ـ “عمار علي حسن يملأ الحياة الثقافية والفكرية في مصر والعالم العربي، ما بين كتب فكرية في النقد الأدبي والفلسفة الإسلامية والسياسة والاجتماع مع كتاباته الروائية والقصصية والشعر، ليذكرنا برموز جيل النهضة المصرية مثل رفاعة الطهطاوي وطه حسين”.
إبراهيم عبد المجيد، كاتب وروائي وقاص
ـ “عندما مات لويس عوض نعته الأهرام بقولها: ”وفاة آخر الموسوعيين العرب” لكن نبوءتها فشلت فهو لم يكن الأخير فى هذه الموسوعية التى ظهرت بقوة عند البعض مثل عمار علي حسن”.
د. محمد السيد إسماعيل، ناقد وشاعر
ـ “يعجبني أسلوب عمار علي حسن في التعبير عن أفكاره وتصوراته، وأتمنى لو كان لي مثله”
د. عبد الوهاب المسيري، مفكر وناقد
ـ “عمار علي حسن يكتب لا لأنه يستطيع أن يكتب، بل لأنه مهموم بالكتابة، ويشكل الصراع عنصر جوهري في كل أعماله السردية، وهي تستند على وعي وخبرة في مسارات الجمال والحكي والتصوف والمجتمع والفلسفة”.
د. صلاح السروي، ناقد، أستاذ بجامعة حلوان.
ـ “عمار على حسن دائم التجريب في نصوصه، ومشغول بتأصيل سردياته، وينطلق دوما من الواقع المصري والتراث العربي، ويضيف إليهما الكثير من خياله ومطالعاته، وهو أحد الساردين الكبار في المشهد الروائي العربي الحالي”.
ربيع مفتاح، ناقد
ـ “شخصية الأديب المصري والباحث في علم الاجتماع السياسي عمار علي حسن مركّبة. هو موسوعي يمزج بين السياسة والثقافة والصحافة. هو ابن الريف والمدافع عن حقوق الطبقة الوسطى ومشروعية الحياة والتعليم لكل إنسان الثابت الوحيد في مؤلفاته الكثيرة هو اهتمامه بالناس وحيواتهم وطرق عيشهم، ومواجهته للسلطة، كل سلطة. لذلك، تعرّض، هو ومؤلفاته، للتضييق والملاحقة”.
هانم الشربيني، صحفية ومحاورة ثقافية
ـ “كتاب عمار علي حسن “التنشئة السياسية للطرق الصوفية في مصر” يعد إضافة متميزة في علم السياسة، لأنه يسد نقصاً نجم عن تجاهل نسبي لأدوار التنظيمات والحركات الإسلامية الدعوية والروحية، وهو عمل رائد أضاء جوانب مظلمة عن الروابط العميقة والقوية بين الطرق الصوفية والسلطات المصرية المتعاقبة، واستطاع عبر بناء نظري ومسح ميداني دقيق أن يقدم إسهاماً حيوياً في الأدبيات السياسية عموماً، لا سيما تلك التي تهتم بأيديولوجيات الحركات الإسلامية”.
جاسون براونللي، أستاذ العلوم السياسية في جامعة تكساس الأميركية
ـ “وجدت في كتاب عمار علي حسن “التنشئة السياسية للطرق الصوفية في مصر” ما أفادني في دراسته المجتمع المصري، والكتاب قربني أكثر من فهم تيار ديني لم يدرس، كما ينبغي من الباحثين في علمي السياسة والاجتماع وهو الطرق الصوفية، وجعلني ازداد اقتناعاً بأن الإصلاح السياسي في العالم العربي برمته يجب أن يترافق مع الإصلاح الديني”.
آلان روسيون، عالم اجتماع فرنسي
ـ “يتعامل كتاب عمار علي حسن “التنشئة السياسية للطرق الصوفية في مصر” مع قضية حيوية بالنسبة إلى مصر، ويقدم تحليلاً مهما للعلاقة بين الطرق الصوفية والسياسة، وهو كتاب نافذ البصيرة وملهم”.
فوليا أتاكان، أستاذة العلوم السياسية في جامعة يلدز في تركيا
ـ “رواية عمار علي حسن “شجرة العابد “تقدم نموذجاً متفرداً فى الرواية العربية تذكرنا بأدب أميركا اللاتينية فى واقعيته السحرية، لكنه فى الحقيقة يناظره من دون أن يأخذ عنه”.
د. صلاح فضل، ناقد وأستاذ بجامعة عين شمس، رئيس مجمع اللغة العربية
ـ “استمعت بقراءة “شجرة العابد” إنها رواية عذبة وملحمية، تثبت أن خلفها أديبا يمتلك قدرة كبيرة على خلق عالم مواز”.
علاء الاسواني، روائي
ـ “السرد فى رواية عمار علي حسن “جبل الطير” سرد ملحمى يحكيه راوٍ عليم بكل شىء قادر على أن يمنح أصوات شخصياته التى تبدو بالغة الكثرة من المساحة، ما يجعلنا نسمع أصواتها بوضوح وبيان. ويذكرنا الأسلوب فى غير حالة بالجد نجيب محفوظ الذى تنتسب هذه الرواية فى النهاية إلى ميراثه الصوفى، من حيث هى امتداد له، خصوصا فى رواية “الحرافيش”.
د. جابر عصفور، ناقد وأستاذ بجامعة القاهرة
ـ “للكاتب قدرة فائقة على الحكي المشوق وهو يمتلك ذائقة أدبية تشبه معدة النعام في هضمها المختلف من الأشياء وجعله سلسا، إذ يتناول وقائع ومشاعر غزيرة ويحولها الى مادة مثيرة، ليؤرخ سرديا للثورة في روايته “سقوط الصمت”.
د. جورج جحا، شاعر وأستاذ الأدب العربي بالجامعة الأمريكية ببيروت
ـ “رواية عمار علي حسن “سقوط الصمت” في تنبؤها لما سيجري في مصر تنضم إلى روايات عالمية مهمة مثل “حريق” للجزائري محمد ديب و”زانزيار” للإنجليزي لجون برونز و”بالدسار” لأمين معلوف و”1984″ لجورج أورويل”..
عباس خلف علي، أديب عراقي
ـ “القصص القصيرة جدا التي نشرها عمار علي حسن في مجموعته “عطر الليل” بها روح صوفية تذكرنا بكتابات ابن عربى والنفرى وجلال الدين الرومى، وفى الوقت نفسه نرى فيها ما يذكرنا ببعض قصص الأمريكى إرنست هيمنجواى والفرنسى ألان روب جرييه، وكذلك ما تشى به بعض التعليقات التى تجرى على لوحات تشكيلية معبرة، وما جاد به فن الحكمة والأمثولة”.
د. شاكر عبد الحميد، ناقد وأستاذ بأكاديمية الفنون المصرية
ـ “رواية عمار علي حسن “باب رزق” تحقق نقلة إبداعية في رحاب الواقعية الاجتماعية بعد أن نهل من معين الواقعية السحرية في روايته “شجرة العابد” وضمخ روايته “السلفي” بأنفاس مباركة من ذلك الاتجاه أيضا وحقق في “جبل الطير” نقلة نوعية على صعيد جهوده الابداعية لتطوير واقعية سحرية عربية جديدة والتي تعود جذورها في تراثنا الثقافي الابداعي للعمل الخالد والحاضر في آداب الشرق والغرب معا: ألف ليلة وليلة”.
حسام إبراهيم، كاتب صحفي وناقد
ـ تعد رواية عمار علي حسن “جبل الطير” بمثابة ملحمة البحث عن حق اليقين عبر جدل فكري عميق، وهي تصالح بين حاضر الأزمنة وغابرها بين الواقع والأسطورة بين العقل والقلب بين العلم والمعرفة أو حينما تتجلى عبقرية الإبداع المفارق والمسئول في كتابة رواية مصريتها خالصة لا تدين للمثاقفة ونماذجها بشيء ، رغم استيعابها لما يسمى بكتابات عبر النوعية وهضمها لكل الفنون العالمية إنما تنطلق من المحلية شديدة الخصوصية”.
رضا إمام، قاص وكاتب