عبثاً

فن تشكيلي
فيسبوك
تويتر
واتس أب
تيليجرام

إيمان أحيا

حاولت كثيرا التحدث، الاستفسار، العتاب، بصوت خفيض في البداية، ارتفع بعض الشيئ عندما تلاشى بعض الخوف، ثم تلاشى الخوف كله فقررت الصراخ، ولكن عبثا؛ لم ينتبه أحد، أدركت أخيرا عندما فقدت صوتها أن المدينة بأكملها صماء .

مقالات من نفس القسم