
صاحب السر ورمزيّة المقاومة في سبيل حياة حرة
عيد صلاح تخيّل أنّك بعد أن تغمض عينك للحظة تكتشف أنَّك في قبر، وسط الجثث، وحولك الجماجم، في ظلمة رهيبة،
عبدالمقصود عبدالكريم: الشعر صار سلعة راكدة حتى أن بعض المكتبات ترفض عرضه!!
معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
“ليس بعيدا عن رأس الرجل” لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية في تأبين البرجوازي الصغير
الجروتيسك بين نعومته وخشونته.. قراءة في تشكله في السينما والشعر
أشرف الصباغ: السخرية هي الوجه الظاهر للمأساة
مدرسة إسلاميّة مديرتها مسيحيّة… وطالبة من أرض البرتقال
العميد ضد التبشير.. قضية نظلة غنيم التي تبناها طه حسين
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة

عيد صلاح تخيّل أنّك بعد أن تغمض عينك للحظة تكتشف أنَّك في قبر، وسط الجثث، وحولك الجماجم، في ظلمة رهيبة،

محمود لطفي* أتذكّر حوارًا تلفزيونيًا للفنان محمود المليجي وهو يقول للإعلامي طارق حبيب: “السينما انتهت، تقدر تقول إنها خلصت.” يُتداول

هبة فاروق عني التي تتواصل مع الأشياء وكأن الكون لها، بكل تفاصيله: موسيقاه وألوانه ورسائله المنبثة في كل شيء، عني

سجى صلاح الدين أنتمي إلى حارةٍ عادية، حالها كباقي حارات ومخيمات قطاع غزة. شوارعها غير مرصوفة، وعند قدوم الشتاء يختلط

حميد بن خيبش تحددت ملامح الحركة الشعرية في السبعينات وسماتها الأساسية من خلال ثلاثة عناصر، سرى مفعولها في المتن الشعري

بسمة حسن شاهدت مؤخرًا الفيلم الأمريكي “الليل يأتي دائمًا -“Night always comes المقتبس من رواية بالاسم نفسه للكاتب الأمريكي ويلى

عادل محمود قراءة نقدية في “عائلة زيزي” (1963) و”عائلة ميكي” (2010) – في تاريخ السينما المصرية، نادرا ما نجد

مصطفى الصايم زمان، أيام شبابه، كانت لدى “عشري حسّوبة” هواية غريبة، هي الصلاة كل

كتابة وحوار: أسعد الجبوري ليس من أثر للرفاهية عليه في مكان إقامته. رجل يملؤه الصمت، ويكاد حزنه يرفرف فوق رأسه

أحمد الشريف لا يزال “كنوت هامسون” كاتب النرويج الأكبر، وأحد أكثر الكتاب تأثيرًا في القرن العشرين، يثير الجدل والحوارات والمناقشات

حسن غريب أحمد ليس تجنّب صوت فيروز هروبًا من الغناء، ولا خوفًا من موسيقى تتهادى على وترٍ رحيم؛ بل لأنّ

محمود عماد لم يمر يوم ميلاد جارة القمر فيروز عليّ مرور الكرام، بل أحسست أنه يوم ميلاد عزيز يخصني، أعرفه

أسامة كمال أبو زيد كان الزمن، في طفولتي وشبابي، شيئًا له جسدٌ وروح: رائحةٌ يمكن تمييزها بين آلاف الروائح، وطعمٌ

ينشر موقع “الكتابة” الثقافي نسخة إلكترونية من كتاب “جريجور سامسا مطاردًا ظلاله“، مقالات في السينما للناقد ممدوح رزق، والصادر حديثًا

إسلام العزازي* كنا نتحدث عن واقع لبنان ما بعد نصر الله، ووقف إطلاق النار، ورئيس للدولة بعد فراغ طال سنين،

هبة حمدي اليوم رأيت كلبًا مريضًا وطفلا يرتكز على عكازٍ بدلًا من ساق اليوم مر بي رجلٌ ضرير يستجدي اللقمة

د. سيد ضيف الله في عالمٍ تفوح من كل جنباته رائحة الموت، وتثمر الكراهية بين البشر حقولاً باتساع المدى، ويتغنى

محمد أبركان أفترضكَ معي في كل حين، أفترضُ أنك تبخلُ عليَّ بما يراهُ قلبكَ مناسبا لهذا الوقتِ، أفترض أني أتكلمُ

أيوب الطالبي تتمدّد قصّة حبّ عظيمة وبسيطة على أنقاض الزلزال، في الجزء الأخير من ثلاثية الكوكر للمخرج الإيراني عباس كيارستمي،

كيت شوبان ترجمة: نزار سرطاوي راح صديقي المهندس المعماري، الذي يمكن أن نعتبره رحّالة، يعرض علينا تُحَفًا متنوعة كان قد

بسمة حسن حينما أتأمل الكاتب البرتغالي أنطونيو فرناندو نوغيرا دي سيابرا بيسوا أو من نعرفه اختصارًا بفرناندو بيسوا – Fernando

عبد السلام فاروق ماذا لو كانت الرواية نبوءة متأخرة؟ وماذا لو كان الخيال هو أقصر الطرق إلى الواقع؟ أليس من

مرزوق الحلبي *الثقافة العربية قادرة بما تُنتجه في كلّ حقولها على الخروج من ظلال الثقافة الغربيّة والظهور مكشوفة في الشمس

فتحي مهذب ما قبل الضوء ما بعد الرماد أثناء الحرب هرب النوم بأصابع مقطوعة بغيوم تتساقط من حديقة الرأس شاتما

إبراهيم مشارة مصطفى العقاد(1930/2005) المخرج والمنتج السينمائي السّوري الأمريكي والعالمي الذي تعد قصة حياته وكفاحه مثالا للاجتهاد والمثابرة والنجاح،هذا الفتى

انتصار بوراوى تأسرنا كتب السير التي تتبع أطيافًا من الماضي، وتستعيد قصصًا لشخصيات طواها النسيان ويكمن سحر هذا الفن الأدبي

د. حسان صبحي حسان* وفق تصورات العالم الألماني “فريديريك ماكس مولر” نشأت “الأسطورة” كنتيجة لقصور وعدم قدرة في اللغة اللفظية