فضيحة مُوقَّعة

 بولص آدم   كنتُ قد عاهدتُ نفسي، صديقي العزيز سليم، على الابتعاد عن هكذا مواضيع، لكن لمعزّتك عندي، ولسؤالك عن قصة عامر، فقد ورّطتنا معًا للدخول في المعمعة الشبحية، فاسمع ما يلي:   تَلَقَّفَتهُ كما تتلقّف شركةٌ زبونًا تائهًا على الأرصفة الرقمية، ممن يبحثون عنها وتبحث عنهم، حيث تُفصَّل الكتب كما تُفصَّل البدلات الرخيصة في … تابع قراءة فضيحة مُوقَّعة