القفز إلى العالم المُشتهى
ساري موسى عَشِق الجمال بجمع روحه، ونَفَر من كلِّ ما هو أقلّ منه في تجسّده
ساري موسى عَشِق الجمال بجمع روحه، ونَفَر من كلِّ ما هو أقلّ منه في تجسّده
حسام وهبان كان جميلا بما يكفى كى يموت لن ينتظر نتيجة التحاليل فى ردهة المستشفى
محمد الفخراني كأنه روح تمَّ تلوينها، وأُضيف إليها بعض الريش. قليلاً ما تراه. جميل على
كتابة وحوار: أسعد الجبوري أنها سَاعَةُ الصِّفْرِ الفيزيائي. فطائرُ الرَّخ الذي بلغ بنا المكانَ المخصصَّ لما
عمر غراب (1) .. مُحتدماً بالقهر أتوسّلُ بالأصفار الكبرى أن تعفينى تلك السنوات الخضر ًعلّي
حسني حسن (1) دائماً دائماً، كان يأتينا الخبر عصر يوم “سبت النور”. تلبس أمي السواد،
د. مصطفي الضبع وحدها كلمات شيخنا تستحضرها الذاكرة: “النص أنثى والكتاب كذلك ألا ترى الزوجة
غادة خليفة 1 امرأة لا أعرفها تضرب طبلتي أهديت طبلة لحبيبي أعرف هذه النقوش معرفتي
ناهد السيد أغوتنى شجرة صغيرة لشرائها، لم أر لها مثيلاً، تثمر زهورا بنفسجية منمنمة تتلاصق
ممدوح رزق كان يجب أن يكون لهذا المقال من الباب الأسبوعي موضوع آخر، ولكن المحاضرة
أسعد الجبوري الشتاء الشتاءُ مقبلٌ عبر منخفضات العقل. ونحن بين طبقات أرواحنا محملين بالقرفصة
قيس مجيد المولى يُقَسِم برغسون الزمن إلى قسمين وهما الزمن المكاني وهو قطعا الزمن الذي
بسمة الشوالي عادِ إلّي يْعَجِّزْ في بْلادَهْ غِيرْ إلّي يْعجِّزْ ضِيفْ/ الأبنودي تمنح قصّة
حسن عبد الموجود لتحميل الملف بصيغة pdf اضغط هنا قبل الإيميل أو حتى الفاكس لم
كتابة وحوار: أسعد الجبوري لم نكن ندرك بأن الحصان الطائر سيشق طريقه نحو تلك الحقول،مثلما
عن دار نشر Free Pen Verlag في مدينة بون الألمانية، صدرت الطبعة الألمانية لرواية “عين
(1) يستيقظ “الرقيب” من نومه ذات صباح، بعد أحلامٍ مزعجة، ليجد نفسه وقد تحوّل في
حسني حسن لم يستطع، أبداً، فهم لماذا يكرهونه كل هذه الكراهية المميتة. لسنواتٍ عديدة، بات
في محاضرة ألقاها الأحد الماضي بنادي الأدب بالمنصورة تحت عنوان “الأصل الواقعي لرواية دكتور جيكل
د.مصطفى الضبع ليس تعميما مخلا القول بأن للنص / النصوص جميعها سلطتها الخاصة، وما التفاضل
فتحي مهذب سأقترض عمودا فقريا من تمثال.. بما أن عمودي الطيني دمره نقار الخشب.. خانه
ترجمة: سعيد بوخليط يكمن الإبستيمي(النظام المعرفي/المترجم) الذي يقود بصفة عامة نحو وجهة نوبل، في تأمل
د. نعيمة عبد الجواد عندما يشتد الظلم والظلام، لا تجزع ولا تيأس، فهذا هو المؤشر
ترجمة: رولا عبد السلام* الآن أرجعُ إلى بدايةِ كلِّ شَيء كأنَّهُ محتومٌ عَلي أن أتَجاوَزَ
د. يسري عبدالله ” تتشكل مجموعة(حروب فاتنة) للقاص والروائي حسن عبدالموجود، والصادرة في القاهرة عن