ماذا تبقى من جيل التسعينيات؟

ماذا تبقى من جيل التسعينيات
فيسبوك
تويتر
واتس أب
تيليجرام

ملف من إعداد*

حسن عبد الموجود

بالأمس كان التسعينيون هم شباب الساحة الثقافية. ظهروا بحماسهم الكبير، وضخوا دماً فى العروق اليابسة لتلك الساحة، فجدَّدوها، ومنحوها نضارة، رغم فوضى المشهد، والاستخفاف، بقصيدتهم الجديدة، قصيدة التفاصيل اليومية، والعادى، والعابر، أو حتى القفز على تلك القصيدة من شعراء ينتمون إلى أجيال أخرى سابقة عليهم.

ابيضَّ شعر التسعينيين، إذ تجاوز بعضهم الخمسين من عمره، وأصبح غالبيتهم على مشارف الستين، وبعد أن كانوا ضد فكرة الأبوية، صاروا آباء لأجيال لاحقة حوَّلت بعضهم إلى أيقونات.

والآن بعد أن مر أكثر من ثلاثين عاماً فكَّرنا فى تخصيص ملف عنهم، حيث سألنا كلَّ واحد منهم: ماذا تبقَّى من جيل التسعينيات؟ ما الذى أسفر عنه مشروعه الشعرى؟ هل سقط أم ما زال له تأثيره؟ ورسمت إجاباتهم ملامح حقيقية لهذا الجيل الذى امتاز بالتمرد والنزعة إلى التجريب والمغامرة.

شهادات

مغامرة التسعينيين
حسن عبد الموجود

فقرة الذكريات
ياسر عبد الحافظ

عضوية مؤجلة فى جمعية المحاربين القدماء
سيد محمود

جيل رأى الملك عارياً!
جرجس شكري

أجيال ممتدة ومتداخلة
علاء خالد

اسمي ياسر شعبان
ياسر شعبان

لا أتبع سوى رائحة القصيدة
جيهان عمر

شرفات ضيقة وأيقونات كاذبة
نجاة علي

صفوة وحرافيش
عبير عبد العزيز

ورق النتائج لا يصنع جيلاً
البهاء حسين

لماذا أحب فرناندو بيسوا وأكره القصائد المستعملة؟
كريم عبد السلام

شاعر القبيلة مات والبرج العاجى سقط
أمل جمال

المجايلة والحضور الذاتي
شريف الشافعي

تأثيرنا امتد لكل شىء.. حتى للشعراء الكبار!
كمال أبو النور

الأجيال الأدبية تقليعة نقدية تبدأ.. لتنتهي
عماد فؤاد

مغامرات فتيّة لالتقاط جوهر الإبداع
محمد الكفراوي

التخلص من عيوب النص الشعري السبعيني
محمود شرف

للشعر رب يحميه
فارس خضر

مَن الذي لا يُحب “جيل التسعينيات”؟
محمود خير الله

………………………..

*نقلاً عن “أخبار الأدب”

 

 

مقالات من نفس القسم