شريف رزق.. يغزو فضاءً، ويستكينُ لزهرةٍ مائلةٍ للنَّدى

موقع الكتابة الثقافي uncategorized 78
Share on facebook
فيسبوك
Share on twitter
تويتر
Share on whatsapp
واتس أب
Share on telegram
تيليجرام

د.عبد النَّاصر هلال

 

ولم يزلْ شريف رزق قادرًا على انتهاك الحصون، ودكِّ القلاع، وتجاوزِ الطمأنينة، وقهرِ الهشاشة، وخصامِ المودَّةِ، واحترافِ الاشتباكِ، لم يزلْ قادرًا على الغِناءِ، واحترافِ النَّاي، يعرفُ أنَّ قصيدتَه هاربةٌ من قبضةِ الانتماءِ إلى باحةِ الألقِ المعبَّأ بالاشتهاءِ، يغزو فضاءً، ويستكينُ لزهرةٍ مائلةٍ للنَّدى..

مقالات من نفس القسم