عمار علي حسن ضلوعه أكلها الزمن تهتز حين يمشي حين يسعل وحين يعترف بوجع المحبة وهو عائد من كدح النهار وتسرية المساء العابرة وهو يهتز طربًا غارقًا في لحن شجي أو يبكي على عمره الهارب من بين أصابعه ووقت خلوده إلى النوم يسمعها تئز حين يشرد في ذكرى أليمة يصطاد الفرح الطائر أمام شرفته مكسورة … تابع قراءة البيت القديم
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه