حافظ كنت أعتقد أن شرارة الحب تولد عندما نحدق في وجه شخص ما ونكون غير قادرين أن نشيح ببصرنا
معتصم الشاعر عزيزي القارئ!، وأنت تقرأ رواية أو قصيدة معاصرة، هل شعرت بأنك في حاجة إلى الرجوع إلى القاموس
محمد غازي النجار بِتُّ ليلتَها –كعادتي- أفتّشُ عنها وأفتحُ البابَ بعدَ البابْ محبوسةً رأيتُها بينَ الخرافِ والسياجْ ورأيتُها معزولةً
د. شادن دياب يدعونا بيدرو ألمودوفار، هذا المخرج البارع، مرة أخرى لاستكشاف موضوعات حميمة وعالمية في فيلمه الغرفة المجاورة (The
حميد بن خيبش “الحكايات تُحَف الجنة.” مالك بن دينار مثلما يقف الشعب باعتزاز على الأرض التي حررها بدماء أسلافه وبطولاتهم،
حميد بن خيبش الأدباء طبعا بشر وإن كانوا من طينة مغايرة، تأبى الاستسلام للواقع وتُنشئ من عُصارة قلبها ووميض روحها
أحمد الشهاوي لمَّا تَزْعَلُ منِّي يتغيَّرُ لونُ سمائي هيَ أوْضَحُ من شَمْسِ نَهَارِي لكنَّ المَرْأةَ ما أن تَعْشَقَ حتَّى تتغذَّى
هاني القط رواية “السمندل” للكاتب فوزي صالح، هي نص أدبي متعدد الأبعاد، يأخذ القارئ في رحلة استكشافية داخل الذات. يتميز
سارة حامد حواس يومَها كنتُ وحدي غارقةً في صمتٍ ملآنَ بالكلامِ ابنايَ نائمانِ كملاكينِ يسبَحَانِ في سمواتٍ الساعةُ
د. حسام الدين فياض ” سعى ميلز من خلال مفهومه عن الخيال السوسيولوجي إلى ضرورة إيجاد رؤية تصورية جديدة لعلم
د. نعيمة عبد الجواد النجاح والوصول إلى أعلى المراتب هو أمل كل فرد؛ فالتميُّز هو رغبة مُلِحِّة قد تستفحل إلى
إطلالات تربويّة من شبابيك الوطن – 11 قصص الرّعب في المدارس والبيوت! د. إلياس زيدان سندخل في هذه الإطلالة في
علي حسن بهاء طاهر؛ مصري متعدد المواهب، هادئ الطباع، مبدع في كل مجال اقتحمه، معتز بتجاربه، قابض على الأمل بنواجذه
معتصم الشاعر وأنا أتصفح فيسبوك، إذا بمنشور يصدمني، في صفحة صديقي الأديب الكردي الكبير جلال زنكابادي، يقول المنشور بأن
يونس طير “أنتِ يا أيتها التي يسودها الصمت، مثل كل شيء جميل في الطبيعة” من فلاديمير نابوكوف إلى فيرا
حفصة الرفاعي في الضياع تختلف طقوسنا منا من يفضل دفء فراشه يرفع الأغطية كدرع واق يحميه من العالم بأسره.. ومنا
البهاء حسين ينتهى بك الأمرُ إلى اختلاق أنثى إلكترونية حبيبةٍ من طيف ترقدُ فى هاتفك وسرعان ما تنتقل إلى قلبك
نشر مركز التعليم العالي في تركيا ملخصًا لأطروحة دكتوراة أعدتها الباحثة هاجر صلاح عبد الله، وحملت عنوان “الروايات ما بعد
د. دينا عبد الرحمن الدوى ماجستير الأدب الإنجليزي، دكتوراه فى دراسات الترجمة هل الكتابة.. مهرب من الأحزان أم موطن
شوقي عبد الحميد يحيى عندما كتب نجيب محفوظ رائعته الباقية “ثرثرة فوق النيل” فى العام 1966، جمع رموز المجتمع،
طارق هاشم لم أصدق المطر كما أصدق ابتسامتك لم أصدق الحزن كما أصدق الدموع التي صافحت كفيك وأنت تودعيني عند
جيلان زيدان من يخرجك مني؟! ماذا أفعل؟! ولم أتمهّل في غيابك خيانةً للوقت. وأنا أعيد حياكة الهواء بشهقات من الكلام
عواصفُ الأعمى دقاتُ الجيران على الباب تسقطُ منها أطيافٌ وبما أنني المُتَوَّجَ هنا سبقتني روحي وتمشت لأبواب جديدة فصارت الأصواتُ
أحمد عمر زعبار الطريق بلا إشارات والفراغات خارطة القلب ماضٍ ثقيلٍ، ثقيلٍ على الروح أحملُ قصائدكِ لأخفّفَ وجع الطريق وثقل
محمد غازي النجار قطارُ منتصفِ الليلِ معتمٌ مثلُ قلبي في منتصفِ النهارِ دودةُ أرضٍ تَشقُّ نفقًا في الظلمةِ الخضراءِ فلّاحٌ