عمرو عز الدين في المساء مات فيزوف، وفي الصباح التالي تحدّث لأول مرة. اتخذ مجلسه المفضل جواري على الفراش وتساءل لِم أسميته “فيزوف”؟ سؤال غريب من قِط مات بالأمس رغم رصيد أرواحه الذي لم يُستهلك ولو مرة! اعتدلت وعَدَدت له الأسباب: ألم أجدك مُرتجفًا من البرد فآويتك في بيتي حتى استعدت دفئك؟ ألم تكن جائعًا … تابع قراءة فيزوف
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه