

المشاء العظيم لأحمد الفخراني: الهوية تحت رحم المقايضة
عبد الرحمن إبراهيم (١) تولد الرواية من رحم فرضيات مأهولة، ومدفوعة بخصوصية ذاتية لكاتبها، غير أنها ما تزال تتحقق من
عبد الرحمن إبراهيم (١) تولد الرواية من رحم فرضيات مأهولة، ومدفوعة بخصوصية ذاتية لكاتبها، غير أنها ما تزال تتحقق من
محمود عماد لم أعتد بعد فكرة كوني كاتبا بالمعنى الكامل، ربما لأني ما زلت في بداية الطريق، خطوتُ الخطوة الأولى
د. شادن دياب أحمل في داخلي العالم، أحمل الكثرة. أحمل في داخلي الكون. وفي داخلي أيضًا ذلك الامتلاء الصغير. سأعيش.
مروان ياسين الدليمي 1 / الفكرة: أعطيتُ ظهري لخرائط النزف، وانضممتُ طوعًا إلى طابور الذين يعبدون اللامعنى، تحت أضواء النيون
ن «ما يوقظ الرماد» هو الإصدار الأول لليلى القبانى، إلا أن أهميته تكمن فى قدرته على لمس أوتار حساسة فى النفس الإنسانية، وفى قدرته على إثارة تساؤلات عميقة حول الحياة والوجود.
حاورته: آية السمالوسي عرف طريقه إلى الكتابة الإبداعية بعد أن بلغ الخمسين من عمره، إلا أنه، وعلى مدار عشر سنوات،
بولص آدم كان الهواء يابسًا، أصفر. صوت الأبواب الثقيلة وهي تُقفل خلف ظهري لم يكن جديدًا، لكنّه كان نهائيًا
عمر شهريار في روايته الأحدث «ملحمة المطاريد»، يقدم الروائي والباحث المصري، الدكتور عمار علي حسن، جدارية روائية وحكائية ضخمة، عن
أودري لورد ترجمة: هبة حافظ إلى من هم منا للعائشين على حافة البحر الواقفين على تخوم القرارات الحرجة حاسمين ووحيدين
د. أشرف الصباغ رواية “نعمة” للكاتب مدحت غبريال، الصادرة عن دار “المحروسة”- 2025، ليست من ذلك النوع المراوغ من الروايات
د. نعيمة عبد الجواد “لقد خلقنا الله أحرارًا ولم يخلقنا تراثًا أو عقارًا”، تلك الجملة الخالدة التي نطق بها بكل
في وصف القلق، يبتعد علاء عن المسميات الطبية، ليخبرك بما يشعر به فعليًا وكيف يتحول القلق من فكرة إلى حالة جسدية، قائمة، واقعية، محسوسة.
محمد حسني عليوة كـ “وردةٍ” في بـزّة ِ عازفِ تشيللو! = الصمتُ أكبر معضلةٍ تُحدث صخبًا لدى البُغاةْ .
أحمد رجب شلتوت يقدم الشاعر والكاتب “أحمد سراج” في كتابه “الذئب التائه” عددا من النصوص المسرحية المتميزة فنيا، والمتمايزة من
آية أيمن في هذه الأيام عندما يغمر ضوء الشمس كل غرف المنزل أحب أن أدخن السجائر وأشاهد الأفلام الأمريكية القديمة
بولص آدم* في قصته القصيرة “فيزوف”، يروي عمرو عز الدين حكاية عمار، موظفٌ متقاعد، يعيش وحده في شقة باردة بعد
تكتب ليلى القباني بجُمل قصيرة مشحونة، فيها قدر كبير من الشجن، ولكن دون أن تغرق في التراجيديا. لغتها صافية، تبتعد عن التزويق، لكنها تُمعن في الإيلام الصامت. شخصياتها تتحدث وكأنها تعتذر من القارئ، أو من نفسها.
عمار علي حسن ضلوعه أكلها الزمن تهتز حين يمشي حين يسعل وحين يعترف بوجع المحبة وهو عائد من كدح النهار
فتحي مهذب لا تقتربوا كثيرا لا تقتربوا كثيرا من نصوصي في الليل. إنها مسكونة بالأشباح الشريرة. بريش حمامة مكسورة الخاطر.
بولص آدم القطار يغادر المدينة بهدوء يشبه الاعتذار. الأنوار على الأرصفة تتضاءل شيئًا فشيئًا، كأنها تلوّح له لا حبًا، بل
جاد صلاح قرقوط في البدء كانت الكلمة… إنجيل يوحنا يتشكل اللاوعي كما تتشكل اللغة جاك لاكان الزمن الأول، أو كيف
نمر سعدي عندما قرأتُ رائعة جبران الخالدة وباذخة الجمال والروعة “الأجنحة المتكسِّرة” كنتُ في نحو الخامسة عشرة أو دونها بقليل،
خالد البقالي القاسمي يقول أنطون تشيخوف عن طفولته: في طفولتي لم تكن لدي طفولة. طفولة عنتر تشبه إلى حد كبير
حاوره : محمود بركة في ظلّ حرب الإبادة على غزة منذ أكتوبر 2023، تحضر اللغة عاجزة عن استنطاق الفكرة والحالة،
مهيب البرغوثي يذهب الكاتب والأكاديمي إبراهيم أبو هشهش في مجموعته الجديدة “ديك مسافر على الجدار” منذ البداية بتعريف ما هي
أحمد عزمي كقطارين التقيا ذات صدفة أو ربما ذات قدر على رصيف رقم ثمانية وسط الضجيج ونداءات الإذاعة الداخلية لبرهة