في النهاية ـ وكانت كفي الحريصة المثقلة بها أتعبتني ـ اعتصرتُها بعنف، حتى شعرت بالدنيا تظلم أمامها. في ذلك اليوم بالذات، قابلتُ أشخاصاً كثيرين فقدوا كل شئ، إلا عيونهم، وفقط في البيت، تذكرت أنني ذات يوم، فقدت عيناً.
……….
القصة فائزة بجائزة Museo de la Palabra “متحف الكلمة الإسبانية