التكامل وعناصر الطبيعة
ما الفارق بين علاقتنا بالكبار، وعلاقتنا بالصغار؟ كنت أقضي على الأقل ست ساعات يوميا أمام شاشة الكمبيوتر، أبحث في صفحات
ما الفارق بين علاقتنا بالكبار، وعلاقتنا بالصغار؟ كنت أقضي على الأقل ست ساعات يوميا أمام شاشة الكمبيوتر، أبحث في صفحات
حوار: كه يلان محمد تعيش الروائية المصرية مي التلمسانى أثناء كتابة أي عمل مع أبطالها بحواس متقدة، لدرجة أنهم يتحولون
عارف عبد الرحمن 1 ثمِلاً من ظلال الذكرى شاحباً بألوانه البُور نحو الحاضر ملطخٌاً بشمسٍ ثرور الليل لا يفقه شيئاً
د. رجاء علي منذ الوهلة الأولى للاطلاع على المجموعة القصصة (عين سحرية تطل على خرابة) للكاتب أحمد عامر نلاحظ
قلقت يومها، وعجزت عن النوم، الذي طوى الجميع بما فيهم توأمي التي لا تفارقني.. خرجت من حجرتي وتوجهت إلى غرفة
آمال صبحي حين نلج إلى عالم طارق إمام في مجموعته “أقاصيص أقصر من أعمار أبطالها” لا نكون بإزاء تجربة قصصية
نور الدين كويحيا وكنّا أشجاراً يُتعبها النّسيم، وكل يومٍ تتساقط أوراقنا من فرط الهُجران. وحين يُتعبنا هذا الوقوف الطويل في
تنكسر أحلامك بداخلك كشوكة في أهم أصابعك. لا تنسي الشوكة ولا تستطيع التخلص من المرارة وما يؤلمك أكثر شئ
أفين حمو ليست كل الروايات تُكتب بالحبر. بعضها يُكتب بالخوف، بالبقع السوداء التي تتركها الأرواح حين تمرّ على الجدران، بالظل
عبد الوهاب عبد الرحمن الشاعر عماد أبو صالح في ديوانه “كان نائماً حين قامت الثورة” يقف بين الشيء ونقيضه، الواقعة
سامح قاسم ثمة شعراء يكتبون كما تُضاء عتمة الغرف الخافتة، لا ليُعلنوا النور، بل ليكشفوا ما تراكم في الظلال من
إيناس حليم “ضحك من تقلب الوجوه بفعل الزمن. ضحك؛ لكن في صميم قلبه كان يذبح نفسه!” في روايتها “في صيف
د. نعيمة عبد الجواد توافر للإنسان في العصر الحديث الكثير من السُّبل التي تسهِّل عليه الحياة، والتي إذا كان متواجدًا
رضا كريم هوت الغابةُ في العتمةِ ببحرٍ لا متناهٍ من الصمتِ يترقرقُ الفراغُ وتتصاعدُ أنفاسُ الوحشةِ تأهبتُ لمشاهدةِ ذلك البريق
آمال صبحي تنبت رواية دعاء إبراهيم “حبة بازلاء تنبت في كفي” كسرد لافت يستلهم أعماق الاستبطان النفسي وتداعي الأفكار، لا
محمد جعفر ثلاث حيوات أم حياة واحدة؟ أيضا كيف منحت الكاتبة الفرصة للذات المتشظية لأن تلتئم؟ ثم من تشبه نورا
سامح قاسم ليس كل كاتب يُقاس بمدى انتشاره، فبعضهم يُقاس بمدى شفافيته، بهشاشته النبيلة، بحضوره الخافت الذي لا يحتاج إلى
حاورته: آمال فلاح صدرت عن «دار المستقبل العربي» تاسع رواية للروائي المصري المشاكس، الحائز جائزة ابن رشد، صنع الله إبراهيم،
د. رضا عطية يجوب الكاتب أحمد زغلول الشيطي الذي يعود لكتابة الرواية بعد ما يقرب من ثلاثة عقود من روايته
أحمد الصغير “مقاربة تأويلية لديوان “يُطِلُّ على الحواس” للشاعر مؤمن سمير”نموذجًا” تبدو تشكلات الصورة البصرية في شعر مؤمن سمير
أفين حمو هل جرّبت أن تفقد حقيبتك في زحام مدينة؟ لا أتحدث عن حقيبة أوراق أو نقود، بل عن حقيبة
عبد السلام فاروق لو عاد طه حسين إلى الحياة اليوم، لوجد أن الحجر الذي ألقاه في بركة اليقين الراكدة قبل
ولاء الشامي مُقاربة إيكولوجية لديوان “رماد الأسئلة الخضراء” للشاعر محمد إبراهيم أبو سنة يعد النقد البيئي من الاتجاهات النقدية الحديثة،
سمية عبدالمنعم هناك.. حيث بعض احتمالاتٍ لفرحٍ مؤقت، وقفت.. أطل برأسي من نافذة عالمي المزدحم جبرًا، محاوِلةً أن أختطف لحظات
أجرى الحوار: يوسف آيت أقديم ترجمة: الحسن علاج نيتشوي ونصير للتفلسف قرعا بالمطرقة، يعيد عبد الوهاب المؤدب الكرة مع بحث
سعيد بوخليط عندما نستحضر كوكبة الطَّليعة التراثية لعلماء اللغة والنحو العربيين، يبرز من الوهلة الأولى ضمن هؤلاء جميعا، اسم
محمد الفخراني في إحدى مرّات التسكُّع حصلْت على واحدة من أجمل وأطول قصص الحب، كنت أمشي بخطوات متأنية على رصيف
بولص آدم 1 الطرود الغائبة كان يمكن للأشياء أن تصل. صندوق كارتوني بنيّ.. عليه آثار أصابع، رائحة ورقٍ طُبع في