ضيفٌ من الماضي
شيماء بدير كانت جدتي تقول في حكاياتها القديمة: “النفس للنفس تُباركها، النفس للنفس تَسيئها”، وكانت تسترسل بعد ذلك في الحكي، مرة
شيماء بدير كانت جدتي تقول في حكاياتها القديمة: “النفس للنفس تُباركها، النفس للنفس تَسيئها”، وكانت تسترسل بعد ذلك في الحكي، مرة
الرواية تنسج شخصياتها من خيوط رمادية، لا تُفرّق بين الحي والميت، ولا بين الجاني والضحية
عفاف عبد المعطي لا يحتاج الكاتب خالد إسماعيل إلى تعريف، فلأكثر من عقدين من زمن الكتابة الروائية أخلص لهذه الكتابة
مريم الخطيب لم يكن سقف الخيمة سوى قطعة قماش متهالكة، لكنها صارت لوحةً تُعلّق عليها النساء ذاكرةً لا تُقتل. هنا،
رواية “انتظار ريح الشمال” هي شهادة لا عن زمن واحد، بل عن جيل كامل، عالق بين ما لا يمكن احتماله، وما لا يجوز نسيانه.
أمل سالم في ديوانه، “أكثر من متاهة لكائن وحيد”، يقدم محمد السيد إسماعيل تجربة ترتكز على فلسفة تتقاطع مع النسق
أمينة حسن المنزل فارغ، ذهب الجميع إلى الخارج، أستغل الفرصة في الاستغراق في النوم، لا رغبة ولا خطط لدي، الوقت
محمود عماد كنت أعمل على مشروع كتابي، وتوقفت في فترة ركود كبير بلا أمل في كتابة أي حرف جديد. وفجأة
سعد القرش عثرت على هذه الصورة الفوتوغرافية الكبيرة (أكتوبر 2002) لأشرف الصباغ، فصورتها بتليفوني القديم، والأصل أفضل بكثير، وأشرف أجمل.
شوقى عبد الحميد يحيى خُلق الإنسان فردا، ويموت فردا، وفى حياته، يعيش فردا، حتى لو كان يعيش فى جماعة،
نور الدين كويحيا الموت فن ازرعوني قبراً، هذه حياتي المريرة وهذه يدي الشَّائكة هاتان عيناي الشاخصتان وهذه قُبعتي التي لا
علاء الدين سعد جاويش ظهر الغضب على محياها الجميل، وكنتُ أرجو قضاء وقت ممتع بأقل التكاليف؛ خشية من الإسراف
أحمد العشري (إلى من سقطتْ من عين العدسة… وظلت في كادر مظلم) [١] كانوا يُحِبّونَ قَبري يسمّونه البَيْتَ ويهتِفونَ حينَ
د. مصطفى عطية جمعة (صالة منزل فسيحة، فيها أثاث منسق بشكل فني، نرى في المنتصف “أنتريه ” ذا زخارف إسلامية،
ريم غنايم “المدينة لا تروي ماضيها، بل تحتويه كما تحتوي راحة اليد خطوطها”. بهذا التصوير الشعري في “مدنٍ غير مرئيّة”،
د. حسام الدين فياض ” إن التفكير في الوعي يمكن أن يُثير متعةً تُماثل تلك التي نستمدُّها من التأمل في
نمر سعدي لا تعريف للشِعر، لا إطار لنهرٍ ولا قفص لعاصفة، القصيدةُ هي لسعة الجمال والشِعر هو اللهفة الأولى.. هو
إبراهيم مشارة كان أحمد محفوظ الموظف بدار الكتب المصرية صديقا لأمير الشّعراء أحمد شوقي ،تعرف عليه بعد عودته من المنفى
راما غيث العين الأولى: من الأرض للسماء ممسكًا في يد أمهِ، وهي تتبضّع من السوق، تابعت عينيّ الصغير عصفور؛ هبط
رجب سعد السيد = إنت شيوعي؟ كنت أجلس على سلم مدخل مبنى كلية العلوم بالشاطبي، أراجع بعض الأوراق قبل الدخول
أحمد رحيمة أن أعيش في منطقة شعبية علَّمني أن أحتقر الادِّعاء ومن يحبونه، وأن أكشفهم من نظرة واحدة، الذين يغصبون
أفين حمو هل جرّبت يومًا أن تستيقظ في شارعٍ بلا اسم، تحت سماء لا تشير إلى جهة، وأمام بيتٍ لا
ياسمين مجدي تحمل بعض قصص سمير الفيل نكهة الأفلام القصيرة، باعتمادها على لقطات بصرية، لنجد الأستاذ ميشيل في القصة الأولى
محمد الفخراني شيطانة، عمرها 17 سنة. كل أصدقائها أولاد، تحديدًا أولاد الإنس، ولا بنت واحدة، ولا صديق واحد من أولاد
فارس محفوظ يحدث أنك لم تفارق عزيزا فراقًا بحجم موتٍ أو خيانة، ولا يمنع هذا عن قلبك الانفطار حين تقرأ
أسعد سليم يعتبر كتاب “دماء على البالطو الأبيض: لماذا ظهر الطبيب الدرويش والدكتور الإرهابي؟” للدكتور خالد منتصر، الصادر عن دار