مستعار

مستعار
فيسبوك
تويتر
واتس أب
تيليجرام

 

يُخيفني دائما شكلُ الشَّعرِ المستعار

تُربكني رؤيته في الفتارين

أتخيله دائما منزوعًا من رأسِ امرأةٍ

لم تعد موجودة

كلما رأيته تذكرت قصة المرأة التي

باعت شعرها  من أجل حبيبها

وأقول لنفسي

ربما لم يمنحني الله حبيبا

لأنه كان يعلم أنني لا أملك

غير شعرٍ مجعدٍ

لا يصلح أبدا للبيع

 

 

خاص الكتابة

مقالات من نفس القسم

علي مجيد البديري
يتبعهم الغاوون
موقع الكتابة

الآثم