

فمي صار حُلْوًا لأنَّ العاشقَ تذوَّقَهُ
ياسين غالب “ذلك الذي يغمرُ حَرَمي السِّريَّ الذي ابتنيتُهُ، من يحرِمُني النومَ، من يسحبُني ويُلقيِني أرضًا، طيفُهُ هو النشوةُ التي
ياسين غالب “ذلك الذي يغمرُ حَرَمي السِّريَّ الذي ابتنيتُهُ، من يحرِمُني النومَ، من يسحبُني ويُلقيِني أرضًا، طيفُهُ هو النشوةُ التي
د. حسام الدين فياض* “ يعتقد جوفمان أن كل واحد منا يلعب أدواراً متعددة في الحياة اليومية، كل دور له
شيماء اضباني* “جسر النعمانية” (منشورات سليكي أخوين، طنجة، 2024) هي رواية للكاتب المغربي عبد النور مزين، صدرت بعد تسع سنوات
مجدي نصار “اسم الله” مفتتح كل محاولة، كل مسعى، كل درب. صغيرًا أصدق كل شىء، يقول الجميع إن ذكر اسم
عمرو الرديني يتخفَّفُ القطار من حملِه قليلاً في (إيتاي البارود).. ينزل بها العديد من أفراد جهاز الشرطة، أعرفهم من سيماهم..
سعيد بوخليط بعد مقاربات غاستون باشلار العلمية للنار(1938)، في إطار بدايات مخاض سياق تحوُّل نوعي من الرَّافد العلمي صوب الشعري،
نمر سعدي (1) دمعةٌ في القلبِ تخفى ودمي حافٍ وعارِ ما لهُ في الأرضِ منفى يا أبا ذرِّ الغفاري يا
آلاء رأفت* رجل وحيد أنظر إلى الشبَّاك المقابل كل مساء يشعلون الأنوار ويسدلون الستائر أكره تلك الستائر التي وضعوها حديثًا
دينا الحمامي الأنوثة كنقمة الطبيعة ونعمتها في رواية “روح الله الفضل حبش” للكاتب مجدي نصار والصادرة عن دار العين مطلع
عمار علي حسن قرأت ذات مرة في صحيفة “المساء” عن ندوة يعقدها كل يوم أربعاء رئيس القسم الثقافي بها الأديب
سارة حامد حواس لَا أَخْشَى عَلَيَّ مِنْ طَيْرٍ تَعَفَّنَ رَأْسُهُ وَلَا مِنْ لَوْنٍ أَسْوَدَ طَاحَ فِي المَكَانِ . لَا أَخْشَى
حاوره: علي حسن الأستاذ مصطفى بيومي؛ راهب الفكر والأدب، قلما يغادر صومعته، ونادرًا ما يفارق اعتكافه الإبداعي، يكره الضجيج الزاعق،
قراءة لرواية أوجه عديدة للموت
بختي ضيف الله* سيرة أولى بعد أن شطبت القبيلة اسمه، عاد عنترة من متردمه مغاضبا.. استجار عبلة المتوهمة، لم تجره..
محمد الكفراوي “اللحم إذا نتّن فلأهله”، بهذه الجملة المعبرة عن العودة الاضطرارية للوطن أنهى الكاتب الروائي الكبير أحمد صبري أبو
استضاف مركز الفنون والآداب في الجامعة الأميركيّة في بيروت الدكتورة مريم العلي لمشاركة تأمّلاتها حول مفهوم ’التذاكر‘ في الموروث السرديّ
خاشع رشيد أخذ من كلّ سنوات الغربة، ومن نفسه، وأخذ في سؤاله إلى مقارنة بعيدة. لم يتوقّع، من قبل، أن
نجيب محفوظ مفكرا اجتماعيا (3-3) أشرف الصباغ لم يكن نجيب محفوظ مهتما بنحت الشخصية الفنية، بقدر التركيز على خلق
عبد الرحمن أقريش الزمان، ما بين 1224م/1230م. المكان، بلدة (سافونا) الإيطالية. … بلدة (سافونا) هي أصلي وموطني، هنا تنفست نسمة
أحمد غانم عبد الجليل (فانتازيا سياسية) مسرحية المكان: مستشفى مجانين مهجور على أطراف العاصمة. الزمان: بعد احتلال البلاد وانتشار الجماعات
جمال أمّاش* 1 -في ساحةِ كدحٍ مظلِمٍ: طاحونةُ الماءِ تتعطَّل في دَورتِها أحيانا النافذةُ تُغلقُ وتُفتحُ في نفْسِ الآنِ كأقواسٍ
عبد الواحد كفيح تقديم لابد منه بروايته الأخيرة “خط الزناتي” يكون شعيب حليفي “قد ضرب لبيض ف لكحل”، وانتهى من
إبراهيم مشارة من اللقاءات الفكرية والأدبية والندوات الشعرية التي ينظمها معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين والذي يعد
ضحى محمد السلاب الهواء لك ولي العزاء علي أمري بنفسي أكتفي وبكوب قهوة في ذاك المكان السحيق بين الغرب والشرق
د. رضا صالح كانت عيناه متألقتين؛ اتجه بهما إلى سماوات متباينة؛ تبعا للآمال التي ظلت تداعب فكره وتدغدغ مشاعره طويلا..