جـلاد وضحية

موقع الكتابة الثقافي
Share on facebook
فيسبوك
Share on twitter
تويتر
Share on whatsapp
واتس أب
Share on telegram
تيليجرام

ميمون حرش

عُذب بفظاعة أكثر من عادل في "هنا، الآن، أو شرق المتوسط مرة أخرى".

في "ألكتراس" العرب تفنن جلادُه في تحويل آهاته إلى تحفة، قبل السكرة الكبرى، وفي لحظاتها الأخيرة قادوه كجيفة  لحتفه، أكرموه إذ طلبوا منه كلمته الأخيرة.

 تحسس أشروطة الإعدام، وقال لهم  بنبرة إمام "اشهدوا يا قوم ، لقد أطلقتُ سراح جلادي".

مقالات من نفس القسم

موقع الكتابة الثقافي uncategorized 12
تراب الحكايات
عبد الرحمن أقريش

المجنون