طارق الحلفي وبِلادٍ أيقظتها دَوْرَةُ المَوتِ وَكُثْبانُ الغِيَابِ قد دَخَلناها نُعيدُ الذِّكرياتِ قَد دَخَلناها ومِن بابِ الحَرائِقْ حينَما طَوّقها اللهُ بِملهاةِ الحُروبِ فذَبَحنا بِاِسمِهِ أهلنا دُونَ لُهاثٍ وتَوَضَّأْنا حَصادَ الدَّمِ في كُلّ تَأَنٍّ وتيَمَّمنا ضُحى قَبلَ الصَّلاةِ كي نُداني تَرَفَ الرَّحْمَةِ مِن رَحْمِ الرَّمادِ قَبْلَ أنْ يَرْتَطِمَ الضَّوءُ بِأَهْدابِ الصَّباحِ وَيَفزّ المَيْتون. … … دَوْرَةٌ … تابع قراءة أقنعة المكائد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه