يُمكن لنيراني المتأججة أن تذوب
لا لقطرات من الشمع المنصهر
بل لدموعِ بردًا وسلامًا لأرواحكم،
للآلئ تضوي جمالًالعيونكم،
فقط استعيذوا من شروري
بما تيسر من جمال،
برنة ضحكة عابرة من غريب
تعلو كموج يرتفع لأعلى سيقاني
فتنتفض الروح،
بموال فلسطينى لسناء موسى،
بكلمة مختلِ نطقها من فم صغيرتي البعيدة.
فقط استعيذوا من شروري بالجمال.