وقال الروائي محمد رفيع ان المجموعة تتميز بلغة معتنى بها وايقاع سردي يجعل بعض القصص بها كالقصائد كما ان الهم والاجتماعي والحس الصحفي يهيمن على بعض قصص المجموعة
واضاف انها تخضع لهاجس الزمن وتكتب في المسافة بين الماضي والحاضر خاصة في قصة الارث التي تتميز ببناء سردي منفرد يجعلها غير متكررة ولم ترد فكرتها من قبل اما قصة نصفي الاخر فتعالج التوأم والنصف المفقودواكانية حلوله في اي شخص اخر حيث تعيش البطلة باحساس ان هناك نصف ضائع نها ستجده يوما
وفي خمس دقائق تستعيد الجدة في الملاهي كل حياتها في خمس دقائق
وقالت الكاتبة سامية ابو زيد ان الاهداء الذي كتبته الكاتبة في اول المجموعة الى الطفلة التي كانتها به تورية وقدكاننت اللغة موفقة في معظم قصص المجموعة فيما عدا كتابة بعض الاغاني الشعبية بالفصحى في قصة الارث وتستخدم الكاتبة اشارات وتلميحات للدلالة على الزمن والمستوى الاجتماعي مثل اسماء الشخصيات والقابهم
وقال الكاتب اسامة ريان استطاعت الكاتبة رسم لوحات بقصصها تعبر بها عن حنينها لزمن البراءة والطفولة وعن هاجس التقدم في العمر الذي يراود بطلات قصصها واستخدمت في ذلك لغة بسيطة معبرة ودالة وغير مبتذلة
وقالت الكاتبة عزة كامل ان اهم قصص المجموعة هي قصة الارث بما يميزها من حس اسطوري نجحت زينب عفيفي في تمريره ببساطة ونعومة الى القارئ من خلال سرد متمكن وهو مايمكنها تنميته في كتاباتها لاحقا
وقال الروائي محمد رفيع ان المجموعة تتميز بلغة معتنى بها وايقاع سردي يجعل بعض القصص بها كالقصائد كما ان الهم والاجتماعي والحس الصحفي يهيمن على بعض قصص المجموعة
واضاف انها تخضع لهاجس الزمن وتكتب في المسافة بين الماضي والحاضر خاصة في قصة الارث التي تتميز ببناء سردي منفرد يجعلها غير متكررة ولم ترد فكرتها من قبل اما قصة نصفي الاخر فتعالج التوأم والنصف المفقودواكانية حلوله في اي شخص اخر حيث تعيش البطلة باحساس ان هناك نصف ضائع نها ستجده يوما
وفي خمس دقائق تستعيد الجدة في الملاهي كل حياتها في خمس دقائق
وقالت الكاتبة سامية ابو زيد ان الاهداء الذي كتبته الكاتبة في اول المجموعة الى الطفلة التي كانتها به تورية وقدكاننت اللغة موفقة في معظم قصص المجموعة فيما عدا كتابة بعض الاغاني الشعبية بالفصحى في قصة الارث وتستخدم الكاتبة اشارات وتلميحات للدلالة على الزمن والمستوى الاجتماعي مثل اسماء الشخصيات والقابهم
وقال الكاتب اسامة ريان استطاعت الكاتبة رسم لوحات بقصصها تعبر بها عن حنينها لزمن البراءة والطفولة وعن هاجس التقدم في العمر الذي يراود بطلات قصصها واستخدمت في ذلك لغة بسيطة معبرة ودالة وغير مبتذلة
وقالت الكاتبة عزة كامل ان اهم قصص المجموعة هي قصة الارث بما يميزها من حس اسطوري نجحت زينب عفيفي في تمريره ببساطة ونعومة الى القارئ من خلال سرد متمكن وهو مايمكنها تنميته في كتاباتها لاحقا