
دَبَّـاحُ القطط!
رجب سعد السيد فور وصولي إلى المبنى، أرشدني فردُ حراسةٍ إلى (بوابة الاستقبال). أبرزتُ ورقة الاستدعاء للجالس خلف طاولة صغيرة
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة
تيار الوعي وتعدد الأصوات في الرواية الجديدة: نجيب محفوظ نموذجًا
فصلٌ من رواية “الرحيل إلى الجنّة”
التربص والحماقة في قراءة الأدب ونقده.. عن تشيخوف وزوشينكو ونجيب محفوظ
صورة أفريقيا في رواية “أشياء تتداعى” لتشينوا أتشيبي
بي دي إف| “أوديسيوس المشرقي” للروائي العراقي بولص آدم
يحيى حقي.. سارق الكحل لعيون القصة القصيرة
شخصيات سعد القرش العالقة بين الواقع والأسطورة في “بادشاه”

رجب سعد السيد فور وصولي إلى المبنى، أرشدني فردُ حراسةٍ إلى (بوابة الاستقبال). أبرزتُ ورقة الاستدعاء للجالس خلف طاولة صغيرة

أسامة كمال أبو زيد كأنّ الأدب المصري في القرن العشرين قد انقسم إلى مسارين من الضوء، يبدوان متباينين في الظاهر،

د. نعيمة عبد الجواد ذُرى التقدُّم لا تنتهي، وخاصة في عصرنا الحديث هذا الذي يذهلنًا تقريبًا في كل ساعة بطفرة

بولص آدم المقدمة حين قدّم سيدني لوميت أول أفلامه الطويلة «اثنا عشر رجلاً غاضباً» عام 1957، بدا كما لو أنه

مروان ياسين الدليمي يقدّم نص “أوديسيوس المشرقي” للكاتب العراقي بولص آدم بنيته على تعدد أجناسي متشابك، حيث ينفتح السرد على

د. شهيرة لاشين ما الحكمة من خطفِ الشَّاعرات حين يبلغنَ سن النُبوة؟! يا إلهي! سنُ النبوة يعني بداية جني الثمار

زياد يقف جانبًا،
يسجل كل شيء في دفتر وهمي داخل رأسه.
ثم يقول لنفسه:
“المسرح مش على الخشبة.
المسرح بيبلش من أول زقاق.”

يسعى الديوان إلى تفكيك المركزية البشرية للوجود، لينتقل بالوعي من الذات الإنسانية إلى العالم المحيط بها

تتناص “سيقان تعرف وحدها” مع أحد النصوص الكبرى في التراث الإسلامي، وهي “رسالة الغفران”

آفين حمو في «دائرة الأسباب» لمروة نبيل، ثلاثة وأربعين قصيدة تتقاطع فيها المدينة والطبيعة، والحياة اليومية مع التأمل الكوني، حيث

د. سيد ضيف الله عندما يبدأ شاعر أو كاتب مسرحي في كتابة روايته الأولى يصبح من المتوقع أن يكون المدخل

أسامة علام استأجرت مؤخرا شقة صغيرة بنيويورك. لم تكن تعجبنى كثيرا. لكن بها معظم ما أحتاجه كرجل وحيد شبه زاهد.

تطرح الرواية سؤال العدالة، والتملك، والسيطرة على الأرض، وتترك القارئ أمام سؤالٍ أشد مرارة: ماذا يحدث حين تصبح الأرض مرآة لكل الصراعات الإنسانية؟

نورهان أبو عوف وقفتُ أمام النافذة، تحتها أرضٌ قريبة، قريبةٌ حدّ السخرية… لو سقطتُ، لن يحدث شيءٌ يُذكَر. ربما سأقومُ

بولص آدم كنتُ للتو قد وصلت محطة قطار بودابست. في يدي تذكرة عودة بالقطار التالي. لماذا؟ لا أعرف… حتى

أسامة كمال أبو زيد ما زالت بورسعيد ترويها كما تروي المدن أساطيرها الأولى؛ ليلةٌ اشتعل فيها المسرح حتى غلب صوته

محمود حمدون الأجل حقًّا، الغريب أعمى. شوارع لا أعرفها.. تُرى أين ذهب شريكي، رفيق رحلتي؟ ربما تهتُ كطفلٍ فقد أمَّه

ماجد ع محمد من المرجح أن يأخذ العنوان القرّاء إلى أماكن نائية، ما قد يستدعي الأمر إلى الاِستعانة بالمركونات في

عايدة جاويش الروايةُ التاريخيةُ مغامرةٌ أدبيةٌ تتطلب شجاعةً وإبداعًا وجهدًا استثنائيًا لاستعادةِ التاريخِ من الكتبِ القديمةِ وإعادةِ صياغتِه بطريقةٍ روائيةٍ

عبد المطلب عبد الهادي عتبة أولى.. «خسئت روحي …» (ص7) هل أتابع أم أحجم وأتراجع؟ انطلاقة مثيرة، قوية، صادمة.. تجعلك

مصطفى أيمن في الآونة الأخيرة، انتشرت على نطاق واسع مقاطع متنوعة من أحد أبرز المسلسلات اللبنانية الحديثة، الذي جاء ليحمل

أحمد رجب شلتوت يواصل محمد الشحات مشروعه الإنساني واللغوي بوعيٍ شعري ينهض على مساءلة الذات والوجود، وإعادة صياغة العلاقة

حوار آدم ثيلويل ترجمة – أحمد شافعي ولد لاسلو كراسناهوركي في جيولا، وهي بلدة ريفية مجرية، سنة 1954 أي في

مجدي جعفر تتلاشى المسافة أو تنعدم ما بين الفن والتطهر، لأن الفن فى ذاته فعل تطهر، يتأكد هذا الطرح

فتحي مهذب هواجس الليلة الفائتة مهنتي شاقة جدا.. محفوفة بالمزالق. لم أك صانع توابيت لنقاد ماتوا غرقا داخل قاع النص..

رضا كريم حاويةٌ حاويةٌ للأيامِ حاويةٌ للأشهرِ حاويةِ للسنواتِ حاويةٌ للخديعةِ حاويةٌ للكلماتِ الكاذبةِ للكلماتِ الساخرةِ وللكلماتِ المجدبةِ حاويةٌ للمواعيدِ

فراس حج محمد “ماذا لو كنت مخطئاً؟” هذا العمل الثقافي الفلسفي النقدي الجديد للناقد الثقافي السعودي عبد الله الغذامي، وقد

معتز زكي رجلٌ وحيدٌ يموت الأغصانُ التي استطالت… تكسرت على أعتاب الحنين أغنيات الليالي التي مضت… تتابعت تحت بارقاتِ القمر

عارف عبد الرحمن 1 يومٍ آخر لك في الحياة تستنشق الهواء نَفَسًا نَفَسًا، انحناءتك مع كلّ شهيق ورفع رأسك مع